فجة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تغييرات تجميلية
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 4:
 
قرية فلسطينية قضاء [[يافا]].
1947 عصابة "الهاجاناة" الإرهابية تنفذ هجوما مسلّحا على مقهى قرية "فجة" بالقرب من مغتصبة "بتاح تكفا"، فقتلت عربياً و جرحتوجرحت 7 آخرين ووضعت متفجّرات في المكان
وقد تم طرد آخر سكان فجة بسبب الضغط الذي مورس وسمي " بعملية الهمس"،
وقد أرسل الإرغون مناحيم بيغن وهو وارث مقولة جابوتنسكي بشأن الحائط الحديدي من "الجراب اليهودية " رسالة داخلية للتهنئة على عملية الأنتصار الرائعة وتأثيراتها الإيجابية فيما بعد للإستيلاءللاستيلاء على طبريا و حيفا،وحيفا، حتى أن هذه الحادثة وأسلوب الترحيل القسري للفلسطينيين كان برنامج ليحي السياسي تحضيراً لانتخابات الكنيست الأول في تموز / أب 1948 – و حينهاوحينها أعلن ليحي تبادل للسكان العرب و اليهودواليهود في البلاد العربية هو التسوية الفضلى للعلاقة المضطربة بين الشعب اليهودي و العربيوالعربي. وثمة إجماع عام على أن مجزرة دير ياسين كانت تهدف إلى ارهاب السكان الفلسطينيين وساهمت بصورة غير مباشرة في التسبب بالفرار المشوب بالذعر من حيفا ويافا وطبريا، والمهم في هذه المجازر أنها تناغمت وتشابكت مع استراتيجية الهاجاناة التي لم تميز بأي شكل فيما يتعلق بسياسة الترحيل القرى الصديقة مثل " دير ياسين" من القرى المحاربة، وبموجب هذه الاستراتيجية شنت في تلك الأيام عشرات الهجمات من قبل قوات الهاجاناة والبلماح وجرى تدمير البيوت بالديناميت على رؤوس العجائز والنساء والأطفال ومن الأمثلة على ذلك قرية فجة وعائلة أبو لبن وبلد الشيخ والخصاص وقزازة والمواصة وفندق سميرا ميس في القدس وسعسع والحسينية
 
وقد جرت مشاورات بين بن غوريون وشرتوك وكابلان وليفي اشكول " نائب وزير الدفاع: بشأن لجنة مقترحة للإشراف على الترحيل تضم ممثلين عن الصندوق القومي اليهودي " فايتس" ودائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية ومؤسسة الدفاع، وقد أهلن فايتس باجتماعه إلى دانين عن التقدم المحقق في تدمير قرية فجة، وقرية المغار الذي شاهد تدميرها بعينيه ولم يتحرك أي شعور داخلي لدى رؤية الجرافات والديناميت إذ لا أسف و لاولا كراهية فهذه " سنة الدنيا" إضافة إلى قرى بيار عدس " قرب المجدل" ومسكة، وبيت دجن، ووادي الحولة، والحواص قرب حيفا و السميريةوالسميرية قرب عكا وجعتون قرب نهاريا والمنشية قرب عكا ودالية الروحا والبطيمات وصابرين.
 
فجّة ترحب بكم
سطر 47:
 
الحالة التعليمية البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1922. في عام 1945 إلتحق في المدرسة 181 طالب
اليلدات المحيطة أراضي قرى اللد من الشمال وقرى قضاء الرملة من الشرق ومن الغرب قرية ملبس .
خرائط ذات صلة خرائط تفصيلية للمحافظة
نظرة من القمر الصناعي للبلدة
سطر 53:
 
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا . وتبعد عنها 15كم وترتفع عن سطح البحر وتبلغ مساحة أراضيها 4919 دونماً يحيط بها أراضي قرى اللد من الشمال وقرى قضاء الرملة من الشرق ومن الغرب قرية ملبس . قدر عدد سكانها عام 1922 (194) نسمة وفي عام 1945 (1570)نسمة منهم 1200 عربي و370 يهودياً. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (1392) نسمة وكان ذلك في 15-5-1948 وقام الصهاينة بضم أراضي القرية إلى مستعمرة (بيتاح تكفا) المقامة على أراضي قرية ملبس العربية ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 (8548) نسمة .
القرية اليوم
محيت القرية بأكملها, باستثناء منزل واحد وبركة. ويتميز الموقع, فضلا عن ذلك, بشجر الكينا ونبات الصبار. وتشغل الأبنية جزءاً الأرض, أما الباقي فيتم زرعه.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
شغل الموقع أولاً, في أوائل الخمسينات بمخيم انتقالي للمهاجرين الجدد سمي عميشاف ( 140164), لكنه بات الآن من الضواحي الشرقية لمستعمرة بيتح تكفا ( 139166), التي أنشئت غربي القرية في سنة 1878.
 
قامت عصابة الهاجناه الإرهابية بهجوم مسلح على مقهى قرية فجة من مستعمرة بتاح تكفا فقتلت عربي وجرحت سبعة عشرة آخرين ووضعت متفجرات في المكان