كنعانيون: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن 10 تعديلات معلقة من 41.232.112.62، ‏JarBot و هاله فؤاد حسين حسن نصار إلى نسخة 46797125 من JarBot.
سطر 1:
{{عصر برونزي}}
{{تاريخ فلسطين}}
{{تاريخ اليهود في الشرق}}
{{تاريخ اليهود في الشرق}}الغریب أننا نجد من ینسب الکنعانیین إلی سام في نفس الوقت الذي يعترف فيه ان کنعان هو ابن حام بن نوح في حين أن سام هو أخو حام أبن نوح ... هذا أولا . ثم إن أرض کنعان کانت في فلسطين فالکنعانییون هم الفلسطینییون لذلک نجدهم یصفون أنفسهم بأنهم القوم الجبارین الذین وصفهم الله تعالی عندما قال قوم موسی لموسی حین دعاهم للحرب قالوا إن فیها قوما جبارين . إذن فإن الفلسطینییون هم من کنعان لذا سموا بالکنعانیین نجد أنهم لاریمتون لبني اسرائیل بصله فبنوا إسرائيل من سام کما نعرف جمیعا وکذلک العرب والفرس والروم من سام في حین أن الکنعانییون هم من کنعان ابن حام کذلک فان کنعان هو أخو مصراییم أبو المصریین ولیس للکنعانییون أي حق في أرض مصر لأن الله جعل فلسطين لکنعان وجعل مصر لمصراییم . و کما جاء في کتب أهل الکتاب فإن کل الرسل والانبیاء کانوا یطردون الکنعانییون من الارض المقدسة في فلسطین لأنهم کانوا یتعاملون في الجبت والطاغوت وعبادة الشیطان وکانت أخلاقهم هي النفاق والکفر والخبث والشر بکل انواعه ... حتی ان منهم البربر الذین قال فیهم رسول الله " قسم الشر سبعین جزءا فذهب البربر بتسع وستون جزء وبقي جزء قسم علی سائر الجن والإنس " و في حدیث قال رسول الله قسم الجبت سبعین جزءا فذهب البربر بتسع وستون جزء وبقي جزء قسم علی سائر الجن والإنس وفي حدیث قال رسول الله قسم الخبث سبعین جزءا فذهب البربر بتسع وستون جزء وبقي جزء قسم علی سائر الجن والإنس ...  
[[ملف:Amarnamap.png|300px|تصغير|خريطة]]
 
السؤال هنا لماذا ینسب الکنعانییون أنفسهم للعرب تاره وتاره ینسبون أنفسهم لبنوا إسرائیل حتی أنهم نسبوا أنفسهم للمصرین أیضا کما نسبوا أنفسهم للفرس ونسبوا أنفسهم للعراقیین ؟ ! الجواب هو أن الکنعانییون عندما کان یحاربهم الرسل والأنبیاء ویطردونهم من فلسطین والارض المقدسة کانوا یذهبون للبلاد الاخری في الجوار کسوریا والعراق وفارس ومصر وحتی الیونان وبلاد المغرب العربي ایضا کما ذهبوا لبلاد الهند وحدودها التي هي الآن - باکستان وأفغانستان وترکمستان والشریط الحدودي لإیران المنطقة کلها کانت تسمی ببلاد أصبهان - و بلد أصبهان هي التي ذکرت أیضا باسم بارثیا والمعروف أنها بلاد کان قد استقر فیها الیهود البارثیین ثم قاموا بالهجرة منها علی فترات کما ذکر في کتب أهل الکتاب وهي عند المسلمین کانت تدعی ببلاد أصبهان التي قال فیها رسول الله " یخرج مع الدجال سبعون ألفا من یهودیة أصبهان " .. فما علاقة یهودیة أصبهان بالکنعانیین ؟! هذا ما سنقوم بتفنیده هنا إن شاء الله .... فلنلاحظ جیدا الکتابات المسماریة باختلاف مراحلها والتي بدأت بالرسومات ثم الرموز ثم الحروف التي تحول اسمها فیما بعد من اسم الحروف المسماریة إلی اسم الحروف الآرامیة والحروف العبریة، بالرغم من أن الحروف العبریة التي نزلت بها ألواح موسی والتي کتبت بها الأناجیل القدیمة کلها کانت تختلف تماما عن الحروف العبریة التي یکتب بها کتب أهل الکتاب الآن من تراجم وطبعات مختلفه کلها ترجع إلی القرن الثالث المیلادي کما في توراة السامرة فکلها بالحروف المسماریة القدیمة، ولکن إذا رجعنا إلی مخطوطات قمران في البحر المیت نجد أن مخطوطات کتب أهل الکتاب من الذین هادوا ومن النصاری في کهوف قمران بالبحر المیت کانت مکتوبه بالعبرية القدیمة التي ترجع للقرن الأول المیلادي بالکشف عنها بالکربون 14 و هي العبریة التي نزلت بها توراة موسی وکان یکتب بها الأنجیل . و المعروف في علوم الکتاب المقدس أن أقدم نسخه للإنجیل هي النسخة التي بالیونانیة القدیمة أو ما تسمی بالکوني جریک والمعروف أنها کانت منقوله عن نسخه من أصل عبري مختفیه منذ القرنین السادس والسابع المیلادي حین قرر کل الحاخامات والقساوسة في العالم ترجمة تلک النسخة وإخفاء الأصل العبري .. و بدیهیا کان ذاک الاصل العبري هو الأصل الذي کتب بحروف العبریة التي نجدها في مخطوطات قمران التي وجدت في کهوف البحر الميت ...   
 
