اللغة العربية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل |
عباد ديرانية (نقاش | مساهمات) ط المعذرة، لكني لم أرَ سبباً لاسترجاع هذه التعديلات ولم أجده في ملخص التعديل، فأتمنى إضافته إلى صفحة النقاش للتوضيح وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
سطر 1:
{{رسالة توضيح|اللغة العربية|عربية (توضيح)}}{{لغة عربية}}
'''اللُّغَة العَرَبِيّة''' هي أكثرُ اللغاتِ [[لغات سامية|السامية]] تحدثاً، وإحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم، يتحدثُها أكثرُ من 467 مليون نسمة،
| مسار = https://www.weforum.org/agenda/2018/02/chart-of-the-day-these-are-the-world-s-most-spoken-languages/
| عنوان = Chart of the day: These are the world’s most spoken languages
سطر 75:
=== نشأتها ===
{{مفصلة|تاريخ اللغة العربية}}
هنالك العديد من الآراء حول أصل العربية لدى قدامى اللغويين [[عرب|العرب]]، منها أن اللغة العربية أقدم من العرب أنفسهم فقالوا أنها لغة [[آدم]] في الجنة، ولعب التنافس القبلي في عصر [[الدولة العباسية|الخلافة العباسية]] دوراً كبيراً في نُشوء هذه النظريات، فزعم بعضهم أن [[يعرب]] بن [[قحطان (توضيح)|قحطان]] كان أول من تكلم هذه العربية، وفريق ذهب أن [[إسماعيل]] هو أول من تكلم بها، واستشهدوا لقولهم هذا بالقرآن الكريم والأحاديث النبوية والواقع الحي <ref>جواد علي،
وبعضهم كان يرى أن دراسة وبحث تلك اللغات واللهجات مضيعة للوقت وإحياءً للجاهلية <ref>جواد علي،
ومنهم من يرى أنها لغة [[قريش]] خاصة ويؤيد هذا الرأي أن أقدم النصوص المتوفرة بهذه اللغة هو [[القرآن]] و[[محمد|النبي محمد]] قُرشي وأول دعوته كانت بينهم وهو الرأي الذي أجمع عليه غالب اللغويين العرب القدماء <ref>طه حسين، '' في الشعر الجاهلي '' ص 105</ref> ومنهم من يرى أنها لهجة عربية تطورت في [[مملكة كندة]] في منتصف القرن السادس الميلادي بسبب إغداق ملوك تلك المملكة المال على الشعراء فأدى لتنافسهم وتوحد لهجة شعرية بينهم وهم أقدم من [[قريش]] <ref>جواد علي، '' المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام '' ج 8 ص 627</ref> وأيد ذلك العديد من المستشرقين فرجّحوا وجود ما أسموه بـ"اللغة العالية" وهي لغة شعرية خاصة بالإضافة للهجات محلية فاعتبروا تلك اللغة لغة رفيعة تظهر مدارك الشاعر وثقافته أمام الملك <ref>ريجيس بلاشر، '' تاريخ الأدب العربي '' ص 87</ref> والرأي القائل أنها لغة قريش أقوى لأن أقدم النصوص بهذه اللغة هو القرآن فالشعر الجاهلي، إن كان جاهليًا حقًا، دُوّن بعد [[إسلام|الإسلام]] ولا يملك الباحثون نسخة أصلية لمُعلّقة أو قصيدة جاهلية ليُحدّد تاريخها بشكل دقيق.
سطر 88:
لم يُعرَف على وجه الدقة متى ظهرت كلمة [[عرب|العرب]]؛ وكذلك جميع المفردات المشتقة من الأصل المشتمل على أحرف العين والراء والباء، مثل كلمات: عربية وأعراب وغيرها، وأقدم نص أثري ورد فيه اسم [[عرب|العرب]] هو اللوح المسماري المنسوب للملك الآشوري [[شلمنصر الثالث]] في القرن التاسع قبل الميلاد، ذكر فيه انتصاره على تحالف ملوك آرام ضده بزعامة ملك [[دمشق]]، وأنه غنم ألف [[جمل]] من جنديبو من بلاد [[عرب|العرب]]، ويذكر البعض - من علماء اللغات<ref name=Retsop105>[https://books.google.com.lb/books?id=pUepRuQO8ZkC&pg=PA211&lpg=PA211&dq=%22west+semites%22&source=web&ots=6kyuNF1B1w&sig=sLzW2BOuHDDYHYEHbQqW-RyqVh8&redir_esc=y#v=onepage&q=%22west%20semites%22&f=false The Arabs in Antiquity: Their History from the Assyrians to the Umayyads.By Jan Retsö. p. 105] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200103225601/https://books.google.com.lb/books?id=pUepRuQO8ZkC&pg=PA211&lpg=PA211&dq="west+semites"&source=web&ots=6kyuNF1B1w&sig=sLzW2BOuHDDYHYEHbQqW-RyqVh8&redir_esc=y |date=3 يناير 2020}}</ref> - أن كلمة [[عرب]] وجدت في بعض القصص والأوصاف [[يونان (توضيح)|اليونانية]] و[[فارس|الفارسية]] وكان يقصد بها أعراب الجزيرة العربية، ولم يكن هناك لغة عربية معينة، لكن جميع اللغات التي تكلمت بها القبائل والأقوام التي كانت تسكن الجزيرة العربية سُمّيت لغات عربية نسبة إلى الجزيرة العربية.
