جماعة التبليغ: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 197.196.203.202 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
←‏انتقادات: الحكمة في الدعوة
سطر 48:
البعض يؤاخذهم على قضايا منها أنهم لا يتنافسون في أمور الدنيا، وأخذ عليهم الشيخ [[محمد ناصر الدين الألباني|الألباني]] عن نقصان علمهم ولا يعلمون الناس، يقرأون من كتب معينه طيلة الوقت ككتاب [[رياض الصالحين]] وحياة الصحابة و[[فضائل الأعمال (الكاندهلوي)|فضائل الأعمال]] ويركزون على الرقائق دون الأحكام الفقهية أو العقيدة أو التوحيد.
 
ألف [[حمود التويجري]] كتاب '''القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ'''، وقال أن عقيدتهم مخالفة لعقيدة التوحيد كدعاء أصحاب القبور.ومع ذلك فإن لهم ألاف المراكز الدعوية في أنحاء العالم وليس في واحد منها قبر أو ضريح بل فإن كل من يخرج معهم بمرور الوقت والحكمة والرحمة يبدأ في ترك معتقدات تخالف التوحيد وأما الفقه فيدرسونه على مستوى محلي لأنهم عالميين فلا يصلح أن يفرضوا مذهبا واحدا فهذا يوقع في النفور والإختلاف ثم الفرقة المنهي عنها اما كتابي رياض الصالحين وحياة الصحابة فهما بمثابة بداية للمبتدئ ومن أراد الزيادة فلا يمنعونه أبدا لكن بعد عودته إلى بلاده وعلمائها
 
== المصادر ==