من ناحیة أخری لو تتبعنا بدایات الکتابات المسماریة حتی نهایاتها نجد أنها کما سبق وقلنا بدأت بالرسومات التي ظهرت في الشام والعراق وغرب الهند وشرق إیران والمغرب العربي واليونان وفي کتابات قوم فرعون أو من یسمون بالفراعنة نسبة إلی فرعون واسم فرعون هو اسم غیر مصري یرجع لأسماء الکنعانیین الذین کانوا یردون علی مصر في هجرات وفدت علی مر العصور علی مصر ... ففرعون وقومه کانوا کنعانییون وکانوا ینسبون إلی أنفسهم حضارة المصریین القدماء والتي لا یمکن ان تنسب إلی الکنعانییون بأي حال فیما عدا الکتابات الهیروغلیفیة التي اتت مع الکنعانییون لمصر وکان الکنعانییون یعملون في مختلف الأعمال حتی یصلون إلی مراتب الکتبه في مصر وخاصة في قصور ملوک مصر ثم یقومون باشعال الفتن خفية وفي السر بین الحکام والمواطنین وفي نفس الوقت یقومون باشعال الحروب بین ملوک مصر وأمراءها ثم یقومون باستعداء ملوک الممالک المجاورة لمصر علی ملوک مصر وعلی المصریین حتی یضعفوا البلاد في اثناء عملهم في قصور ملوک مصر في فترات تاریخیة سموها بالفترات الانتقالیة ... تماما کما یحدث في کل الثورات عبر العصور .. ثم یتمکنوا من حکم البلاد بعد أن یشحنوا المصریین ضد من ساعد الکنعانیین في البلاط المصري الملکي وغيرهم حتی یقوموا بطرد وتصفیة واعتقال کل ملوک مصر وأمراءها ... ثم یقومون بتغییر دیانة المصریین التي کانت قبلهم هي دیانة یوسف وقبله ادریس علیهما السلام ویقومون بذلک بنفس طرقهم في تحریف الکتب المقدسة بمنتهی الخبث والشر ویتحولون إلی عبادة الطاغوت أي عبادة الشیطان التي کانت هي عباداتهم الباطنیة إلی أن تخلصوا من ملوک مصر عبر العصور فكانت فترات یسمونها انتقالیه یتواجدون فیها في البلاد لاشعال الفتن ونار الحروب ثم تلیها الفترات التي حكموا فيها البلاد ومحوا فيها امجاد ملوك مصر وغيروا فيها التاريخ لينسبوه إلى أنفسهم ... و لكن المخطوطات التي كانوا يخفونها كانت تظهر مع الابحاث والحفريات عبر العصور لتظهر خبثهم ودجلهم وكذبهم ... فيعود المواطنين المصريين للانقلاب عليهم ويطردهم الله من بلاد المصريين كما فعل في فرعون وجنوده الذين اغرقهم الله في البحر .. فمصر كنانة الله في أرضه من أرادها بسوء قسمه الله ... و هكذا كان يفعل الكنعانييون في كل البلاد التي ذهبوا إليها وكذلك كان يحاربهم أهل تلك البلاد عبر العصور فيذهبون لغيرها ويفعلوا في بلاد اخرى ما فعلوه في تلك البلاد ... حتى سماهم الروم بالبربر أي الهمج الأشرار لشدة شرهم . فكان الناس يبغضون الكنعانييون عبر العصور فيختفي الكنعانييون في بلاد أخرى ويتمثلون بهويات جديده غير هوياتهم حتى يخفون حقيقتهم . فمرة يدعون انهم من بنوا إسرائيل خاصه وقد تزوجوا منهم، ثم يدعون انهم من العرب بعد ان وفدوا على جزيرة العرب عبر العصور، ثم يدعون انهم من الفرس بعد ان يقربهم ملوك الفرس اليهم ويتركونهم في بلاطهم يشعلوا الفتن والتنجيم والجبت وعبادة النار ثم يفعلون في بلاد فارس ما فعلوه في مصر والعراق ثم يذهبون لبلد الروم ويتزوجوا من اليونان ويقومون بإيغار صدور ملوك الروم ضد المسيح ابن مريم وضد اتباع المسيح وتلامذته وضد حوارييوه ثم يذهبون لبلاد المغرب العربي ويفعلون نفس الشيء ... و ينتقم الله منهم في كل مرة وينقذ الناس من شرهم بعد ان يفتنوا الكثير من الناس كما يفعلون الان في الثورات .
 