اللغة العربية من اللغات السامية التي شهدت تطورًا كبيرًا وتغيرًا في مراحلها الداخلية، وللقرآن فضل عظيم على اللغة العربية حيث بسببه أصبحت هذه اللغة الفرع الوحيد من اللغات السامية الذي حافظ على توهجه وعالميته، في حين اندثرت معظم اللغات السامية، وما بقي منها عدا لغات محلية ذات نطاق ضيق مثل: [[اللغة العبرية|العبرية]] و[[اللغة الأمهرية|الأمهرية]] (لغة أهل [[الإمبراطورية الإثيوبية|الحبشة]]، أي ما يُعرف اليوم [[إثيوبيا|بإثيوبيا]])،
[[ملف:Semitic 1st AD-ar.svg|تصغير|انتشار اللغات الساميّة حوالي [[القرن 1|القرن الأول الميلادي]].]]
فصّل اللغويون الغربيون اللغة العربية إلى ثلاثة أصناف رئيسية، وهي: التقليدية والعربية القياسية و[[عامية|العامية]]. بينما لا يستخدم اللغويون العرب هذا التصنيف ويكتفون بتقسيم اللغة العربية إلى صنفين هما: [[العربية الفصحى]] وهي اللغة المستخدمة في الاعلام والتعليم والمؤسسات الرسمية والكتب والأدب. والصنف الثاني هو اللهجات العاميّة وهي اللهجات التي يتكلّمها أغلبية الناس في حياتهم اليومية. العربية العامية مختلفة من منطقة إلى منطقة، تقريبا مثل أيّة لهجة مُماثلة لأيّة لغة أخرى.
=== انحدارها من اللغات السامية ===
يقول البعض إن اللغة العربية هي أقرب اللغات السامية إلى "اللغة السامية الأم"، وذلك لأنها احتفظت بعناصر قديمة تعود إلى اللغة السامية الأم أكثر من أي لغة سامية أخرى. ففيها أصوات ليست موجودة في أيّ من اللغات السامية الأخرى، بالإضافة إلى وجود نظام [[إعراب|الإعراب]] والعديد من الصيغ [[جمع تكسير|لجموع التكسير]] والعديد من الظواهر اللغوية الأخرى التي كانت موجودة في اللغة السامية الأم.<ref name="ReferenceA">كتاب "فقه اللغة العربية وخصائصها"، د.إميل بديع يعقوب</ref> وتُعد اللغة العربية "الشمالية"، أقرب اللغات إلى الأصل الذي تفرّعت منه اللغات الساميّة، لأن [[عرب|عرب الشمال]] لم يمتزجوا كثيرًا بغيرهم من الأمم، ولم تخضعهم أمم أخرى لحكمهم كما كان الشأن في كثير من الأمم السابقة الأخرى [[عبرانيون|كالعبرانيين]] و[[بابل|البابليين]] و[[الآشوريين (توضيح)|الآشوريين]]، فحفظتهم الصحراء من غزو الأعداء وحكم الأمم الأجنبية، كما حفظت لغتهم من أن تتأثر تأثرًا كبيرًا بغيرهم.<ref>مناهج الفكر والبحث التاريخي والعلوم المساعدة وتحقيق المخطوطات، مع دراسة للأرشيف العثماني واللبناني والعربي والدولي. الدكتور حسّان حلاّق، دار النهضة العربية، صفحة: 73-74. ISBN 978-614-402-193-2</ref> كذلك فإن العربية هي أكثر اللغات السامية احتفاظًا بسمات السامية الأولى فقد احتفظت بمعظم أصوات اللغة السامية وخصائصها النحوية والصرفية،
ينقض هذا الرأي فرضية أن هذه العربية هي العربية الصحيحة والسليمة وماسواها فاسد وردئ، [[مملكة دادان|فاللحيانيون]] و[[نبط (توضيح)|الأنباط]] و[[مملكة سبأ|السبئيين]] كانوا يكتبون ويدونون بعربية مختلفة وهي "فصحى" بالنسبة لهم فإن عرفوا هذه العربية أو اعتقدوا أنها أفصح وأفضل من لغاتهم لدونوا بها <ref>جواد علي، المفصل ج 8 ص 639</ref> كما أن لغات الأنباط والسبئيين موجودة قبل أن يوجد أي تدخل أجنبي في بلدانهم وإن كانت التجارة "تفسد" اللغة وفق منطق لغويي العصور الوسطى، لأنطبق منطقهم على [[قريش]] كونهم تجار وأهل حاضرة ولم يكونوا أعراباً<ref>المفصل ج4 ص 203</ref>
