العلاقات الأمريكية الكوبية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي وتنسيق, |
ط تدقيق إملائي وتنسيق, |
||
سطر 4:
جمعت المصالح المشتركة [[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] و[[كوبا]] قبل ظهور الحركات الاستقلالية في كليهما. فلطالما أقترحت الأولى شراء جزيرة كوبا في عديد من المرات, وسرعان ما أكتسبت الولايات المتحدة الأمريكية مكانة نافذة اقتصادياً وسيارسياً في هذه الجزيرة ذلك أنه كان لها نصيب الأسد من الاستثمارات الخارجية في كوبا, كما أنها كانت تسيطر على مجموع الصادرات والواردات فيها وأيضاً كانت داعماً أساسياً لعلاقاتها السياسية.
تدهورت العلاقات بشكل جذري عقب الثورية الكوبية عام 1959, ولزٍمها نوع من الحساسية والتوتر منئذ.حالياً, لا تقيم الولايات المتحدة الأمريكية علاقات دبلوماسية مع كوبا, بل أنها فرضت حظراً اقتصادياً يحرم عليها التعامل مع المتاجرة والتعاون مع كوبا. هذا وتتولى دائرة المصالح الأمريكية في هافانا مسئلة التمثيل الدبلوماسي, وتعادلها دائرة للمصالح الكوبية هناك في العاصمة واشنطن, وكلا الدائرتين يتبعان للسفارتين السويسرية في البلدين. إلى ذلك,
{{غير مصنفة|تاريخ=مايو 2009}}
|