علاج بالصدمة (اقتصاد): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة
ط بوت: إزالة تصنيفات خاطئة
سطر 9:
| الأخير = المصري
| الأول = د عروب
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200615004536/https://kassioun.org/more-categories/science-and-technology/item/44106-17781/ | تاريخ أرشيف = 15 يونيو 2020 }}</ref>
 
وتتمثل هذه العقيدة في الرأسمالية المستقلة والحرية المطلقة للاسواق والخصخصة وتسريح العمال ورفع الدعم عن المواد الاساسية وخفض الانفاق الاجتماعي واثقال كاهل المواطن بالضرائب والاداءات، فعقيدة الصدمة تقوم علی استغلال كارثة سواء كانت انقلابا ام هجوما ارهابيا ام انهيارا للسوق ام حربا ام كارثة طبيعية لتمرير سياسات اقتصادية يرفضها المواطنون في الحالة الطبيعية.
 
== نظرة عامة ==
سطر 19:
| موقع = Babnet Tunisie
| تاريخ الوصول = 2020-06-14
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200615004542/https://www.babnet.net/festivaldetail-154394.asp | تاريخ أرشيف = 15 يونيو 2020 }}</ref>
 
تم تعميم المصطلح من قبل [[ناعومي كلاين|نعومي كلاين]] . في كتابها لعام 2007 ''[[عقيدة الصدمة: صعود رأسمالية الكوارث (كتاب)|عقيدة الصدمة: صعود رأسمالية الكوارث]]'' ، تعتقد بأن سياسات [[سوق حر|السوق الحرة]] [[نيوليبرالية|النيوليبرالية]] (كما دعا الاقتصادي [[ميلتون فريدمان]] ) قد برزت في بعض البلدان المتقدمة بسبب استراتيجية مدروسة من "العلاج بالصدمة". وانتقد يوهان نوربرغ من [[معهد كاتو]] الكتاب، قائلاً إن مفهوم العلاج بالصدمة يُنسب إفتراءاً إلى فريدمان. وفقاً لنوربرغ، فإن اقتباس فريدمان ("الأزمات فقط، حقيقية أو متصورة، تنتج تغيرًا حقيقيًا") يخرج من السياق ويساء تفسيره. <ref>{{استشهاد ويب
سطر 26:
| ناشر = [[معهد كاتو]]
| تاريخ الوصول = August 28, 2008
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190402025350/https://object.cato.org/sites/cato.org/files/pubs/pdf/bp102.pdf | تاريخ أرشيف = 2 أبريل 2019 }}</ref>
 
يقول الاقتصادي [[جيفري ساكس]] (الذي ينسب إليه أحيانًا صياغة المصطلح) أنه لم يسبق له أن اختار مصطلح "العلاج بالصدمة" ، ولا يعجبه كثيرًا، ويؤكد أن المصطلح "كان شيئًا مضافا من قبل الصحافة والمناقشات العامة" وأن المصطلح "يبدو أكثر شدة بطريقة ما مما هو عليه". استندت أفكار ساكس حول ما وصفه غير الاقتصاديين بـ "العلاج بالصدمة" على دراسة الفترات التاريخية للأزمة النقدية والاقتصادية وملاحظة أن الصدمة الحاسمة يمكن أن تنهي الفوضى النقدية، غالبًا في يوم واحد.
 
كان أول مثال على العلاج بالصدمة هو الإصلاحات النيوليبرالية [[معجزة تشيلي|لشيلي في عام 1975]] ، <ref>Greg Grandin, Empire's Workshop: Latin America, the United States, and the Rise of the New Imperialism (Holt Paperbacks 2006)</ref> التي أجريت بعد الانقلاب العسكري الذي قام به [[أوغستو بينوشيه]] . استندت الإصلاحات إلى الأفكار الاقتصادية الليبرالية التي تتمحور حول [[جامعة شيكاغو]] .
 
المصطلح ينطبق أيضا على حالة [[بوليفيا]] . نجحت بوليفيا في معالجة [[تضخم مفرط|التضخم المفرط]] في عام 1985 تحت حكم [[غونزالو سانشيز دي لوسادا|غونزالو سانشيز دي لوزادا]] ، باستخدام أفكار ساكس، استشهد ساكس وساشيز دي لوزادا [[ألمانيا الغربية|بألمانيا الغربية]] كمصدر إلهام حيث تم خلال 1947-1948 سحب ضوابط الأسعار والدعم الحكومي خلال فترة قصيرة جدًا، وبدء الاقتصاد الألماني وإكمال انتقاله من [[سلطوية|سلطوي]] دولة ما بعد الحرب.  
 
== التاريخ ==
سطر 71:
[[تصنيف:تحرير اقتصادي]]
[[تصنيف:خصخصة]]
[[تصنيف:صفحات بها مراجع بالبولندية (pl)]]
[[تصنيف:CS1 maint: BOT: original-url status unknown]]