علي أكبر حكمي زاده: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة وصلات داخلية |
Miss thanks (نقاش | مساهمات) إصلاح نمط المقالة.. وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم مهمة الوافد الجديد |
||
سطر 5:
{{وصلات قليلة}}
{{صندوق معلومات شخص}}
نشأ «علي أكبر حكمي زاده» في هذا الجو العلمي الديني في قم فبدأ حياته طالباً للعلوم الشرعية وقطع في دراستها شوطاً جيِّداً حتى كتب حاشيةً على كتاب «الكفاية في أصول الفقه» للآخوند الخراساني، الذي يُعَدّ آخر كتاب أصوليٍّ يُدَرَّس في مرحلة السطح. وبهذا صار «حكمي زاده» في سلك علماء الدين الشيعة التقليديين، ولبس العمَّة ولباس علماء الدين التقليدي، بل أصبح من قرَّاء المراثي في منابر مجالس العزاء الحسيني ومآتم آل البيت، وقد ذكر المؤرخ «رسول جعفريان» عنه أنه كان من خطباء المنابر المُفَوَّهين وقُرَّاء المراثي الجيِّدين.
|