أحباش (طائفة): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.1
سطر 1:
{{تحيز|تاريخ=أبريل 2019}}
{{تنسيق|تاريخ=أبريل 2019}}
'''الأحباش''' أو ما يسمى '''جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية''' هم تيار ديني إسلامي [[لبنان]]ي.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Marshall|الأول=Paul|مؤلف2=Shea, Nina|عنوان=Silenced: How Apostasy and Blasphemy Codes are Choking Freedom Worldwide|سنة=2011|ناشر=Oxford University Press, USA|isbn=0199812284|صفحة=356}}</ref><ref>{{cite journal |title=none| journal =Manar al-Huda | publisher = Association of Islamic Charitable Projects | location =Beirut, Lebanon |date=1992{{ndash}}93|origyear =November 1992, 32; April 1993, 37; April–May 1993, 45}}</ref><ref>[https://web.archive.org/web/20130921054204/http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html "Egypt arrests 22 men for corrupting Islam"][http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html - ''Reuters''], 13 December 2007. ("The source said they belong to the al-Ahbash sect – which has a significant following in Lebanon and strong historical ties to Syria – and which is considered unorthodox by many Islamic clerics including the ones at [[جامعة الأزهر]].") {{Webarchiveمرجع ويب |urlوصلة=http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html |title=نسخة مؤرشفة |accessdate=17 ديسمبر 2017 |archiveurl=https://web.archive.org/web/20170920190624/http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html |datearchivedate=20 سبتمبر 2017 |url-status=dead }}</ref> مؤسس هذه الجماعة الشيخ [[عبد الله الهرري|عبد الله الهرري الحبشي]] الذي ولد في مدينة [[هرر (توضيح)|هرر]] ب[[إثيوبيا|أثيوبيا]] وانتقل إلى [[لبنان]] وتوفي في 2 سبتمبر 2008.
 
إن جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية جمعية إسلامية خيرية تربوية اجتماعية ولا تتبع منهجًا جديدًا ولا فكرة مستحدثة، هي على المنهج الذي ينتسب أشعرية شافعية. أشعرية من حيث العقيدة التي هي عقيدة أبو الحسن الأشعري هو وشافعية من حيث الأحكام العملية مع الاعتقاد بأن أئمة المذاهب المعتبرة أئمة هدى، وأن اختلافهم في فروع الأحكام رحمة بالأمة. وتنتهج الجمعية منهج الوسطية والاعتدال اعتقادًا وممارسة، وترى في التطرف والغلو في الدين خطرًا كبيراً يهدد الأفراد والأسر والمجتمعات والأوطان، ويشكل خطراً كبيراً على الأمة. وتعتبر الجمعية ما يجري اليوم في البلاد العربية والإسلامية وغيرها من ممارسات شاذة متطرفة باسم الدين يصب في خدمة أعداء الإسلام، وفي مقدمتهم الحركة الصهيونية التي لا تألو جهدًا في العمل على تفتيت الأمة الإسلامية وضربها من الداخل.