قرية '''ميت حمل''' من القرى القديمة، حيث وردت باسم «منية حمل»<ref name="مماتي176">ابن مماتي ص176</ref> في كتاب [[قوانين الدواوين (كتاب)|قوانين الدواوين]] [[الأسعد بن مماتي|للأسعد بن مماتي]] من أعمال [[الشرقية (عمل)|الشرقية]] وهوضمن الاسم الذي وردت به فيقرى [[الروك (مساحة)|الروكالصلاحي]] الصلاحيالتي الذي أجراه السلطانأحصاها [[الدولةالأسعد الأيوبيةبن مماتي|الأيوبيابن مماتي]] في كتاب [[صلاحقوانين الدينالدواوين الأيوبي(كتاب)|الناصرقوانين صلاح الدينالدواوين]] سنة 572هـ/1176م،، كما وردت باسم «منية حمل»<ref name="التحفة41">ابن الجيعان ص41</ref> منفي أعمال [[الشرقية (عمل)|الشرقية]] فيضمن كتاب «التحفة السنية في أسماء البلاد المصرية»قرى ل[[ابنالروك الجيعانالناصري]] الذيالتي حصر القرى المصرية بعد الروك الناصري الذي أجراه السلطانأحصاها [[الدولةابن المملوكية|المملوكيالجيعان]] [[الناصرفي ناصركتاب الدين«التحفة محمدالسنية بنبأسماء قلاوون|الناصرالبلاد محمد بن قلاوون]] سنة 715هـ/1315مالمصرية». وفي العصر العثماني ورد اسم «منية حمل» في [[التربيع العثماني]] الذي أجراه الوالي العثماني [[سليمان باشا الخادم]] في عصر السلطان [[الدولة العثمانية|العثماني]] [[سليمان القانوني]] ضمن قرى ولاية [[الشرقية (ولاية)|الشرقية]]، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به [[محمد علي باشا]] باسم «ميت حمل»<ref name="رمزي105">رمزي القسم الثاني ج1 ص105</ref> ضمن قرى مديرية [[الشرقية (مديرية)|الشرقية]]. ويُذكر أن ابن مماتي وابن الجيعان ذكرا منية حمل مجموعة مع منية حبيب مما يدلل على أنهما كانتا قرية واحدة في زمن الأرواك الصلاحي والحسامي والناصري، قبل أن يفصل بينهما [[التربيع العثماني]].<ref name="رمزي105" />.
