زنى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من داوود الحكيم و JarBot إلى نسخة 48999828 من Mervat.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 1:
الزنا في اللغة يعني العلاقة بلا مشاعر عاطفيه سواءً مع الذكور أو مع الإناث يعني لو فتاه جامعة فتاه وبعد الجماع لم تعتد تهتم بها هذا هو الزانى ولهذا ذكره المولى بأنه فاحشه والفاحشه تعني العمل الغير أخلاقي ولهذا قال ولا تقربوا الزنى وليس ولا تزنوا لأن الزنى يأتي بعد الجنس بعد العلاقة الحميمه وهو منهي في الإسلام عند القرئانيين
'''الزنى''' أو '''الفحشاء''' هو مصطلح يشير إلى إقامة علاقة جنسية بين شخصين بدون زواج، ويعتبر الزنى في عدة أديان فعلاً محرماً وغير أخلاقي ولا ديني، لكن ممارسة الزنى تتفاوت أهميتها ما بين الثقافات والمجتمعات، بينما هناك العديد من الأشخاص يعارضون استخدام هذا المصطلح ويفضلون استخدام مصطلح "[[سفاح (جنس)|الجنس خارج العلاقة الزوجية]]".<ref>[http://www.thefreedictionary.com/fornication Fornication - definition of fornication by The Free Dictionary<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180929190202/https://www.thefreedictionary.com/fornication |date=29 سبتمبر 2018}}</ref>
 
== حكم الزنى في الإسلام ==
 
'''عند القرئانيين'''
 
الزنى منهي وليس محرم وهو لا يحتاج لتوبه لأنه اسراف على النفس بل فقط تحتاج لطلب المغفرة أي تقول أو تقولي يا رب اغفر لي ويغفر ذنبك ولو استمرت عليه 1000 سنه ولم تتب منه فقط طلبت المغفرة لن تدخل ولو لثانيه لجهنم
 
{{قرآن مصور|النساء|25}}
 
هنا مولانا الله يوصي على المواعدة قبل عقد النكاح وتشمل الجنس وبعدها ذكر فاذا أحصن أي عقداً عقد النكاح وبعدها جامعوا غير شريكهن فعليهن عقوبة 50 جلده فقط لأن ال100 جلده على قديمي الزواج
 
{{قرآن مصور|24|2}}
 
'''.......................................................................................................................................................................................................'''
 
'''وعند غير القرءانيين'''
 
يحرم الإسلام الجنس خارج الزواج وكذلك الجنس بدون زواج أو الجنس بين المخطوبين (دون عقد زواج) ، وتوجب الشريعة الإسلامية إقامة حد الزنى على من يرتكبون هذه الأفعال، ولا تحل العلاقة الجنسية إلا بالزواج الشرعي، أو بملك اليمين، وهي علاقة الرجل مع أمته أي: جاريته التي يملكها بملك اليمين، وهذا عند وجود العبودية، قال الله تعالى: {{قرآن مصور|النساء|3}}، فالعلاقة المشروعة بالزواج من حرة، وبملك اليمين، ولا يجوز للحر الزواج من أمة غيره بالعقد إلا بشروط منها: عدم قدرته على دفع صداق حرة، وخشية الوقوع في الزنى، وأن تكون الأمة مؤمنة، ويدل على هذا قول الله تعالى في [[سورة النساء]] الآية 25: {{قرآن مصور|النساء|25}}، ويقول [[القرآن]] في [[سورة النور]]: {{قرآن مصور|24|2}}
السطر 69 ⟵ 54:
 
{{لا لإزالة التصنيف العام}}
 
[[تصنيف:زنا|*]]
[[تصنيف:أخلاقيات جنسية]]
السطر 74 ⟵ 60:
[[تصنيف:الجنسانية في المسيحية]]
[[تصنيف:الجنسانية والدين]]
[[تصنيف:الزواج والدين]]
[[تصنيف:السبع الموبقات]]
[[تصنيف:اليهودية والجنسانية]]
[[تصنيف:امتناع جنسي والدين]]
[[تصنيف:تاريخ نشاط جنس بشري]]
[[تصنيف:جرائم جنسية]]
السطر 84 ⟵ 68:
[[تصنيف:كبائر]]
[[تصنيف:محرمات في الإسلام]]
[[تصنيف:الزواج والدين]]
[[تصنيف:امتناع جنسي والدين]]