سفينة نوح: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اقرأ السياسات جيداً ... عبء الإثبات يقع على الكاتب و ليس الحاذف |
جميع المصادر والإثباتات موجودة..... فإذا كنت تُكذبها فاتينا بالمصادر والإثباتات الصحيحة أولا. |
||
سطر 1:
<noinclude>
[[ملف:1184378300cutaway.jpg|تصغير|رسم توضيحي يبين شكل وهيكل السفينة خلال بنائها{{غير موثق|29|01|2010}} ]]▼
<!-- هذه بيانات القالب، لتعديل المقالة الرجاء الذهاب إلى أسفل الصفحة -->
</noinclude>{| class="toccolours" border="1" style="float: left; clear: right; margin: 0 0 1em 1em; border-collapse: collapse;"
! {{chembox header}} | {{PAGENAME}} <!-- replace if not identical with the article name -->
|-
![[ملف:Noev kovcheg ron wyatt.jpg|تصغير]][[ملف:Noah.jpg|تصغير]]
|-
! {{chembox header}} | الإحداثيات
|-
| '''الموقع'''
|'''جنوب شرق تركيا'''
|-
|'''خط الطول'''
|'''”42,4 ’59 43° شمالا'''
|-
|'''خط العرض'''
|'''”31,8 ’37 39° شرقا'''
|-
|'''الارتفاع عن مستوى سطح البحر'''
|'''2004,06 متر'''
|-
! {{chembox header}} | '''الأبعاد'''
|-
|'''أقصى الطول'''
|'''156,98 متر'''
|-
|'''أقصى العرض''' (في وسط السفينة)
|'''42,24 متر'''
|-
|'''أقصى الارتفاع'''
|'''47,1 متر'''
|-
|'''المسافة من أقصى عرض إلى مؤخرة السفينة'''
|'''97,0026 متر'''
|-
|'''المسافة من أقصى عرض إلى مقدمة السفينة'''
|'''59,9694 متر'''
|-
|'''معدل الطول'''
|'''105,96 متر'''
|-
|'''معدل العرض'''
|'''26,1666 متر'''
|-
|'''عمق البدن'''
|'''15,5448 متر'''
|-
|}
▲[[ملف:1184378300cutaway.jpg|تصغير|رسم توضيحي يبين شكل وهيكل السفينة خلال بنائها
'''سفينة نوح''' حسب [[ديانة|الديانة]] [[يهودية|اليهودية]] و[[المسيحية]] و[[الإسلام]]ية هي [[سفينة]] صنعها النبي [[نوح]] لحماية المؤمنين والحيوانات من ال[[طوفان نوح|طوفان]] العظيم، وقد أشارت عدة معتقدات وحضارات قديمة بوجود مثل هذه السفينة التي أبحرت فوق طوفان عظيم، وتختلف جميع هذه المعتقدات في كيفية حصول هذا الطوفان ومكان حدوثه وشكل السفينة التي أبحرت فوقه ومكان رسوها، وأهم هذه المعتقدات هي المعتقد السومري والمعتقد البابلي التي بدورها تحدثت عن وجود رجل صالح صنع سفينة ضخمة قبل حصول الطوفان العظيم،
السطر 44 ⟵ 92:
== في الديانة الإسلامية ==
النبي نوح هو من بين أهم خمسة أنبياء في الإسلام، وقصته تعتبر عبرة لمن لم يتبعوه. لقد ذكر نوح في عدت آيات قرآنية والسورة التي ذكر فيها عدة مرات هي سورة هود في الآية 27 و 51..وقد أمر الله نوح -عليه السلام- أن يحمل بالسفينة من كل زوجين اثنين ومن آمن معه وأهله إلا من من كفر منهم، فكان يضع فيها من كل صنف من الحيوانات ذكر وأنثى، وكذلك ركبها المؤمنون ممن آمن بنوح-عليه السلام-ومن آمن بنوح عليه السلام طوال 950 عاما حسب قول ابن عباس-رضي- قال ابن
السطر 69 ⟵ 117:
* جاء وصفها كذلك بأنها '''جارية''' تعبيرا على جريانها فوق المياه، و'''الجارية''' هي مفرد '''جواري''' كما جاء في قوله تعالى '''{وله الجواري المنشآت في البحر كالأعلام}''' ([[سورة الرحمان]])
* أنها '''ذات ألواح ودسر''' : والألواح يقصد بها '''ألواح خشبية''' حيث أن نوح عليه السلام قام ببناء السفينة من '''ألواح الأشجار''' ويقال أيضا أن نوح عليه السلام كان [[نجار]]ا، أما الدسر فهي المسامير المعدية كما ورد في المعاجم اللغوية مثل [[لسان العرب]] و[[تاج العروس]] وحسب بعض [[المفسرين]]
* أنها ذات مسالك أو مساكن أو غرف حسب قوله تعالى '''{فاسلك فيها من كلّ زوجين اثنين وأهلك الا من سبق عليه القول منهم}''' ([[سورة المومنون]])
السطر 91 ⟵ 139:
'''{وَآتَيْنَآ مُوسَى ٱلْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً} {ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْداً شَكُوراً}'''([[سورة الإسراء]] 2-3)
و قد تحدث كذلك عن قصة نوح عليه السلام مع قومه وقصة حدوث الطوفان:
'''كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ {105} إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ {106}إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ {107} فَاتَّقُوا اللَّهَ وأَطِيعُونِ {108} وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ {109} فَاتَّقُوا اللَّهَ وأَطِيعُونِ {110} قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ {111}قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {112} إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ {113} وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ {114} إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِين {115} قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ {116} قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ {117} فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {118} فَأَنجَيْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ{119} ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ {120} إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَان أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ {121} وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }'''.([[سورة الشعراء]] : 105-121).
السطر 110 ⟵ 158:
* حدث الطوفان عن طريق هطول أمطار غزيرة وانفجار عيون الأرض حسب قوله تعالى '''{ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر (11) وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر (12)''' ([[سورة القمر]])
* طغيان الماء حسب قوله تعالى '''{ إِنَّا لَمَّا طَغَا ٱلْمَآءُ حَمَلْنَـٰكُمْ فِى ٱلْجَارِيَةِ لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَآ أُذُنٌ وَٰعِيَةٌ }'''([[سورة الحاقة]])
* فوران التنور وهو حسب بعض المفسرين نبوع الماء من التنور من الأرض وهي إشارة لنوح عليه السلام بركوب السفينة حسب قوله تعالى'''{فاذا جاء أمرنا وفار التنّور}''' ([[سورة المومنون]])، و'''الفوران''' حسب المعاجم اللغوية هو : ارتفاع سائل بسخونة نتيجة تعرضه لمصدر حرارة، أما '''التنور''' هو وجه الأرض حسب قول ابن عباس وعكرمة والزهري وابن عيينة.
* وصف هول الطوفان في قوله تعالى'''{وهي تجري بهم في موج كالجبال}''' ([[سورة هود]] 42)
| |||