الجيش الإسلامي في العراق: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏تحالفه مع داعش: بيان تنفي فيه الجماعة علاقتها بحادثة عرس الدجيل
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 33:
يتهم الجيش الإسلامي بالانخراط في [[حرب طائفية عراقية|الاقتتال الطائفي]] في أعوام [[2006]] و[[2007]] ونشط في جنوب [[بغداد]] و[[الكرخ]] واعلن في عدة بيانات عن قيامه بقتل وتصفية عناصر وقادة من [[جيش المهدي]] وفصائل ومنظمات [[الشيعة|شيعية]] أخرى وكذلك فقد تم اتهامه بالمشاركة في تشكيل الصحوات في محافظة [[بغداد]] و[[محافظة الأنبار|الانبار]] حيث ان شخص ادعى انه أحد قادة التنظيم قال في اتصال هاتفي مع [[الجزيرة (قناة)|قناة الجزيرة]] ان التنظيم يشارك في قتال [[تنظيم القاعدة]] في منطقة [[عامرية (توضيح)|العامرية]] <ref>[http://raedalhamed.arabblogs.com/archive/2008/1/455288.html Arabblogs.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171004053620/http://raedalhamed.arabblogs.com/archive/2008/1/455288.html |date=04 أكتوبر 2017}}</ref>
== قناص بغداد ==
قناص الراحل وكنيته أبو صالح هو قناص تابع للجيش الإسلامي في العراق يستهدف قوات التحالف. ظهر ضمن سلسلة أفلام يقوم بإنتاجها الجيش الإسلامي في العراق تحت عنوان قناص بغداد، وأعلن أنه قتل 645 جندياً أمريكياً، اصدر له العديد من الأفلام,الأفلام، وكان آخرها الإصدار الثالث الذي تم إصداره في أوائل عام 2008، بالتزامن مع [[عيد الأضحى]] يلقب جنود التحالف قناص بغداد بكلمة جوبا، وهي كلمة ذات عدة معاني ترتبط كلها بالموت، ومن معاني هذه الكلمة رقصة زنجية ترمز إلى الموت.
 
== تحالفه مع داعش ==
سطر 56:
4- إن حادث عرس الدجيل جاء في أوج الفتنة الطائفية التي أشعلتها حكومة الجعفري الشيعية وعصابات المجرم صولاغ بواسطة فرق الموت التابعة لها وافتعالها تفجير قبتي سامراء، لأجل حشد الشارع الشيعي خلفها، تلك الفتنة التي عصفت بالبلد وراح ضحيتها مئات الآلاف وتهجير الملايين من أبناء البلد الأبرياء الذين لا ناقة لهم فيها ولا جمل، فيجب على حكومة المالكي كشف كل من تورط بجرم في تلك الفتنة وإظهار نتائج التحقيقات المزعومة بخصوص سجون الداخلية والجادرية وتفجيرات بغداد الدامية وغيرها من الفظائع، لا أن يظهروا هذه القضية وكأن لم يحدث شيء سواها.
 
5- إن القضية واضحة الكذب جدا وأن مقصود الكذبة استغلالها في الدعاية السياسية الرخيصة وبخاصة مع فرقائهم ومنهم رئيس القائمة العراقية في محاولة لإحراج القائمة وابتزازها لتنازلات اكثرأكثر أو لتمرير بعض المشاريع وإنقاذ الحكومة المتهاوية، ولإشغال الرأي العام العراقي بالأكاذيب والقصص المفتعلة بعيدا عن قضايا البلد الكبرى، ولتستمر قوى الحكومة الطائفية بالتفجير والتهجير والتكفير والتخريب كما يشاهد العالم ذلك بصورة شبه يومية، (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُاللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
 
6- تؤكد هذه القصة المكذوبة أن القائمين على سدة الحكم لا يريدون بالشعب إلا سوءا ولا ينوون حل أي مشكلة بل يتفننون في اختلاق الأوهام، قاصدين أذى المؤمنين والله تعالى يقول: (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً).