الطاقة في السعودية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS
سطر 1:
[[ملف:Saudi regions map (Arabic).png|تصغير|خارطة المملكة العربية السعودية|بديل=|231x231بك]]
يعتبر قطاع '''الطاقة في السعودية''' المصدر الأساسي للطاقة عالميا، متمثلا في منتجات النفط [[غاز طبيعي|والغاز الطبيعي]] [[بتروكيمياويات|والبتروكيماويات]]، ويشرف عليه [[وزارة الطاقة (السعودية)|وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية]]، وتتولى شركة الزيتأرامكو العربية الأمريكية "أرامكو"السعودية عمليات التنقيب والتكرير والأعمال المتعلقة بها، وهي أكبر الشركات في العالم من حيث القيمة السوقية، وسابع أكبر سوق للغاز الطبيعي. تصدر المملكة العربية السعودية منتجات الطاقة إلى العالم منذ 1939، عندما بدأت بنقل أول شحنة زيت على ناقلة من إنتاج [[بئر الدمام رقم 7]]. كما تملك المملكة حقل الغوّار أكبر حقل نفط في العالم، يبلغ اتساعه 280 في 30 كلم، يقع في [[المنطقة الشرقية (السعودية)|المنطقة الشرقية]] بالمملكة، وينتج الحقل ما يزيد على خمسة ملايين برميل (800,000م3) من النفط يوميا أي ما يُعادل 6.25% من الإنتاج العالمي.
 
بدأت السعودية تعي أهمية تطوير قطاعات الطاقة الأخرى في المملكة وتأمين مستقبل طاقتها بدلا من الاعتماد على النفط كمصدر وحيد، خصوصا في ظل الارتفاع المتسارع في معدلات النمو السكاني وتزايد الطلب على الكهرباء والمياه المحلاة، بدأ ذلك عندما تم تغيير مسمى وزارة البترول والثروة والمعدنية إلى [[وزارة الطاقة (السعودية)|وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية]] لتصبح مسؤولة عن إدارة وتطوير واستغلال جميع موارد الطاقة في المملكة، وتطبيق أنظمة للحفاظ على مصادر الطاقة، كما أعلنت في 2018 عن انضمامها للاتحاد الدولي للطاقة الشمسية وتبنيها خطة الطاقة الشمسية 2030 الأكبر في العالم في مجال إنتاج الطاقة الشمسية يتولى تنفيذها صندوق [[رؤية سوفت بنك]]<ref>{{استشهاد ويب