حملة محمد علي باشا على السودان: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Oussamakav (نقاش | مساهمات) ←أسباب الحملة: قمت بإلغاء كلمت (همج) لأنها ليست في سياقها وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
Mosab alawad (نقاش | مساهمات) الرجوع عن التعديل 47998086 بواسطة Oussamakav (الهمج هو اسم تاريخي يرد في جميع الكتب بهذا اللفظ وليس له علاقة بما يعتقده القارئ من أنه لفظ إساءة) وسم: رجوع |
||
سطر 39:
أراد محمد علي باشا عددا كبيراً من العبيد من مناطق [[جنوب السودان]] لتعزيز طموحاته الإقليمية، وقديما كان تجار [[الرقيق]] السودانيون يجلبون العبيد من جنوب السودان في غارات كانو يقوم بها. وسيمكنه جيش من الرقيق من الاستغناء عن القوات الألبانية والتركية.
بالإضافة إلى ذلك عندما قضى محمد علي على [[المماليك]] عام 1811م في [[مذبحة القلعة]] الشهيرة فرت بقاياهم جنوباً إلى السودان وأنشؤوا لهم مقراً قرب [[دنقلا]]. ومع أنهم لم يشكلوا تهديدا مباشرا، إلا أن محمد علي قد أرسل سفارة إلى [[سلطنة سنار|سلطنة الفونج]] في [[سنار]] طالبا منهم تطهير المماليك في دنقلا، ولكن لم يكن لسلاطين الفونج ولا لوزرائهم الهمج القدرة والموارد العسكرية للقيام بذلك.<ref>P. M. Holt, M. W. Daly, A History of the Sudan: From the Coming of Islam to the Present Day, Routledge 2014 p.31</ref>
كما كان محمد علي يعتقد أن السودان يحتوي على كميات كبيرة من [[الذهب]].
|