بنو مروان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.3)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.7*
سطر 239:
| website = majalhnafahatebdaeyh.blogspot.com
| accessdate = 2020-06-20
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200620173039/https://majalhnafahatebdaeyh.blogspot.com/ | تاريخ الأرشيف = 20 يونيو 2020 }}</ref> حيث قام (محمد بك) احد قادة  الاتراك في تهامة بتسيير جيش كبير لغزو بني مروان بصدد اخضاعها للحكم التركي، فتقدم الاتراك باتجاه حيران وبالتحديد قرية العوجا واشتبكت قبائل بني مروان في حيران مع الجيش الغازي بقيادة الشيخ (ابن المَعوَز ) المرواني وقاتل اهل حيران قتال الابطال وبكل شجاعة واستبسال، ولم يستسلم الشيخ ابن المَعوَز المرواني حينها وصل خبر تقدم الاتراك إلى الشيخ "عبد الله بن حسين بن عبده بن ابكر بن بكري (الحاج) واعلن النكف القبيلي وارسل لكافة قبائل بني مروان  لمواجهة الاتراك وقد لّبت بني مروان داعي النكف للحرب وتقدم اهل الفج وعلى راسهم الشيخ "بن بكري" واهل الشعاب وعلى راسهم الشيخ "العجار" واهل حرض وعلى راسهم الشيخ "المحجب" وبني الحداد الموصوفون بالشجاعة والشدة في الحرب وعلى رأسهم مشائخهم، واهل الخبت وعلى راسهم الشيخ "بن عتين، والشيخ "بن عاتي" واتجه الجيش المرواني صوب حيران وحول العوجا حمي الوطيس وصارت الاشتباكات والقتل من كل جانب وحاول الجيش التركي الفرار ففر متحصناً بالشعاب والاشجار الكثيفة القريبة من تلك المنطقة ولكن بني مروان اطبقت عليهم وقتلت من الجيش التركي 400 جندي الا من هرب منهم، ويقال ان القائد (محمد بك) فر هارباً ونجى من القتل مع عدد بسيط من جنوده وانتصرت بني مروان انتصاراً ساحقاً على العثمانيين في هذه الحرب وغنمت عتادهم واستشهد العديد من ابطال بني مروان في هذه الحرب ومنهم (العُكْش حنتر) وشيخ من ( ال عجار) وكذلك (حسن ) ولد الشيخ "عبد الله بن حسين بن بكري "الحاج"  حيث قام العُكْش حنتر،  وبكل شجاعة مع مجموعة من رجال بني مروان واقتحموا خيمة القايد التركي المتحصن بجيشه في عملية اشبه ماتكون بالفدائية ودخل العُكْش إلى الخيمة يريد قتل القائد التركي ومعه الشيخ "العجار" و "حسن بن عبد الله بن حسين بكري احد أبناء "الحاج" ولكن كان القائد التركي قد فر هارباً من بين الجيوش وهنا قتل العُكْش حنتر،  في خيمة الاتراك ومعه الشيخ "العجار" و "حسن بن بكري" ابن "الحاج" ونفرٌ من بني مروان من الذين كانوا معهم وبعد انتهاء معركة العوجا أو كما يسميها البعض "معركة الشعاب" وماحصل فيها للجيش العثماني اضطرت الدولة العثمانية للصلح ومهادنة بني مروان فقامت بإنشاء متصرفية خاصة ببني مروان ونقلها من أبو عريش إلى حرض في عام 1888 للميلاد<ref name="مولد تلقائيا7" /><ref name="مولد تلقائيا6" />
 
==== [[معركة الحفائر]] ====