كما أن تسمية لغة [[مناذرة|المناذرة]] و[[مملكة كندة|كندة]] (الذين تركوا أقرب النصوص لهذه العربية) بالـ"عدنانية" خاطئ فهم لم يعرفوا التسمية قبل الإسلام ولم يدعوا النسبة بعده فكل هذه النظريات أنتجتها العصبيات التي ظهرت في عصر [[الدولة العباسية|الخلافة العباسية]] <ref name="جواد علي، المفصل ج 8 ص 653">جواد علي، '' المفصل '' ج 8 ص 653</ref> ويناقض أهل الأخبار أنفسهم لأنهم يلجؤون للرواية الشفهية لا النقل عن مصدر وسند مكتوب <ref>جواد علي '' المفصل '' ج 8 ص 655</ref> إذ يناقض رواية عدم احتكاك "عرب الشمال" بأحد روايات الإخباريين عن استعانة [[قصي بن كلاب]] بالروم لطرد [[أزد|الأزد]] من [[مكة]] <ref>جواد علي، '' المفصل '' ج 8 ص 643</ref> وإن شكك أحد في هذه الرواية فإن كتابات اليونانيين فصلت في أحوال شبه الجزيرة العربية منها سيطرة [[الإمبراطورية الرومانية]] وإخضاعها لشمال الجزيرة العربية مراراً <ref>Birley, Anthony R. (1999). Septimius Severus: The African Emperor. London: Routledge p.134</ref> وذكر اليونان أن ساحل [[كنانة]] (القبيلة التي تتفرع منها [[قريش]] حسب النسابة) كان خاضعا للأحباش في القرن الأول قبل الميلاد <ref>Charles Forster,The historical geography of Arabia: or the patriarchal evidences of revealed religion, a memoir and an appendix containing translations... of the hamyaritic inscriptions recently discovered in Hadramaut p.130</ref><ref>[[آرون أروسميث]],
=== توحيد اللهجات العربية ===
سطر 115:
=== عهد الركود ===
خلال القرن الثالث عشر اجتاح الشرق العربي المغول بقيادة هولاكو خان، فأمعنوا في معالم الثقافة والحضارة تدميرًا وتخريبًا، الأمر الذي ترك [[مسلم|المسلمين]] في حال تصفها [[كارن أرمسترونغ|المستشرقة كارين آرمسترونغ]] باليتم، ففقهاء وعلماء [[الدولة المملوكية|العصر المملوكي]] لم يكونوا مهتمين بتطوير [[فتوى|الفتاوي]] و[[فقه (توضيح)|الاجتهادات الفقهية]] والعلوم المختلفة بقدر ما كانوا مهتمين بإعادة تجميع ما قد ضاع وفقد منها،
بالمقابل أخذت اللغة العربية تجد موطئ قدم لها، كلغة دين بشكل أساسي، في [[الأناضول]] و[[البلقان|بلاد البلقان]] بفضل الفتوحات العثمانية في تلك النواحي، واعتناق عدد من السكان للإسلام، ومن أبرز الأدلّة على انتشار اللغة العربية في تلك الأصقاع الحجة المؤسسة لمدينة [[سراييفو]] في سنة [[1462]]، والتي كُتبت باللغة العربية بعد أن خضعت للحكم العثماني.<ref>[http://www.alghad.com/index.php/article/6384.html جريدة الغد: مكانة اللغة العربية في الدولة العثمانية]، تاريخ النشر 05/03/2011 02:03GMT {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160310215720/http://alghad.com/index.php/article/6384.html |date=10 مارس 2016}}</ref> أصبحت اللغة العربية اللغة الرسمية الثانية في الدولة الإسلامية عند انتقال الخلافة إلى [[الدولة العثمانية|بني عثمان]]، وبحلول [[القرن 16|القرن السادس عشر]] كانت اللغة العربية قد استحالت لغة الدين الإسلامي فقط، وقلّت أهميتها بالنسبة للعلوم والآداب، إذ أن العهد العثماني لا يتسم بمنجزات علمية أو ثقافية ذات شأن، كما كان الحال في العهد العبّاسي، وخلال هذا العهد أخذت مسافة الخلاف تتسع بين [[لهجات عربية|اللهجات العربية]] حتى أصبح بعضها غريبًا عن بعض في النطق والتعبير.