أخيرا وليس آخرا نريد أن نلقي نظرة على حقيقة من هم اليهود .. إن اليهود انفسهم يقولون ان كلمة يهود لا تعود إلى معنى الذين هادوا أي الذين تابوا بعد أن عبدوا العجل من بني إسرائيل .... و إنما تختلف جذور واصل كلمة اليهود والذين هادوا في الأصول اللغوية العبرية ... فالذين هادوا تعني الذين تابوا من بنوا إسرائيل بعد ان عبدوا العجل .. أما كلمة يهود كما يقول اليهود انفسهم ترجع إلى نسبهم لقرية يهودا في فلسطين ثم إلى قرية تهودا فيما بعد في الجزائر . . فبنوا إسرائيل لم يكونوا ابدا من فلسطين وانما نسبهم يرجع إلى إبراهيم عليه السلام في العراق أي أن نسب بنوا إسرائيل يعود إلى العراق في حين أن نسب الكنعانييون الذين ينتسبون إلى قرية تهودا في فلسطين منذ العهود البائده إنما يرجع أن نسبهم يرجع إلى فلسطين طبعا .. إذن فإن اليهود هم الكنعانييون وهم ايضا الفلسطينييون وايضا هم البربر اشر الناس واخبثهم في الانس والجن عبدة الجبت والشيطان كما اشرنا في حديث الرسول سابقا . ففي القرآن يذكر الله اليهود في مواضع في حين انه يذكر الذين هادوا في مواضع اخرى ... و كما نعرف فإن الله كل كلامه معجز وهو يعني بكل كلمة معنى مختلف عن الكلمات الاخرى ولو تشابهة في الشكل فإنما تشابهها شكلا وليس موضوعا وليس معنا .. هو تعالى أعلم بما يقول وبما يقولون ... و قد قال الله تعالى " لتجدن اشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ... " .... الآيه ... فهاهم الفلسطينييون من حماس يقتلون خير أجناد الأرض في مصر خلسة وغيلة في حين أنهم لا يحاولون الدفاع عن أهل فلسطين من المسلمين والنصارى ضد اليهود .. ... فالآن قد عرفنا حقا من هم الكنعانييون ومن هم اليهود ؛ هم المنافقون حقا ... ألا قد بلغت ! اللهم فاشهد ! ....
 
الفرق بين اليهود والذين هادوا بالعودة للجذر العبري اللغوي كما لا يختلف على هذا علماء اهل الكتاب وكذلك علماء اللغويات أن أولئك من حام بن نوح وهاؤلاء من سام بن نوح وذلك الامر المعروف يغالط فيه اليهود كثيرا حتى انهم اقنعوا بنوا إسرائيل الذين هادوا أن يطلقوا على انفسهم اسم يهود وغيروا في معتقداتهم لتتشابه مع معتقدات اليهود فاصبح كثيرا منهم بالفعل يهود ..
 
