'''فرانشيسكو الثاني''' ([[16 يناير]] [[1836]] - [[27 ديسمبر]] [[1894]])، [[مملكة الصقليتان|ملك الصقليتين]] من عام [[1859]] حتى [[1861]].
ابن و وليوولي عهد [[فرديناندو الثاني ملك الصقليتين]] و[[ماريا كريستينا سفويا]]، و فرانشيسكووفرانشيسكو الثاني هو آخر ملوك آل [[بوربون]] على [[نابولي]] حيث ولد سنة [[1836]]. قد أهمل تعليمه كثيرا و أثبتوأثبت أنه رجل ضعيف الشخصية ،الشخصية، تأثر إلى حد كبير بزوجة أبيه الأرشيدوقة ماريا تيريزا من النمسا و منومن قبل الكهنة و البطانةوالبطانة أو الرجعية.
و في [[8 يناير]] من عام [[1859]] تزوج من الدوقة البافارية ماريا صوفيا ،صوفيا، من العائلة الملكية البافارية آل [[فيتلسباخ]] (الشقيقة الصغرى لإليزابت إمبراطورة النمسا القرينة). عاشت إبنتهما الوحيدة كريستينا ثلاثة أشهر فقط ([[24 ديسمبر]] [[1869]] - [[28 مارس]] [[1870]]).
صعد العرش إثر وفاة والده ([[22 مايو]] [[1859]]). فعين حالا [[كارلو فيلانجييري]] رئيسا للوزراء ،للوزراء، الذي أدراك أهمية انتصارات البييمونتيين في [[لومبارديا]]، فنصح فرانشيسكو بقبول التحالف مع [[مملكة سردينيا]] التي اقترحه [[كاميلو بينسو كونت كافور]]. في [[7 يونيو]] تمرد جزء من الحرس السويسري ، والسويسري، بينماوبينما كان الملك يهدأهم بوعدهم بمعالجة مظالمهم ،مظالمهم، جمع الجنرال نونسيانتي قوات غيرهاغيرها، ، و حاصرتوحاصرت المتمردين و أطلقوأطلق النار عليهم. و أسفرتوأسفرت الحادثة عن حل الحرس السويسري بكامل هيئته و هووهو أقوى حصون السلالة.
اقترح كافور مرة أخرى تحالفا لتقاسم [[الدولة البابوية]] بين بييمونتي و نابوليونابولي باستثناء مقاطعة روماروما، ، و لكنولكن فرانشيسكو رفض الفكرة معتبرا إيّاها تدنيسا للمقدسات. أصر فيلانجييري بقوة على إقامة دستور باعتباره السبيل الوحيد لإنقاذ السلالةالسلالة، ، و لرفضولرفض الملك استقال.
و في الوقت نفسه كانت الأحزاب الثورية تعمل لإزاحة آل بوربون في [[كالابريا]] و[[صقلية]]، و كانوكان [[جوزيبي غاريبالدي]] يعد لهجوم عاى الجنوب. اكتشفت مؤامرة في صقلية و عوقبوعوقب المتآمرون بقسوة وحشيةوحشية، ، و لكنولكن [[روزالينو بيلو]] و[[فرانشيسكو كريسبي]] نظموا الحركةالحركة، ، و عندوعند هبوط في غاريبالدي في [[مارسالا]] (أيار / مايو 1860) مع ألفه ،ألفه، استولى على الجزيرة بسهولة مذهلة.