سطر 126:
يُلاحظ أن هذا الانتعاش للغة العربية كان انتعاشًا في الحقل الأدبي فحسب، أما في الحقل العلمي فلم تلعب اللغة العربية دورًا كبيرًا كما في السابق، ولم تكن في أغلب الأحيان إلا لغة تلقين مواد علمية في بعض المدارس والجامعات، وقد تراجع دورها هذا بشكل كبير حتى، خصوصًا بعد نهاية [[الحرب الباردة]] بين المعسكرين الشيوعي والرأسمالي في أواخر [[القرن 20|القرن العشرين]]، واتجاه العالم نحو نظام الكون الواحد، حيث انتشرت [[لغة إنجليزية|اللغة الإنكليزية]] في أغلب الدول العربية، وغدا كثيرون يتكلمونها كلغة ثانية، خصوصًا بعد أن أصبحت هي لغة العلم والتجارة المتداولة.
يتحدث العربية اليوم أكثر من 422 مليون نسمة،
== اللهجات العامية والفصحى ==
سطر 158:
يقول القلقشندي: "الخط العربي هو ما يسمى الآن [[خط كوفي|بالكوفي]]، ومنه تطورت باقي الخطوط"، إلا أن البعض يوضح أن الخط العربي ذو الزوايا الحادة الذي عرف لاحقًا بالخط الكوفي ترجع أصوله إلى ما قبل بناء [[الكوفة]] بقرن من الزمان، إذ أن العربية قبل الإسلام كان تكتب بأربعة خطوط أو أقلام: الحيري والذي منه اشتق الخط الكوفي، الأنباري، المكي، والمدني، كما أن المسلمين الأوائل قاموا بتدوين [[القرآن]] بالخط المكي، وانتشر هذا الخط الموزون المُسوَّي قبل غيره، بما أن هذه الكتابة هي كتابة المصاحف الأولى التي تمت في زمن [[عثمان بن عفان]]، الذي أرسل هذه المصاحف إلى الأمصار، بما فيها الكوفة، فصارت هي القدوة في الكتابة.<ref>[http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D3D8A8F6-51FF-42A5-88CE-4C0F77CF88C4.htm الجزيرة الفضائية: الخط العربي.. التاريخ والفن]، الباحث والخطاط يوسف ذنون، تقديم محمد كريشان، تاريخ البث: 10/08/1999 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110522193016/http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D3D8A8F6-51FF-42A5-88CE-4C0F77CF88C4.htm |date=22 مايو 2011}}</ref>
تنوعت الخطوط العربية وتفشت في البلاد والأمصار مع ازدياد رقعة [[خلافة إسلامية|الدولة الإسلامية]] وازدهار [[علم|العلوم]] و[[فن|الفنون]] التي عبّر عنها العلماء والأدباء بلسان عربي، ومن أبرز الخطوط العربية: [[خط كوفي|الخط الكوفي]]، [[خط الطومار]] أو الخط الطوماري وهو نوع كبير من خط النسخ، يتميز بضخامة الحجم ووضوح المعالم ودقة النهايات، وحرفا [[ف|الفاء]] و[[ق|القاف]] في هذا الخط تكون أواسطها محدودة وجنباتها مدورة، [[خط النسخ]] أو الخط النسخي الذي كان يستخدمه النساخون في نسخ الكتب، [[خط أندلسي|الخط الأندلسي]] الذي تطور في [[الأندلس|بلاد الأندلس]] وظهرت فيه بعض مؤثرات الحروف الأفرنجيّة،
ومن الخطوط العربية ما يُعرف باسم الخطوط التفننية، ومن هذه: [[طغراء|الطغراء]] والخط المثنى وخط المعمى. أما الطغراء أو الطغرى أو الطرة فهي شكل جميل يُكتب ب[[خط الثلث]] على شكل مخصوص، وفي الغالب تكون مزيجًا من [[خط ديواني|خط الديواني]] [[خط الثلث|وخط الثلث]]. وأصلها علامة سلطانية استعملها [[الدولة العثمانية|السلاطين العثمانيون]] لتوقيع [[فرمان|الفرمنات]] والرسائل السلطانية، وكان أول من استعملها هو السلطان [[أورخان غازي|أورخان الأول بن عثمان]].<ref>[http://www.tugra.org/en/tugratext.asp الطغراء في العالم التركي وطغراء سلاطين بني عثمان] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170504221638/http://www.tugra.org/en/tugratext.asp |date=04 مايو 2017}}</ref>
سطر 363:
| {{نسخ/رومي|ar|[[ل]]ام}}
| ''{{نسخ/رومي|ar|l}}''
| {{أصد|/l/}}
|- align="center"
| style="line-height:180%;padding:10px"|<span style="size:5;">{{rtl-lang|ar|م}}</span>
سطر 531:
