سورة العاديات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2A02:8070:A80:5000:D8F9:D23A:80:1EBE إلى نسخة 38450476 من فيصل.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 5:
 
قال مقاتل: بعث رسول الله سرية إلى حي من [[كنانة]] واستعمل عليهم [[المنذر بن عمرو|المنذر بن عمرو الأنصاري]] فتأخر خبرهم فقال المنافقون: قتلوا جميعا فأخبر الله تعالى عنها فأنزل (وَالعادِياتِ ضَبحاً) يعني تلك الخيل، أخبرنا عبد الغافر بن محمد الفارسي أخبرنا أحمد بن محمد البتي أخبرنا محمد بن مكي أخبرنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا أحمد بن عبدة أخبرنا حفص بن جميع أخبرنا سماك عن عكرمة عن [[عبد الله بن عباس]] أن رسول الله بعث خيلا فأسهبت شهرا لم يأته منها خبر فنزلت (وَالعادِياتِ ضَبحاً) ضبحت بمناخرها إلى آخر السورة ومعنى أسهبت: أمعنت في السهوب وهي الأرض الواسعة جمع سهب .
هذا الرأي الأول في التفسير حصرا عند بعض علماء السنة مع انهم يعلمون الرواية في سبب غزوة ذات السلاسل..وفي الرواية عند السنة والشيعة تقول "بعد تخاذل وتجابن القادة من صحابة رسول الله فنادى علي وأعطاه الراية وحصلت أحداث في المسير فنزلت العاديات تصف بعض ما حصل من بين المواقف المهمة التى توحي بمعنى واضح..لذالك حتى الغزوة المهمة في تاريخ الغزوات كذات السلاسل تكاد تسمع عنها ..
 
==معاني الكلمات==