أحمد الكاشف: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
غلام الأسمر (نقاش | مساهمات) إضافة سريعة للتصنيف "شعراء مصريون" (باستخدام المصناف الفوري) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 3:
تعلّم القراءة والكتابة ومباديء اللغة الفرنسية وتقويم البلدان والحساب والتاريخ والهندسة والنحو واللغة. كان له ميل كبير إلى التصوير فعمل على تنمية هذا الميل ، كما كان له ميل للإستماع إلى الموسيقى، إهتمّ كثيراً بدراسة تواريخ وسير حياة النابغين والمتميزين بالتفوق والإبداع.
بدأ نظم الشعر في مطلع حياته الأدبية مادحا الأدباء والكتّاب الكبار، كوسيلة ممتازة للإتّصال بهم والتفاعل معهم والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم.
و يقول عنه الأهرام فى عددها الصادر بتاريخ 27 أبريل 1898 "شرع جضرة أحمد افندى الكاشف احد اعيان القرشية و ناظر المدرسة الأهلية فى تأليف رواية أدبية تاريخية سياسية حماسية سماها "البطل الكريدى" جرت حوادثها فى الثلث الأول من هذا القرن فتضمن تاريخ حرب اليونان و استقلال المورة و تغلب العساكر المصرية على ثوار كريت و غير ذلك من الحوادث التى يجدر بكل عثمانى الأطلاع عليها و قد تصفحت عدة فصول منها فالفيتها حسنةالتركيب بليغة الأنشاء مرصعة بلأشعار الرقيقة فنثنى على حضرته و نرجو لمشروعه النجاح."
صدر شعره الذي كتبه أثناء حياته في جزئين من مجلّدين كبيرين بعنوان ديوان الكاشف. قال عنه الشاعر خليل مطران يصف طبيعة شعره:(الكاشف ناصح ملوك، وفارس هيجا، ومُقرِّع أُمم، ومُرشِد حيارى).
{{ويكي مصدر}}
| |||