# '''الألفاظ''': فمن أهم ما تمتاز به، أنها أوسع أخواتها الساميات ثروة، في أصول الكلمات والمفردات، فضلاً على أنه قد يجمع فيها من المفردات في مختلف أنواع الكلمة ـ اسمها وفعلها وحرفها، ومن المترادفات في الأسماء، والأفعال، والصفات- ما لم يجتمع مثله، بل ما يندر وجود مثله في لغة من لغات العالم، فقد جمع للسيف على سبيل المثال نحو ألف اسم. وقد ذكر المستشرق "رينان"، أن الأستاذ "دوهامر"، قد جمع المفردات العربية المتصلة بالجمل وشؤونه، فبلغت أكثر من خمسة آلاف وستمائة وأربع وأربعين.<ref>فقه اللغة:169</ref> ولا يقف الإعجاب من غزارة مادة اللغة العربية، ووفرة مفرداتها، وكثرة ألفاظها على علماء اللغة العرب وحدهم، بل تعدّاه إلى علماء اللغة الغربيين، حيث يقول المستشرق الألماني "بروكلمان": {{اقتباس مضمن|ومعجم العربية اللغوي لا يجاريه معجم في ثرائه، إنه نهر تقوم على إرفاده منابع اللهجات الخاصة، التي تنطق بها القبائل العربية}}.<ref>فقه اللغة السامية:31)</ref> وقد لاحظ علماء اللغة منذ القدم، أنّ من أبرز ميزات اللغة العربية مناسبة ألفاظها لمعانيها، فكل لفظ فيها، قد تمّ وضعه بإزاء المعنى المنوط بالدلالة عليه في دقة تامة، وعناية فائقة، فهذا جلال الدين السيوطي يقول: {{اقتباس مضمن|وأما أهل اللغة العربية، فقد كادوا يطبّقون على ثبوت المناسبة بين الألفاظ ومعانيها}}.
الإيجاز صفة واضحة في اللغة العربية. يقول الرسول محمد: {{اقتباس مضمن|أوتيت جوامع الكلم}}، ويقول العرب: "البلاغة الإيجاز"، و"خير الكلام ما قلّ ودلّ". وفي علم المعاني إيجاز قصر وإيجاز حذف الإيجاز في الحرف.
وفي العربية إشارة تُسمّى "الشدة"، توضع فوق الحرف للدلالة على أن الحرف صوته مكرر أو [[تشديد|مشدد]]، أي أنه في النطق يُنطق مرَّتان (أو يُنطق مُطوَّلًا)، وبذلك يُستغنى عن كتابته مكرراً. مبدأ إضافة رمز للتعبير عن التشديد موجود في بعض اللغات الأخرى كاليابانية، حيث يوضع حرف [[تسو (كانا)|تسو]] مُصغَّر قبل المحرف المُشدَّد.
سطر 553:
* علم البيان: وهو العلم بما يحترز به عن التعقيد المعنوي، كي لا يكون الكلام غير واضح الدلالة على المعنى المراد.
* علم البديع: وهو العلم بجهات تحسين الكلام.
فالمعاني والبيان وُضعا لمعرفة التحسين الذاتي، والبديع وُضع لمعرفة التحسين العرضي. أما [[علم المعاني (توضيح)|علم المعاني]] فيتناول الفصاحة والبلاغة والكلام والخبر، والفصاحة في اللغة تعني البيان والظهور، وفي الاصطلاح هي الألفاظ الظاهرة المعنى، المألوفة الاستعمال عند العرب، وهي تكون وصفاً للكلمة والكلام والمتكلم، يُقال: كلمة فصيحة، وكلام فصيح، ومتكلم فصيح.<ref name="الشيرازي1"/> وفصاحة الكلمة هي خلوص الكلمة من تنافر الحروف، بأن لا تكون الكلمة ثقيلة على السمع، صعبة على اللسان، ومن غرابة الاستعمال، وهي كون الكلمة غير ظاهرة المعنى، ولا مألوفة الاستعمال عند العرب، حتى لا يفهم المراد منها، لاشتراك اللفظ، أو للاحتياج إلى مراجعة [[قاموس|القواميس]].<ref name="الشيرازي1">[http://alshirazi.com/compilations/lals/balagah/part1/1.htm موقع الإمام الشيرازي: علم البلاغة والفصاحة] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170512175758/http://www.alshirazi.com/compilations/lals/balagah/part1/1.htm |date=12 مايو 2017}}</ref> أما الكلام فهو إما خبر وإما إنشاء، والخبر هو ما يحتمل الصدق والكذب،
