في 1950s ،1950s، في قرية إيطالية صغيرة في صقلية ،صقلية، وقع الشاب برناردا وكورادو في الحب. بسبب العداء مع عائلاتهم لم يتمكنوا من الزواج. تلد برناردا ابنتها إيزابيل وتترك وطنها الأم إلى الأرجنتين ،الأرجنتين، حيث تم تبني ابنتها من قبل السيدة. غيريرو. اضطر كورادو أيضًا إلى مغادرة إيطاليا بسبب اضطهاد عائلة برناردا. كما جاء إلى الأرجنتين حيث تزوج من مرسيدس ،مرسيدس، وبعد 10 سنوات من ولادة إيزابيل ، ولدت ابنته الأخرى - مانويلا. تنمو مانويلا في عائلة سعيدة ، بينما إيزابيل بعد وفاة السيدة. غيريرو غير سعيد. لقد اكتشفت للتو أن والدتها الحقيقية خادمة ، وكل ثروة العائلة مدمرة. لا يمكنها قبول برناردا كأم لكنها تعترف بالمساعدة وتضطر إلى اتباع نصيحتها. لهذا السبب تزوجت من رجل غني للغاية ، فرناندو ساليناس ، يقع في حبها ، لكنها تخفي كل ماضيها. وهذا هو أول خداع قامت به إيزابيل وبرناردا ... تأتي أكاذيب أخرى (كبيرة جدًا) ... عندما نمت مانويلا ، أصبح وجهها هو نفسه وجه إيزابيل. بعد وفاة كورادو ، تسافر مانويلا إلى إيطاليا حيث تلتقي بفرناندو الذي يقوم بالعمل هناك ، وبينهم يزدهر حب متحمس. تحاول إيزابيل إنقاذ زواجها. ولكن سرعان ما وقع حادث على النهر (في دلتا) ، وبسبب الخطأ في التعرف على جثة امرأة أخرى ، أعلنت إيزابيل وفاتها. يتزوج فرناندو من مانويلا ، التي تتطابق مع زوجته الأولى. في هذه الأثناء ، بقيت إيزابيل على قيد الحياة بعد الحادث ، لكن وجهها الجميل جدًا دمر تمامًا - تبدو مثل الوحش ، ويتغير صوتها تمامًا. إنها ترتدي القناع باستمرار لإخفاء وجهها. ذات ليلة تعود إلى منزل عائلة ساليناس ولا يعرفها برناردا في البداية. ثم تكتشف أن لديها أخت احتلت مكانها في حياة فرناندو. بمساعدة من برناردا ، تختبئ إيزابيل في المنزل وتقرر تحويل حياة مانويلا إلى جحيم
