حرب حدود إثيوبيا-الصومال 1982: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أزال بذرة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5
سطر 19:
| title = Somalia SOMALIA'S DIFFICULT DECADE, 1980-90 - Flags, Maps, Economy, Geography, Climate, Natural Resources, Current Issues, International Agreements, Population, Social Statistics, Political System
| website = www.workmall.com
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191218014456/https://www.workmall.com/wfb2001/somalia/somalia_history_somalias_difficult_decade_1980_90.html | تاريخ الأرشيف = 18 ديسمبر 2019 }}</ref>
}}</ref>
 
== الخلفية ==
سطر 35:
| website = www.historyworld.net
| accessdate = 23 October 2018
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191219121831/http://www.historyworld.net/wrldhis/PlainTextHistories.asp?gtrack=pthc&ParagraphID=pdb#pdb | تاريخ الأرشيف = 19 ديسمبر 2019 }}</ref> بلغ هذا النزاع أوجه في إحدى المستعمرات حيث أعطت أثيوبيا للصومال الشريط الجنوبي منها الذي استعمرته بريطانيا، ولكنها حصلت على إقليم أوغادين الصومالي القيّم. في الفترة بين بداية القرن التاسع عشر و<nowiki/>[[الحرب العالمية الثانية]]، كانت البلدان في تنازع مستمر على الحدود بينهما، ما أدى إلى تدخل الأمم المتحدة بعد الحرب. قررت الأمم المتحدة الرجوع إلى اتفاقية الحدود الاستعمارية الموُقعة في نهاية القرن الثامن عشر. بالتالي شُرعت الحدود للمالك السابق (أثيوبيا)، إذ كانت تلك الاتفاقية هي التسوية الوحيدة بين الصومال وأثيوبيا.<ref name=":2">{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.nytimes.com/1988/04/05/world/somalia-and-ethiopia-resume-relations.html
| عنوان = Somalia and Ethiopia Resume Relations
سطر 41:
| الأول = Sheila Rule and Special To the New York
| تاريخ الوصول = 23 October 2018
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191218141936/https://www.nytimes.com/1988/04/05/world/somalia-and-ethiopia-resume-relations.html | تاريخ الأرشيف = 18 ديسمبر 2019 }}</ref>
}}</ref>
 
في عام 1969، ومن خلال انقلاب عسكري بعد اغتيال الرئيس السابق عبد الرشيد علي شارماركي، وصل القائد العسكري [[محمد سياد بري]] إلى الحكم.<ref>{{استشهاد بخبر
سطر 48:
| عمل = Encyclopedia Britannica
| تاريخ الوصول = 23 October 2018
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191226092942/https://www.britannica.com/biography/Mohamed-Siad-Barre | تاريخ الأرشيف = 26 ديسمبر 2019 }}</ref> سار سياد بري، الذي أعلن نفسه ماركسيًا، سريعًا على نهج الاتحاد السوفيتي. وضع سياد بري أولوية لهيمنة الحزب وأسس حكومة دكتاتورية. في عام 1977، حاولت الصومال استعادة إقليم أوغادين بدعم من الاتحاد السوفيتي.<ref>{{Cite web
| url = https://www.cia.gov/library/readingroom/docs/CIA-RDP83B00225R000100090001-1.pdf
| title = Somalia: Status of the Armed Forces
سطر 60:
 
== تأثير الحرب الباردة ==
بعد التغير في ولاء الاتحاد السوفيتي من الصومال إلى [[إثيوبيا|أثيوبيا]] في عام 1978، أصبحت الولايات المتحدة حليفة للصومال على مضض.<ref name=":3">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.nytimes.com/1982/10/08/world/ethiopian-drive-against-somalia-bogs-down.html|عنوان=ETHIOPIAN DRIVE AGAINST SOMALIA BOGS DOWN|الأخير=Times|الأول=Alan Cowell and Special To the New York|تاريخ الوصول=23 October 2018| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191220230528/https://www.nytimes.com/1982/10/08/world/ethiopian-drive-against-somalia-bogs-down.html | تاريخ الأرشيف = 20 ديسمبر 2019 }}</ref> جاءت أمريكا في الساعة الثانية عشرة في الوقت الذي لم يتبق فيه لأثيوبيا أي حلفاء كما يبدو. كانت الولايات المتحدة في الأصل متحالفة مع أثيوبيا ولكنها توقفت عن إمدادها وتجهيزها. اعتقدت الولايات المتحدة في الأصل أن أثيوبيا ستكون ذا قيمة أكبر بسبب موقعها الجغرافي وحجمها. ولكن كلًا من الصومال وأثيوبيا كانتا على مقربة شديدة من مسارات النفط الغربي، ما بلغ ذروة الركائز الأمريكية والسوفيتية في أفريقيا. عقدت كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي اتفاقيات عسكرية مع حلفائهما. تمتعت الولايات المتحدة بالحق في استخدام الموانئ ومهابط الطائرات، بينما تناثرت المواقع العسكرية للاتحاد السوفيتي عبر أثيوبيا على طول البحر الأحمر. كان الوجود الممتد والمستمر للولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في القرن الأفريقي جزءًا من مباراة الشطرنج التي سُميت بالحرب الباردة.
 
بسبب نظام سياد بري الدموي، لم تجد الولايات المتحدة راحتها سوى في إرسال الأسلحة الخفيفة للدفاع عوضًا عن الهجوم. كتب جون إي. بايك «على الرغم من أن [[الولايات المتحدة]] كانت مستعدة لمساعدة نظام سياد بري اقتصاديًا عن طريق المنح المباشرة، والقروض المدعومة من البنك الدولي، ونظام التمويل النقدي الدولي الميّسر، ترددت الولايات المتحدة في تقديم المزيد من المساعدات العسكرية للصومال سوى ما يلزم للحفاظ على الأمن الداخلي. بلغت المساعدات العسكرية والاقتصادية التي قدمتها الولايات المتحدة للصومال 34 مليون دولار». <ref name=":4">{{Cite web
سطر 69:
| last = Pike
| first = John
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191220225308/https://www.globalsecurity.org/military/world/war/somalia4.htm | تاريخ الأرشيف = 20 ديسمبر 2019 }}</ref>
}}</ref>
 
== انظر أيضاً ==