يُعرّف [[علم البيان|البيان]] في اللغة بأنه الكشف والظهور، واصطلاحاً هو أصول وقواعد يُعرف بها إيراد المعنى الواحد بطرق متعدّدة وتراكيب متفاوتة: من الحقيقة والمجاز، والتشبيه والكناية..، مختلفة من حيث وضوح الدلالة على ذلك المعنى الواحد وعدم وضوح دلالتها عليه.<ref name="تعريف علم البيان">[http://alshirazi.com/compilations/lals/balagah/part2/1.htm موقع الإمام الشيرازي: الفصل الثاني، تعريف علم البيان] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170809111239/http://alshirazi.com/compilations/lals/balagah/part2/1.htm |date=09 أغسطس 2017}}</ref> وعلم البيان يعتمد على أركان ثلاثة: [[تشبيه|التشبيه]] و[[مجاز (توضيح)|المجاز]] و[[كناية|الكناية]]،
يُعرّف علم البديع بأنه ذلك العلم الذي يُعرف به وجوه تحسين الكلام، والمحسنات على قسمين: معنوية ولفظية،
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|السيف أصدق إنباء من الكتب|في حده الحد بين الجد واللعب}}
سطر 705:
| تاريخ الوصول = 2019-09-21
| الأخير = 남상현
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190921081002/https://en.yna.co.kr/view/AEN20161207005800315 | تاريخ أرشيف = 21 سبتمبر 2019 }}</ref> علاوةً على ذلك، تحظى اللغة العربية بمرتبة خاصة في [[الفلبين]] (إلى جانب اللغة [[اللغة الإسبانية|الإسبانية]])،
| مسار = https://www.worldatlas.com/articles/what-language-do-they-speak-in-the-philippines.html
| عنوان = What Languages Are Spoken in the Philippines?
سطر 731:
* [[لهجة عراقية|اللهجة العراقية]]: يتكلمها حوالي 29 مليون شخص في العراق إضافة إلى سكان إقليم [[الأهواز|الأحواز]] ([[عربستان]]) والمناطق الشرقية من سوريا. تظهر فيها اختلافات واضحة بطريقة النطق، فسكان جنوب البلاد ينطقونها بشكل مشابه لنطق سكان [[شبه الجزيرة العربية]] و[[الخليج العربي]]، بينما تختلف طريقة نطق سكان الشمال بها. تتفرع منها بضع لهجات يتكلمها سكان المناطق المجاورة في [[سوريا]] و[[إيران]] و[[تركيا]]، ومن أمثلتها [[لهجة موصلية|اللهجة المصلاوية]] التي يتحدث بها قرابة 7 ملايين شخص في شمال البلاد، شمال سوريا، و[[الأقاليم السورية الشمالية]] (جنوب شرق تركيا حالياً).<ref name="Raymond G. Gordon 2005"/>
* [[لهجات شامية|لهجات بلاد الشام]]، وتتفرع منها: [[لهجات سوريا|اللهجات السورية]] و[[لهجات لبنان|اللهجات اللبنانية]] و[[لهجة أردنية|الأردنية]] و[[لهجة فلسطينية|اللهجات الفلسطينية]] و[[لهجة عربية قبرصية|اللهجة القبرصية]]. يتحدث بها 35 مليون شخص تقريبًا في كل من: [[لبنان]] و[[سوريا]] و[[الأردن]] و[[فلسطين]] و[[إسرائيل]] و[[قبرص]] و[[تركيا]]. هي من أقرب اللهجات إلى الفصحى ومن أكثرها فهماً وتداولاً، وخصوصاً بعد الانتشار الواسع الذي حققته الأعمال الدرامية السورية. نادى بعض المفكرين والداعمين لفكرة "الوطن السوري" أو "[[سوريا الكبرى]]" باعتبار هذه اللهجة لغة مستقلة، كما نادى البعض الآخر باعتبار اللهجة اللبنانية لغة مستقلة.<ref>كان الشاعر اللبناني [[سعيد عقل]] من أول الرواد الذين دعوا إلى اعتبار اللهجة اللبنانية لغة مستقلة، بالإضافة لكمال شرابي ونجيب جمال الدين</ref>
* [[لهجة مصرية|اللهجة المصرية]]: يتكلمها حوالي 80 مليون شخص في مصر، وهي تعدّ أكثر اللهجات فهمًا في الوطن العربي، وذلك بسبب الانتشار الواسع للأفلام والمسلسلات التلفزيونية المصرية بالإضافة إلى الأغاني. تتفرع منها بضعة لهجات مثل [[لهجة صعيدية|اللهجة الصعيدية]]، [[لهجة إسكندرانية|اللهجة الإسكندرانية]]، واللهجة القاهرية. يتجه بعض الأقباط والليبراليين المصريين إلى اعتبارها لغة مستقلة عن اللغة العربية، ويطلقون عليها اسم "اللغة المصرية الحديثة"،
* [[لهجة سودانية|اللهجة السودانية]]: يتحدث بها سكان [[السودان]]، وتتفرع منها عدة لكنات، نظراً لمساحة البلاد الشاسعة ولوجود عدد من المجموعات العرقية والقبائل المختلفة فيها، والتي تختلف طريقة لفظ كل منها لمخارج الحروف.
