كريولانس (مسرحية): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
TXiKiBoT (نقاش | مساهمات)
ط روبوت إضافة: zh:科利奧蘭納斯
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 1:
كريولانس هي مأساة للعبقري [[ويليام شكسبير]] ، بنيت على قصة خياة القائد الأسطورة كاياس مارتيس كريولانس ،كريولانس، نشرت لأول مرة عام 1623 .
== الشخصيات الرئيسية ==
[[ملف:coriolanus.jpg|thumb|400px|"فينتوريا تحت أقدام كريولانس" رسمها جاسبار لاندي.]]
* كايوس ماتريوس يلقب ب'''كريولانس''' "قائد حربي"
* ميننياس أجريبا"أحد النبلاء و عضووعضو مجلس شيوخ بروما"
* كومينياس,كومينياس، تيتاس, لارتياس "قادة"
* فولومنيا "أم كوريولانس"
* فيرجيليا "زوجة كريولانس"
سطر 14:
== نبذة ==
 
تبدأ المسرحية في روما بعد تفجير ملوك التاركيين بروما ،بروما، أندلع الشغب بسبب كبح مواطنين عاديين لمخازن الحبوب ،الحبوب، وكان المشاغبين ساخطيين تحديدا من كريولانس ،كريولانس، حيث كان مسؤلا بشكل ما عن حماية مخازن الحبوب ،الحبوب، ألتقى المتمردون بأحد النبلاء يدعي ميننياس أجريبا, وككريولانس نفسه حاول تهدئة المتمردين, فيما أن كريليوس نفسه كان محتقر من قبلهم, ويقول أن العامة لا يستحقون الحبوب لإنعدام خبرتهم العسكرية, أثنان من المكدافعين عن الحقوق الشعبية في روما سينياس و بروتس ،وبروتس، قاموا بالتهكم وشجب كريولانس بشكل شخصي ،شخصي، غادر روما بعد أن زفت إليه الأنباء أن ال[[فولسيك|فولسيكي]] في ميدان الحرب.
تالاس أوفيدياس "قائد بجيش الفولسيكي" حارب ضد كريولانس في مناسبات عديدة ويعتبره عدوه اللدود الجيش الروماني محكوم بكومنياس ،بكومنياس، وكريولانس كوكيله ،كوكيله، وفيما يأخد كومنياس جنوده لملاقاة أوفيدياس يقود كريولانس هجوم على مدينة كوريولس ،كوريولس، حصار كريولس يفشل مبدئيا ،مبدئيا، ولكن كريولانس ينجح في فتح بوابات المدينة عنوة, ويغزوها الرومان ،الرومان، وبالرغم من الإنهاك الذي أصابه بسبب القتال ،القتال، كريولانس تحرك بسرعة ليجتمع بجيش كونياس ويحاربوا القوات الفولسكية ،الفولسكية، يلتقي العدوان اللدودان كريولانس وأوفيدياس في معركة فردية ،فردية، والتي تنتهي عندما يسحب أوفيدياس جنوده من قلب المعركة.
ولشجاعته المضنية ،المضنية، يقوم كومنياس بإعطائه لقب كريولانس بدلاً من مارتيس, وعند عودتهم لروما تقوم والدة كريولانس فولومنيا بتشجيعه على الألتحاق بالمجلس, يتردد كريولانس في البداية ولكنه ينصاع لأوامر والدته, وبدون جهد يذكر يحصل كريولانس على موافقة عضو مجلس شيوخ روما ،روما، ويبدو للوهلة الولى أنه كسب قلوب العامة أيضاً . مهما يكن ،يكن، بروتاس وسينياس كانوا يخططوا لإصابة كريولانس بكارثة ،بكارثة، وقاموا بتحريك أحد المتمردين ليصبح معارضا له ،له، بمواجهة هذا المعارض يستشيط كريولانس غضبا ويرفض تماما فكرة حكم الشعب ،الشعب، ووصف أن تكون قوة الشعب فوق قوة النبلاء " بالغربان التي تصطاد النسور" ، يغضب المتمردين من كريولانس ويطالبوا بنفيه.
 
بعد نفيه من روما ،روما، يبحث كريولانس عن أوفيدياس في العاصمة الفوليسكية ،الفوليسكية، ويخبرهم أنه سيقود الجيش الفالسكي للنصر ضد روما, ويقوم أوفيدياس وقائده الأعلى بمعانقة كريولانس ،كريولانس، ويسمحوا له بقيادة إنقضادة جديد على مدينة روما.
 
تحاول روما في زعرها الشديد أن تعدل كريولانس بيأس للعدول عن حملته الإنتقامية ،الإنتقامية، ولكن كلا من كومنياس ومينياس يفشلان . أخيرا, تُرسل فولوميا لملاقاة أبنها ،أبنها، مع زوجته وأبنه وسيدة أخرى, بين الفولسكيان والرومان ،والرومان، وعندما يعود كريولانس للعاصمة الفولسكية ،الفولسكية، يقوم المتمريين بقيادة أوفيديوس بقتله لسبب خيانته لهم.
 
== المصدر ==