الجزائر (المستعمرة الفرنسية): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 32:
{{أيضا|حادثة المروحة|إنزال سيدي فرج (1830)}}
[[ملف:French Algeria evolution map 1830-1962 ar.svg|thumb|خارطة مراحل إحتلال فرنسا للجزائر]]
فرنسا، التي كانت تنوي احتلال الجزائر منذ عهد [[نابليون بونابرت]]، استعملت [[حادثة المروحة]] كذريعة لاحتلال للجزائر. فهاجمت الجزائر من ميناء [[تولون|طولون]] بحملة بلغ قوامها 37,600 جندي.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2016}} لمّا وصلت هذه الحملة إلى [[سيدي فرج (ولاية الجزائر)|سيدي فرج]] في [[14 يونيو]] [[1830]] الموافق [[23 ذو الحجة]] [[1245 هـ]]. وبعد الاحتلال فرضت فرنسا على الجزائريين [[قانون الأهالي]].كان من نتائج الهجمة الاستعمارية الشرسة التي تعرضت لها المؤسسات التعليمية والوقفية والدينية، نضوب ميزانية التعليم وغلق المدارس وانقطاع التلاميذ عن الدراسة وهجرة العلماء. وبذلك فإن رسالة فرنسا في الجزائر كانت هي التجهيل وليس التعليم، مما يمكنيمكّن الفرنسيين من جعل الجزائر، أسهل انقيادا وأكثر قابلية لتقبللتقبّل مبادئ الحضارة الغربية. ولا تختلف السياسة التعليمية الفرنسية في الجزائر عبر مختلف مراحل الوجود الفرنسي عسكري كان أو مدني، لأنها كانت أهدافا واحدة وإن اختلفت التسميات .
 
== فرنسا والثورات الشعبية ==
{{مفصلة|ثورات الجزائر}}