مما سبق نجد أن الحروف المسماریة أو التي یطلق علیها الکنعانییون اسم الحروف الآرمیة أو السریانیة والتي ینسبها الکنعانییون لأنفسهم معتبرینها أقدم الکتابات نجد أن تلک الحروف هي حروف مسماریة بابل ؛ أعني أنها ترجع إلی أیام السبي البابلي حین کان علماء أهل الکتاب یؤخذون سبیا من مناطق الشام وفلسطین والأردن ومصر إلی بابل لیغصبوا علی کتابة کتبهم المقدسة بالحروف المسماریة بدلا من الحروف العبریة الأصلیة، ثم فیما بعد أطلقوا علی تلک الحروف المسماریة اسم الحروف الآرمیة أو السریانیة ثم بعد ذلک قاموا بتسمیتها بالحروف العبریة وهي الموجوده الآن في الکتابات التي یکتب بها التوراة والانجیل منذ القرن الثالث المیلادي في حین أنهم أخفوا عبر العصور الکتابات بالحروف العبریة الأصلیة التي کتبت بها التوراة الاصلیة والانجیل الأصلي وهذا الکلام یقوله کل علماء أهل الکتاب من الذین هادوا ومن النصاری کما یعترف بهذا علماء اللغویات من مختلف الجنسيات والاديان ..
 
كما نجد ان الدولة البريطانية ودولة إسرائيل وأمريكا وفرنسا وإيطاليا واليونان وقبرص والهند في هذا العصر هم محور الشر فتجد بريطانيا هي من صنعت الاخوان وتجد إسرائيل هي من صنعت حماس الكنعانيتان كليهما وتجد حزب الله ايضا كنعاني وتجد القاعده وداعش من صنع أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وتجد فرق كثيرة صوفية باطنية هي من صنع الاستعمار الفرنسي وتجد كل هؤلاء تساندهم دول الشر أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا واليونان وقبرص والهند وكل الماسونية العالمية التي تترأسها بريطانيا بمساعدة الكثير من ماسونيي الثورات في اجهزة المخابرات التي انقلبت على دولها بالخيانات العظمى التي بها صنعت الربيع العربي .. فبريطانيا هي عاصمة الماسونية في العالم ولو تتبعنا نسب ملوك بريطانيا لوجدناهم من الاصول البربرية التي تزاوجت مع الرومانيين في اليونان ... و من ناحية أكثر وضوحا نجد السيسي صانع الثورات والذي اتخذ من الاخوان الذي هو منهم قنطرة للحكم .. قال الله تعالى " تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى بأسهم بينهم شديد " .. تجد السيسي يرفض ان يضرب الخليج حزب الله بعدما اكتشفت دول الخليج ان حزب الله يأخذ الصواريخ قصيرة المدى من إيران التي تعطيها له حتى يضرب بها إسرائيل فيأخذها ليطورها بمهندسين من عنده لتصبح طويلة المدى ليضرب بها الرياض من اليمن وقد تبرأت إيران من ما فعله حزب الله الذي يريد أن يشعل نيران الفتن والحروب في المنطقة بين العرب والفرس وبين الشيعة والسنة شأنه في ذلك شأن السيسي الذي كان يستخدم حزب الله في ثوراة الربيع العربي شأنه شأن الخميني الذي كان يحاول ان يزرع نار الفتن والفرقة بين الفرس والعرب وبين الشيعة والسنة .. هذا السيسي هو نفسه الذي يحارب إيران وقطر وتركيا بإعلامه المنافق المتلون وبدول محور الشر مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وإسرائيل واليونان وقبرص والهند وغيرهم وبتجييش جيوش العرب ضد قطر وتركيا وإيران واهما الدول العربية بأن إيران وتركيا وقطر وكل من يساندهم هم من الاخوان زورا وبهتانا محتجا في ذلك بانهم يستقبلون الاخوان في بلادهم .. في حين ان الاخوان لو عادوا لمصر سيستخدمهم السيسي ضد المصريين لمصالحه كما سبق وفعل وكما مازال يفعل باعفاءه عن الالوف من المساجين من المجرمين المدانين بجرائم قتل المواطنين المصريين ... و ها هو یشتري من امریکا اللقاح الزي حمل الکثیر من الامراض المستوطنه في امریکا لینقلها إلی المصریین وهاهو یرسل بالمساعدات الطبية لامريكا وبريطانيا وافريقيا ليساعدوه في قتل وقمع المصريين وحصارهم ببارجاتهم وطيرانهم ويدخلهم مياه مصر الاقليميه ليقاتل بهم المصريين ويترك لاثيوبيا العنان في ملئ السد الذي سيهدد مصر والسودان إما بالغرق أو بالجفاف أو بكليهما ليضغط به كورقة لعب على القوات المسلحة والشرطة المصرية ويستخدم المرتزقه من القبائل ذوي الاصول الفلسطينية والمغربية ومن الغوغاء كلهم ليقاتل بهم اهل ليبيا مع حفتر ويقيم لهم المجازر والمدافن الجماعية ... فالسيسي ليس من اصول مصرية وانما هو من اصول كنعانية وهو مثال لما كان يفعله الكنعانييون ومازالوا حتى الآن يفعلوه. فهؤلا هم الیهود الذین قال فیهم الله " کلما أوقدوا نارا للحرب اطفأها الله " فهم یسعون في الارض فسادا لیفرقوا بین الناس متخذین . و الناس یساعدونهم ... و هم یفرقون بین الناس متخذین من مقولة فرق تسد نبراسا لهم.
 
