عبد العزيز بن متعب بن عبد الله الرشيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قمت بأظهار الحقيقه لان هذه القصه مزيفه بالكامل وشكراً، ولدي مصادري.
وسوم: تكرار محارف تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 62:
وعمد الأمير عبد العزيز للعودة إلى البكيرية للسيطرة عليها خصوصا أن رجالها قد خرجوا معه، إلا أن ابن رشيد سارع إلى إرسال سرية بقيادة سلطان الحمود الرشيد اصطدمت بخيالة ابن سعود عند الفجر فانهزمت ودخل الأمير عبد العزيز ومن معه من أهل البلدة إلى البكيرية وفتك بالحامية الرشيدية فيها واستولى على المستودعات التي رتبها ابن رشيد، وكانت الخسائر البشرية كبيرة، لدى الطرفَين، خاصة بين الجنود النظاميين. فقد خسر ابن سعود 900 رجل من قواته، منهم أربعة من آل سعود. وقُتل من جيش الأتراك نحو ألف جندي، بينهم أربعة ضباط كبار. وقُتل من أهل حائل، أيضاً، 300 فرد، بينهم اثنان من آل رشيد. ثم تعقب جيش ابن رشيد الذي ارتحل من بلدة الخَبْراء إلى الشنانة واتخذ منها معسكراً له، وتمركزت قوات عبد العزيز آل سعود بن سعود في الرس.
 
== مذبحة الحواشيش == ((ياجماعه القصهالقصة ماهي كذا والي كاتبه يرجد من الكلام والقصهوالقصة غير حقيقيه ولا هي موجوده في ايي مصدر من كتب التاريخ ولا من شيباننا الرواه،علىالرواه، وعلى اظنواظن تشويه سمعه.))
كان من عادات أهل نجد، في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، خروج الفقراء إلى الفيافي المعشبة، يحتطبون ويجمعون الحشائش؛ ليعودوا بها إلى بلداتهم، فيبيعون بعضها ويستفيدون من الدرهيمات القليلة، والبعض يضعونه علفًا للماشية الهزيلة التي تدر بعض الحليب، وكانت لا تتجاوز البقرة الواحدة ومجموعة صغيرة من الماعز ربما بلغت ثلاثًا في أمتن الأحوال. في ذلك اليوم الغابر الذي لم تغب شمسه على خمس وأربعين فردًا ما بين رجل فتي وشيخ طاعن في السن، ومجموعة نسوة مع أطفالهن، غالبهم ،كما تقول الروايات، من أهل بريدة، وقليل من البلدات المجاورة لروضة مهنا.. خرج هؤلاء النفر إلى الروضة المزهرة التي ملأ الربيع جنباتها، يبتغون بعضًا من الكلأ والعشب والحطب لسوقهم؛ استرزاقًا من ورائها، وبقايا منها لماشيتهم التي تشاركهم المسكن في بعض البيوت.