أبو الوفاء بن عقيل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏قالوا عنه: شطبت الفقرة الثالثة لكونها تكرارًا لفظيًا لجزء من الفقرة الثانية.
سطر 60:
== قالوا عنه ==
* قال عنه [[شمس الدين الذهبي|الذهبي]]: "الإمام العلامة البحر، شيخ [[حنابلة|الحنابلة]] أبو الوفاء علي بن عقيل بن محمد بن عقيل بن عبد الله البغدادي الظفري، الحنبلي [[علم الكلام|المتكلم]]، صاحب التصانيف، كان يسكن الظفرية ومسجده بها مشهور".<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=4877&bk_no=60&flag=1 سير أعلام النبلاء للذهبي.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171230225718/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=4877&bk_no=60&flag=1 |date=30 ديسمبر 2017}}</ref>
* قال ابن الجوزي فيه: هو فريد فنه، وإمام عصره، كان حسن الصورة، ظاهر المحاسن. وقال ايضا: كان ابن عقيل دينا، حافظا للحدود، توفي له ابنان، فظهر منه من الصبر ما يتعجب منه، وكان كريما ينفق ما يجد، وما خلف سوى كتبه وثياب بدنه، وكانت بمقدار، توفي بكرة الجمعة ثاني عشر جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة وخمس مائة وكان الجمع يفوت الإحصاء، قال ابن ناصر شيخنا: حزرتهم بثلاث مائة ألف.<ref>ابن الجوزي،المنتظم، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، دار التراث، الطبعة الثانية، 1387 هـ/ 1967 م.
</ref>.
* وقال [[ابن الجوزي]]: كان ابن عقيل دينا، حافظا للحدود، توفي له ابنان، فظهر منه من الصبر ما يتعجب منه، وكان كريما ينفق ما يجد، وما خلف سوى كتبه وثياب بدنه، وكانت بمقدار، توفي بكرة الجمعة ثاني عشر جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة وخمس مائة وكان الجمع يفوت الإحصاء، قال ابن ناصر شيخنا: حزرتهم بثلاثمائة ألف<ref>ابن الجوزي،المنتظم، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، بيروت، دار التراث، الطبعة الثانية، 1387 هـ/ 1967 م.
</ref>.
 
== مصادر ==