مهنتي كملك (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 11:
يتحدث الكتاب عن تحمُّل الحسين المسؤوليةَ التاريخية منذ احتضانه جسدَ جدّه [[عبد الله الأول بن الحسين|عبدالله الأول]] في [[المسجد الأقصى]]، وكيف نجى من محاولة الاغتيال، إلى أن نودي به ملكاً على [[الأردن|المملكة الأردنية الهاشمية]] وهو لم يبلغ السابعة عشرة من عمره، وكيف كرس حياته وحياة أسرته لقضية شعبه ولتحقيق السلام، وتغلّبه على عشرات الاعتداءات والمؤامرات والفتن والأزمات.
 
يسرد الملك الحسين في هذا الكتاب ايضا تاريخ [[القضية الفلسطينية]]، والمراحل والمنعطفات التي مرت بها، يقول الملك الحسين في هذا الصدد: "لقد دُفن جدّي الأكبر في [[القدس]]، ومات جدّي على مرأى مني في [[القدس]]، وإنني أنتسب إلى الجيل الرابع من أولئك الذين ناضلوا في سبيل الحرية والاسترداد الكامل لترابنا الوطني، وسأواصل النضال لهذه الغاية حتى آخر قطرة في دمي".
 
{{اقتباس خاص|لقد دُفن جدّي الأكبر في القدس، ومات جدّي على مرأى مني في القدس، وإنني أنتسب إلى الجيل الرابع من أولئك الذين ناضلوا في سبيل الحرية والاسترداد الكامل لترابنا الوطني، وسأواصل النضال لهذه الغاية حتى آخر قطرة في دمي}}
ويؤكد الملك الحسين في كتابه أن مهنته كملك "ليست سهلة هيّنة"، وأنه وضع مصلحة الوطن والشعب والأمة فوق كل الاعتبارات، وكان في طليعة المدافعين عن قضاياها ومستقبلها.
 
ويؤكد الملك الحسين في كتابه أن مهنته كملك "ليست سهلة هيّنة"، وأنه وضع مصلحة الوطن والشعب والأمة فوق كل الاعتبارات، وكان في طليعة المدافعين عن قضاياها ومستقبلها. ويستذكر الحسين وصية الجد المؤسس التي لم تفارقه أبداً: "أن أكون أهلاً لمحبة وثقة أبناء الوطن والأمة، وأن أستمر وأبني فوق ما بُني، ولا استسلام لليأس للحظةٍ في حياتي".
[[تصنيف:مؤلفات الأسرة الهاشمية]]
{{شريط بوابات|الأردن}}