أرغن ذو أنابيب: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط أرجو الإبقاء على المسمى الانجليزي من أجل الباحثين المهتمين باللغات العالمية! هذا رجاء! ماذا يضيرك لو بقي؟؟؟
وسم: رجوع
الرجوع عن تعديل معلق واحد إلى نسخة 48338495 من عبد المسيح: التسمية الإنجليزية توضع في الأشياء او الاشخاص الذين يكون اصلهم إنجليزي (البلدان المتحدثة بالإنجلزية) لكن هذه الآلة ليست من أصل إنجليزي و لا يمكن وضع التسمية الإنجليزية بهدف التثقيف لأنها لو ذلك لكانت وضعت في كل المقالات
سطر 4:
[[ملف:Pipe Organ of San Carlos Seminary.jpg|thumb|left|أورغن البايب في إبرشية سان كارلوس في مدينة مكاتي بال[[فلبين]] حيث تمثل الشكل الحديث للآلة.]]
 
'''الأرغن ذو الأنابيب''' <ref>[http://www.ldlp-dictionary.com/dictionaries/word/5119939/Al-Misbah%20(En/Ar)/pipe%20organ قاموس المصباح - مكتبة لبنان] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190805200500/http://www.ldlp-dictionary.com/dictionaries/word/5119939/Al-Misbah%20(En/Ar)/pipe%20organ |date=5 أغسطس 2019}}</ref> ([[إنجليز|بالإنجليزية]] Pipe Organ أو Church Organ) [[آلة موسيقية]] كانت شائعة من 1600 إلى 1750 (حين كان معروفا باسم "ملك الآلات") لكن ما زال يستخدم بشكل واسع اليوم، خاصة في الصلوات الدينية في ال[[كنيسة|كنائس]]. كان له مجالاً واسعاً جداً بسبب قوة الصوت والديناميكيات واللون [[لحن|اللحني]] الذي يميزه. ويوجد به عدة [[لوحة مفاتيح (موسيقى)|لوحات مفاتيح]] (بما في ذلك لوحة مفاتيح ببدال) تضم صمامات للتحكم ينفخ منها الهواء عبر أو خلال فتحات في الأنابيب، وهي مجموعات مختلفة من [[أنابيب الأرغن|الأنابيب]]، كل منها له لون لحني معين، تعزف بجذب المقابض، وتتغير الديناميكيات بإضافة أو تقليل عدد من الأنابيب، بالتحرك من لوحة مفاتيح لأخرى، أو فتح وإغلاق أقفال حول بعض الأنابيب.<ref>Music: An Appreciation, by Roger Kamien</ref>
 
ذُكر الأرغن بتهجئة مختلفة في كتاب "[[الأعلاق النفيسة]]" لـ’[[ابن رسته]]‘ في نقله لوصف [[هارون بن يحيى]] لكنيسة [[القسطنطينية]] ([[آيا صوفيا]]) بهذا الشكل: [[الأرقنا]]. ورد في وصفه ما يلي:<blockquote>"وهو شيء متخذ من الخشب المربع على صنعة معصرة، وتغشى تلك المعصرة بأدم وثيق، ثم يُجعل فيه ستون أنبوباً من صُفر [نحاس] رؤوسها إلى أنصافها. إلى فوق قد غُشيت تلك الأنابيب بالذهب فوق الأدم حتى لا يبين منها إلا اليسير، على تقارب أقدارها واحدة أطول من الأخرى. وإلى جانب هذا الشيء المربع ثقب يجعل فيه منفخ ككور الحدادين. ويؤتى بثلاثة صلبان، فيُجعل اثنان منها في طرفيه وواحد في الوسط. ثم يُؤتى برجلين ينفخان في ذلك المنفخ، ويقوم الأستاذ فيحسب على تلك الأنابيب، فيتكلم كل أنبوبة بحالها على حسب ما يحسب عليه من الثناء على الملك."</blockquote><br />