* [[لهجة تشادية|اللهجة التشادية]]: يتحدث بها سكان [[تشاد]] بشكل رئيسي، وهي شائعة في بعض أنحاء [[مالي]] و[[الكاميرون]] و[[النيجر]] وشمال [[نيجيريا]] وغرب [[السودان]]. يبلغ عدد متكلميها حوالي المليون، وهي تعدّ [[لغة تواصل مشترك]] في معظم أنحاء المنطقة المنتشرة فيها.<ref name="Raymond G. Gordon 2005"/>
سطر 798:
|Gazelle || Gazelle || Gacela || Gazela || Gazelle || Ceylan{{للهامش|5}} || [[غزال]]<ref name=walterp66>{{استشهاد بكتاب|عنوان=French inside out: the worldwide development of the French language in the past, the present and the future|الأول1=Henriette|الأخير1=Walter|الأول2=Peter D.|الأخير2=Fawcett|محرر=Peter D. Fawcett|إصدار=Illustrated|ناشر=Routledge|سنة=1994|ISBN=9780415076692|مسار=http://books.google.ca/books?id=n3wOAAAAQAAJ&pg=PA66&dq=%27gazelle%27+Arabic+etymology&lr=&cd=50#v=onepage&q=%27gazelle%27%20Arabic%20etymology&f=false|صفحة=66| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105075627/http://books.google.ca/books?id=n3wOAAAAQAAJ&pg=PA66&dq='gazelle'+Arabic+etymology&lr=&cd=50 | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2013 }}</ref>
|}
وهناك شكل آخر غير مباشر من التأثير والمتمثل في استخدام كلمات لاتينية معينة بمعنى غير كلاسيكي، مستمدة من استخدامها في الترجمات اللاتينية للأعمال الفلسفية العربية في القرون الوسطى (مثل أعمال ابن رشد)، والتي دخلت إلى المفردات المدرسية، وبعدها جاء استخدامها في اللغة المتحدثة.
المثال على هذا يتمثل في المثل العربي “القشة التي قسمت ظهر البعير”، فقد أخذ نفس المعنى بالضبط وتم تحويله إلى كلمات إنجليزية لتصبح:
<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://almanar.com.lb/2514785
| عنوان = آلاف الكلمات في لغات العالم أصلها عربي.. اكتشفها لتسهيل تعلّم 12 لغة جديدة – موقع قناة المنار – لبنان
| موقع = almanar.com.lb
| تاريخ الوصول = 2020-05-25
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191030202339/http://almanar.com.lb:80/2514785|تاريخ أرشيف=2019-10-30}}</ref>.The straw that Broke the Camel’s Back
=== تأثير اللغات الأجنبية على العربية ===
السطر 834 ⟵ 846:
* وقد يقصد به أحياناً الترجمة، وهذا قريب الصلة بالمعنى السابق. لكن يرى اللغويون أن هذا خطأ وتنقصه الدقة؛ فالترجمة ليست تعريبا، حيث أنها لا تتعدى نقل النصوص من لغة والتعبير عنها بلغة أخرى.
* المعنى الثالث وهو الأشهر في الاستعمال، ويقصد به نقل اللفظة الأجنبية كما هي مع شيء من التعديل في صورتها بحيث تتماشى مع البناء العام والقواعد الصوتية والصرفية للغة العربية. مثل لفظة هدرجة، وتلفاز وغيرها من الألفاظ غير عربية الأصل.
* المعنى الرابع وهو ما يشيع بين الدارسين والمهتمين باللغة العربية،
التعريب بين التفكير والتعبير. كمال بشر الدين، أمين عام مجمع اللغة العربية، مجلة مجمع اللغة العربية، جـ 87، نوفمبر 1995 م القاهرة.
</ref>
السطر 853 ⟵ 865:
==== العصر الحديث ====
[[ملف:Arab keyboard.jpg|تصغير|لوحة مفاتيح عربية.]]
