نشر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول إضافة أرقام هندية
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
الباصرة . باصرة نسب أسرة آل باصرة باعلوي بعد التعرف في المبحث السابق على أنساب السادة آل بني علوي بحضرموت وهو النسب المشترك لكافة آل بني علوي ، تأتي هنا لشرح سلسلة نسب أسرة آل باصرة بعد التفرع من جدهم الجامع لأل بني علوي ( محمد صاحب مرباط ) ، فقلنا سابقا أن أبنائه أربعة هم ( عبدالله وأحمد : لم يعقبوا ) ( علي : والد الفقيه المقدم ومن عقبه آل العطاس ، وأغلب الأسر من آل بني علوي ) ( علوي : من أعقابه آل باصرة وبعض الأسر ) .. : الإمام علوي بن محمد صاحب مرباط بن علي خالع قسم بن علوي : ج ( ۱۷ ) وهو الشهير بعم الفقيه المقدم هو العالم الكبير أحد العلماء العارفين ، البحر الزاخر ذو الفضل والمفاخر ، ولد رضي الله عنه بتريم و نشأ بها فحفظ القرآن وصحب أباه و تأدب به ، فقد أخذ عن الشيخ سالم بافضل والسيد الجليل سالم بصري والشيخ على بن إبراهيم الخطيب وغيرهم ، فكان عاملا بعلمه حافظا للسانه وقلمه ، وتخرج عنه كثير منهم أولاده وابن أخيه الأستاذ الفقيه المقدم محمد بن علي بن محمد وغيرهم كثر ، وكان ذا ثروة شهيرة ، ونخيل كثيرة أكثرها ببيت جبير ، وكان معظما عند الخاصة والعامة ، ولم يزل يزداد كمالا في مقاماته وأحواله إلى حين وفاته ، فقد انتقل إلى رحمة ربه يوم الاثنين الأربع خلون من ذي القعدة سنة 613 هجريه ، فدفن بمقبرة زنبل رحمه الله وله من الأولاد أربعه هم ذرية الحبيب شيخ بن محمد باصرة ( صاحب حريق ) 41 ١- عبدالله : لم يعقب ٢- أحمد : له بنتان هي أم الشيخين علي وعلوي ابني علوي بن محمد الفقيه المقدم . عبد الملك : له عقب منتشر في الهند يعرفون بال عظمة خان 4- عبدالرحمن : حافظ الوسيط ، له عقب ( من عقبه آل باصره ) .
 
== الاستخداماتاعلامهم ==
يمكن أن يكون النشر فعالا للغاية عند إضافة البلاغة أو أي شكل آخر من أشكال الإقناع إلى الخطاب. وحسب جون دورام بيترز، الذي كتب ''Communication as Dissemination'' (الاتصال كالنشر)، فإن "إلقاء خطاب عام ربما يكون أكثر إجراءات التواصل أساسية، ولكن، بمجرد أن يتم إلقاء البذور، لا يمكن أن نضمن حصادها مطلقا... وكناية النشر تشير إلى احتمالية استخدام كل الكلمات والأفعال وتبعاتها غير المؤكدة وإدارتها من خلال الاحتماليات وليس من خلال التأكيدات."<ref name="communication-as-dissemination">''"Communication as... Perspectives Theory."'' Shepherd, Gregory J., John, Jefferey St., Striphas, Ted (eds.) (Thousand Oaks, CA: Sage, 2006), 211-22. Peters, John Durham. ''"Communication as Dissemination"''.</ref> وبمعنى آخر، فإن نشر الكلمات على مجموعة من الأفراد يمكن أن تنقل معاني متعددة لكل فرد اعتمادا على الخبرات والمواقف والمعارف والعرق وحتى [[جنس (توضيح)|جنس]] المستمع. فكل هذه الأوجه يمكن أن تؤدي إلى تشتيت الرسالة التي يقوم المرسل ببثها تجاه العامة. واعتمادا على الأوضاع والأشياء المحيطة والبيئة، يمكن أن يكون لتلقي المستمع لهذه الرسالة تأثير على ناتج معنى الرسالة التي تم تلقيها. وهذا التداخل يعرف كذلك باسم "الضوضاء" في النموذج التقليدي لنظرية الاتصال. ويمكن أن تؤدي الضوضاء إلى تشتيت معنى الرسالة.