جميل مردم بك: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 100:
 
== وزيراً للخارجية 1943-1945 ==
وعند عودة [[الكتلة الوطنية (سوريا)|الكتلة الوطنية]] إلى الحكم وانتخاب [[شكري القوتلي]] رئيساً للجمهورية في صيف العامعام 1943، عُين '''جميل مردم بك''' سفيراً في [[مصر]] ثم وزيراً للخارجية في حكومة الرئيس [[سعد الله الجابري]]، ومن هذا الموقع، شارك في تأسيس [[جامعة الدول العربية]] عام 1944. وفي 14 تشرين الأول 1944، تسلّم حقائب الاقتصاد والدفاع في حكومة الرئيس [[فارس الخوري]]، إضافة لحقيبة الخارجية.<ref name="مولد تلقائيا4" /> قاد '''جميل مردم بك''' المفوضات مع [[فرنسا]] لتسلّم جميع المصالح المشتركة من سلطة الانتداب، بما فيها المطارات المدنية والعسكرية ومصلحة التبغ وشركة الكهرباء، وكان في الصفوف الأمامية عند جلاء القوات الأجنبية عن [[سوريا|سورية]] يوم 17 نيسان 1946.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=تاريخ سورية ولبنان تحت الإنتداب الفرنسي، ص 422-423|تاريخ=1978|ناشر=دار الحقيقة|مؤلف1=ستيفن لونغريغ|مؤلف2=|editor1=|لغة=|مكان=بيروت|الأول=|via=|عمل=}}</ref> وقد حاولت [[فرنسا]] اعتقاله يوم عدوانها على مدينة [[دمشق]] في 29 أيار 1945، كما حاولت تصفية كلّ من الرئيس [[شكري القوتلي]] ورئيس البرلمان [[سعد الله الجابري]]، ولكن '''مردم بك''' هرب من دار الحكومة في [[ساحة المرجة]] وتوجه إلى منزل رئيس الوزراء الأسبق [[خالد العظم]] في [[سوق صاروجا|سوق ساروجا]]، حيث مكث مع أعضاء حكومته حتى انتهاء العدوان بموجب تدخل بريطاني لدى الجنرال [[شارل ديغول]] يوم 1 حزيران 1945.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=مذكرات خالد العظم، ص 297|تاريخ=1972|ناشر=الدار المتحدة|مؤلف1=خالد العظم|مؤلف2=|editor1=|لغة=|مكان=بيروت|الأول=|via=|عمل=}}</ref>
 
== رئيساً للوزراء خلال حرب فلسطين ==