جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط أرشيف (تجريبي) |
ط بوت:إصلاح رابط أرشيف (تجريبي) |
||
سطر 33:
| الأول = Jan
| مؤلف2 = Nils Ringertz
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130530234118/http://www.nobelprize.org/nobel_prizes/medicine/articles/lindsten-ringertz-rev/index.html | تاريخ أرشيف = 30 مايو 2013 }}</ref> بحسب بنود الوصية، فإن أشخاصًا مختارين فقط تكون لديهم الأحقية لترشيح أشخاص من أجل الجائزة. يشمل ذلك أعضاء أكاديميات من مختلف أرجاء العالم، وأساتذة في الطب في السويد، والدنمارك، والنرويج، وآيسلندا، وفنلندا، بالإضافة إلى أساتذة من جامعات مختارة ومعاهد بحثية من دول أخرى. يمكن ترشيح أشخاص فائزين بجائزة نوبل سابقًا.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Foundation Books National Council of Science|الأول=|عنوان=Nobel Prize Winners in Pictures|مسار= https://books.google.com/?id=_K2RaFgFPCUC&printsec=frontcover|سنة=2005|ناشر=Foundation Books|isbn=978-81-7596-245-3|صفحة=viii|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/
مخلصةً للغاية التي أُنشئت من أجلها، اختارت اللجنة باحثين يعملون في العلوم الأساسية على أولئك الذين قدموا إسهامات في [[علم تطبيقي|العلوم التطبيقية]]. لم يُعطَ هارفي كوشينغ، وهو جراح أعصاب أمريكي رائد وصف متلازمة كوشينغ، الجائزةَ، ولا [[سيغموند فرويد]]، لأن تحليله النفسي لم يملك فرضيات يمكن تأكيدها تجريبيًا.<ref name="Feldman238">جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء, p. 238</ref> توقع العامة أن يستلم جوناس سالك أو ألبرت سابين الجائزة لتطويرهما لقاحَي شلل الأطفال، لكن الجائزة أعطيت لجون إندرز، وتوماس ويلر، وفردريك روبنز، الذين كان لاكتشافهم الأساسي أن فيروس شلل الأطفال يمكن أن يتكاثر في خلايا القرد في التجهيزات المخبرية الفضلُ بوجود [[لقاح|اللقاح]].<ref name="bishop">{{استشهاد بكتاب|الأخير=Bishop|الأول=J. Michael|عنوان=How to Win the Nobel Prize: An Unexpected Life in Science|مسار= https://books.google.com/?id=jJqgBtk58akC&printsec=frontcover|سنة=2004|ناشر=Harvard University Press|isbn=978-0-674-01625-5|صفحات=23–24|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200615144824/https://books.google.com/books?id=jJqgBtk58akC&printsec=frontcover&hl=en|تاريخ أرشيف=2020-02-16}}</ref>
|