ناجي العلي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 197.116.244.199 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة فيصل
وسم: استرجاع
معلومات خاطئه وغير دقيقه
سطر 57:
 
== اغتياله ==
يكتنف الغموض اغتيال ناجي العلي ففي اغتياله هناك جهات مسؤولة مسؤولية مباشرة الأولى [[موساد|الموساد الإسرائيلي]] والثانية [[منظمة التحرير الفلسطينية]] كونه رسم بعض الرسومات التي تمس القيادات آنذاك اما قضية الاغتيال ان جاز التعبير قد تنتهي بفرضية التصفية أو بعض الأنظمة العربية اطلق شاب مجهول النار على ناجي العلي على ما أسفرت عنه التحقيقات [[المملكة المتحدة|البريطانية]] ويدعى بشار سمارة ( هذا كلام غير صحيح وغير دقيق ) وهو على ما يبدو الاسم الحركي لبشار الذي كان منتسبا إلى [[منظمة التحرير الفلسطينية]] ولكن كان موظفا لدى جهاز [[موساد|الموساد الإسرائيلي]] وتمت العملية في [[لندن]] بتاريخ [[22 يوليو]] عام [[1987]]م فأصابه تحت عينه اليمنى، ومكث في غيبوبة حتى وفاته في [[29 أغسطس|29 اغسطس]] [[1987]]، ودفن في [[لندن]] رغم طلبه أن يدفن في مخيم [[عين الحلوة]] بجانب والده وذلك لصعوبة تحقيق طلبه.
[[ملف:حنظلة.gif|تصغير|140بك|حنظلة]]
قامت [[الشرطة البريطانية]]، التي حققت في جريمة قتله، باعتقال طالب فلسطيني يدعى [[إسماعيل حسن صوان]] ووجدت [[سلاح|أسلحة]] في شقته لكن كل ما تم اتهامه به كان حيازة [[سلاح|الأسلحة]]. تحت التحقيق، قال إسماعيل أن رؤساءه في [[تل أبيب]] كانوا على علم مسبق بعملية [[اغتيال|الاغتيال]]. رفض [[موساد|الموساد]] نقل [[معلومة|المعلومات]] التي بحوزتهم إلى السلطات البريطانية مما أثار غضبها وقامت [[مارغريت ثاتشر]]، رئيسة الوزراء حينذاك، بإغلاق مكتب [[موساد|الموساد]] في [[لندن]]<ref>نقلا عن تقرير ذي ديلي تيليغراف 5 نيسان/أبريل 1998.</ref>.