كتب التفسير: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
←‏مقدمة: صياغة
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{تفسير}}
'''كتب التفسير''' هي كتب في [[علم التفسير|تفسير]] [[القرآن|القرآن الكريم]] ألفها [[عالم (إسلام)|علماء المسلمين]] على اختلاف العصور الإسلامية، تنوّعت فيها اهتمامتهم واختصاصاتهم والمناهج التي اعتمدوها في تفسيرهم للقرآن، وقد حدد بعض المتخصصين عددًا من الإعتبارات يمكن على ضوءها تقسيم التفاسير، وعليها يمكن لتفسيرٍ معين أن يدرج تحت أكثر من قسم من هذه الأقسام، لأن هذه الاعتبارات لم يراع فيها المقابلة، فلم تكن العلاقة بينها علاقة تناقض.<ref>{{Cite book|title=الموسوعة القرآنية المتخصصة|date=|publisher=|author1=مجموعة من الأكاديمين|pages=277-278}}</ref>
== تفاسير القرآن ==
;الاعتبار الأول
{{مفصلة|علم التفسير}}
* الاعتبار الأول: من حيث المصادر التي يستمديُستمد منها التفسير، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين، تفسيرالتفسير بالمأثور، وتفسيروالتفسير بالرأي، ويدخل تحت التفسير بالرأي كل أنواع التفسير بالرأي المحمود، والمذموم، بسائر اتجاهاته الفقهية، والصوفية، والبلاغية، والأدبية، والموضوعية، والتحليلية، والإجمالية، والعلمية، وغير ذلك.
بحسب "'''الموسوعة القرآنية المتخصصة'''" : أن المتصفح لكتب التفاسير التي خلفها علماء الإسلام، يرى تنوعا كبيرا بينها، بحيث يمكن تقسيمها إلى عدة أقسام، بالنظر إلى عدة اعتبارات، ولقد أرجع المتخصصون تلك الأقسام إلى اعتبارات ثلاثة (انظر الموسوعة ص. 277 و 278):
;الاعتبار الثاني
* الاعتبار الأول: من حيث المصادر التي يستمد منها التفسير، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين، تفسير بالمأثور، وتفسير بالرأي، ويدخل تحت التفسير بالرأي كل أنواع التفسير بالرأي المحمود، والمذموم، بسائر اتجاهاته الفقهية، والصوفية، والبلاغية، والأدبية، والموضوعية، والتحليلية، والإجمالية، والعلمية، وغير ذلك.
* الاعتبار الثاني: من حيث التوسع والإيجاز في التفسير، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين، تفسير تحليلي، وتفسير إجمالي.
;الاعتبار الثالث
* الاعتبار الثالث: من حيث عموم موضوعات التفسير، التي تقابل المفسر في كل سورة، ومن حيث خصوص موضوع بعينه في القرآن الكريم كله، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين، تفسير عام، وتفسير موضوعي.
وتستخلص الموسوعة أنه لا مانع أن يدرج تفسير معين، تحت أكثر من قسم من هذه الأقسام، باعتبارات مختلفة، لأن هذه الاعتبارات لم يراع فيها المقابلة، فلم تكن العلاقة بينها علاقة تناقض.
 
== قائمة بمصنفات كتب التفسير ==