کذلک لو تتبعنا الصوفیه والکتابات المسمارية بکل عصورها وحقائبها .. نجد انها بدأت في غرب الهند وفي البردیات الفرعونیه ثم فی المغرب العربي ثم فی الیهودیة ثم في المسیحیه ثم انتقلت لبعض الفرق بین المسلمین  فمنهم من انتسب لها جاهلا ومنهم من تعمد الانتساب لها اما فضولا أو ضلالا واضلالا للناس ومنهم من خدع فیها ومنهم من تبرأ منها ومنهم من یحاول ان یغیر من عقیدته الی عقیده سلیمه . طیبة ..  فهي تصل في النهاية للماسونیه الیهودیه .. فالصفویین الصوفیین الذین اتوا من لبنان الی ایران منذ اکثر من اربعمائة عام هم الذین اقاموا المجازر في ایران لعشرات السنین حتی هرب منها علماء السنه من الفرس وتشیع باقي اهلها بعد ان کانت کل ایران من السنه وکان اکثر علماءها من الصوفییوم  ... و فعلوا کذلک في مصر عندما اتی الفاطمیین العبیدیین الصوفیین الی مصر لیحاولوا تشییع اهلها لیجعلونهم عبید لهم ولکن لم یبقی في مصر منهم غیر الباطنیین الذین یخفون حقیقة عقائدهم کالبهائیین والقدیانیین و الذین ادعوا انهم قد جاءهم انبیاء بعد نبینا محمد صلی الله علیه وسلم و کذلک فعل الدروز الماسونیین وکلهم ماسونیین یهودییوا العقیده ... و کذلک فعل الذکریین البلوش والقرامطة  في الجزیرة العربیة ..  و منهم . فهؤلا هم الیهود الذین قال فیهم الله " کلما أوقدوا نارا للحرب اطفأها الله " فهم یسعون في الارض فسادا لیفرقوا بین الناس متخذین . و الناس یساعدونهم ... و هم یفرقون بین الناس متخذینمن مقولة فرق تسد نبراسا لهم . انتهی..
 
–--–-–-------–-------–--
 
[[ملف:Amarnamap.png|300px|تصغير|خريطة]]
'''كنعان''' هي منطقة تاريخية [[لغات سامية|سامية اللغة]] في [[الشرق الأدنى القديم]] تشمل اليوم [[فلسطين]] و[[لبنان]] والأجزاء الغربية من [[الأردن]] و[[سورية]]. وكانت المنطقة مهمة سياسياً في [[عصر برونزي أخير|العصر البرونزي المتأخر]] خلال [[حقبة العمارنة]] كون المنطقة كانت محل نزاع [[الإمبراطورية المصرية]] و[[آشور|الآشوريين]]. ذُكر الكنعانيون كجماعة إثنية كثيراً في [[الانجيل العبري]]. تم استبدال الاسم "كنعان" بـ"سورية" عقب سيطرة [[الإمبراطورية الرومانية]] على المنطقة.