محمد بن الحسين حميد الدين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قيام بعض الرجعيين بتغيير الحقائق الوطنية
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2001:16B8:71D7:A800:BC56:411F:6D21:42F3 إلى نسخة 46810546 من JarBot.
سطر 84:
| الدعامة_البديلة =
}}
الأمير '''محمد بن الحسين بن الإمام يحيى بن محمد حميد الدين''' أحد أمراء الأسرة الملكية المتوكلية التي أأسست حكمت شمالدولة اليمن الحديث بعد الخلافة العثمانية بداية القرن العشرين وحكمته ثورةحتى اعتراف المملكة العربية السعودية بالنظام الجمهوري سنة 1970 بعد الحركة الانقلابية في السادس والعشرين من سبتمبر [[1962]]م المدعومة خارجيا من الخالدة،مصر.
 
يعتبر الأمير محمد أحد أحفاد الإمام الطاغيةالمؤسس يحيى حميدالدين حيث لعب دورا كبيرا في دعم ركائز الدولة، وكذلك قاد معارك كثيرة خلال سنوات الحرب مع مصر واتباعها العسكر اليمنيون. كان محمد بن الحسين حميد الدين قاب قوسين من إعادة أسرة آل حميد الدين إلى حكم اليمن، حين حاصر [[صنعاء]] في الحصار المعروف [[حصار السبعين|بحصار السبعين]] والذي استمر سبعين يوما في نهاية عام [[1967]]م ومطلع [[1968]]م بعد أن كبد القوات المصرية خسائر جسيمة. كادت هذه الانتصارات أن تعيد الأمور لصالح الملكيين لما قبل 26 سبتمبر 1962 لولا المتغيرات الإقليمية والاتفاقات الدولية والتي حسمت بقبول نظام مهجن من ملكيين وجمهوريين يسبقه خروج الأسرة المالكة من اليمن للمنفى. واختارت الأسرة الملكية أن تكون السعودية المكان الأفضل للجوء السياسي والتي يعيش حاليا فيها عدد كبير في ظل عدم السماح لهم بالعودة حيث ما زالت الحكومة اليمنية تحظر دخول أو حتى دفن أفراد أسرة آل حميد الدين في اليمن.
 
توفي يوم الأحد 8 ديسمبر [[2008]] في [[ألمانيا]] عن 73 سنة بعد مسيرة كفاح سياسي لاكثر من خمسة عقود، ودفن في مدينة [[الطائف]] [[السعودية|بالمملكة العربية السعودية]] شارك في تشييع جنازته أطياف يمنية متعددة وعدد كبير من أبناء الجالية اليمنية في السعودية.<ref>[http://marebpress.net/news_details.php?lng=arabic&sid=14173/ مأرب برس - وفاة محمد بن الحسين بن حميد الدين آخر أمراء المملكة المتوكلية] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200124150155/https://marebpress.net/news_details.php?lng=arabic&sid=14173/ |date=24 يناير 2020}}</ref>