نظرا للتطور الكبير في [[حوسبة|مجال الحاسوب]] في [[الوطن العربي]] تم إنتاج [[لوحة المفاتيح (حوسبة)|لوحات مفاتيح]] تحمل [[أبجدية عربية|الأحرف العربية]]، والتي عانت اللغة العربية بعدم دعمها في هذا الأمر واستخدام الأحرف
في منتصف سنة 2010م أشارت مصادر إلى تقرير مختص يذكر أن اللغة العربية حققت نموًا مرتفعًا بوجودها ضمن قائمة أكثر عشر لغات استعمالاً في [[إنترنت|الإنترنت]]، حيث حلّت في المرتبة السابعة محققةً نسبة انتشار وصلت إلى 17.5%، ومتفوقة على لغات حية أخرى من بينها [[لغة فرنسية|الفرنسية]].<ref>[http://www.alarabiya.net/articles/2010/05/16/108763.html '''العربية نت:''' "العربية" تفرض وجودها ضمن أكثر 10 لغات تواجداً بالإنترنت] تاريخ الوصول: 16 مايو 2010 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304202052/http://www.alarabiya.net/articles/2010/05/16/108763.html |date=04 مارس 2016}}</ref>
السطر 859 ⟵ 871:
=== علامات الترقيم ===
الترقيم في [[أبجدية عربية|الكتابة العربية]] هو وضع رموز اصطلاحية معينة بين الكلمات أو الجمل في أثناء الكتابة؛ لتعيين مواقع الفصل والوقف والابتداء، وأنواع النبرات الصوتية والأغراض الكلامية، تيسيرًا لعملية الإفهام من جانب الكاتب في أثناء الكتابة، وعملية الفهم على القارئ في أثناء القراءة. وقد بدأ [[عرب|العرب]] باستخدامها خلال أوائل [[القرن 20|القرن العشرين]] بعد أن نقلها عن اللغات الأخرى [[أحمد زكي باشا]] بطلب من وزارة التعليم المصرية حينئذ، وقد أضيف ما استجد من علامات، وإشارات فيما بعد.<ref name="أحمد زكي باشا">[http://www.diwanalarab.com/spip.php?article19986 ديوان العرب: علامات الترقيم في الكتابة العربية ومواضع استعمالها]، تشرين الثاني (نوفمبر) 2009 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170824094936/http://www.diwanalarab.com/spip.php?article19986 |date=24 أغسطس 2017}}</ref> وعلامات الترقيم في العربية تنقسم بدورها إلى أربعة أنواع في سياق وظيفتها في الكتابة، هي:<ref>[http://www.saaid.net/mktarat/alalm/3.htm شبكة صيد الفوائد: علامات الترقيم] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170817013313/http://saaid.net/mktarat/alalm/3.htm |date=17 أغسطس 2017}}</ref>
[[ملف:KB Arabic Sakhr.svg|تصغير|رسم للوحة المفاتيح العربية المُستخدمة بأنظمة [[ماك أو إس|ماك]] تظهر فيها علامات الترقيم. لاحظ اختلاف بعضها عن نظيرها اللاتيني، مثل علامة الاستفهام ([[علامة استفهام]] بدلًا من ?) والفاصلة المنقوطة ([[فاصلة منقوطة]] بدلاً من ;) والفاصلة ([[فاصلة]] بدلًا من
* علامات الوقف: (، ؛.)؛ تمكن القارئ من الوقوف عندها وقفًا تامًا، أو متوسطًا، أو قصيرًا، والتزود بالراحة أو بالنفس الضروري لمواصلة عملية القراءة.
* علامات النبرات الصوتية: (:... ؟ !)؛ وهي علامات وقف أيضًا، لكنها – إضافة إلى الوقف – تتمتع بنبرات صوتية خاصة وانفعالات نفسية معينة في أثناء القراءة.
السطر 865 ⟵ 877:
* علامات الإشارات المستخدمة في البرمجة آو الرياضيات مثل (<> * & ^ \ []).
ولعلامات الترقيم أهميتها، إذ إنها تسهل الفهم على القارئ، وتجود إدراكه للمعاني، وتفسر المقاصد، وتوضح التراكيب، وتُيسر عملية الإفهام من جانب الكاتب أثناء الكتابة.<ref name="أحمد زكي باشا"/><ref>[http://knol.google.com/k/علامات-الترقيم# علامات الترقيم، تعلّم الاستخدام الصحيح لعلامات الترقيم في العربية !!] بقلم: د. حسين المناصرة، جامعة الملك سعود {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20120407054548/http://knol.google.com:80/k/علامات-الترقيم |date=07 أبريل 2012}}</ref> تختلف بعض علامات الترقيم في العربية عن نظيرتها اللاتينية، وأبرزها [[فاصلة|الفاصلة]]، وتُسمى "الفَصْلة" وهي تَدُلُّ على وَقْفٍ قصير،
== اللغة العربية في الأمم المتحدة ==
السطر 929 ⟵ 941:
{{شريط شعر عربي}}
{{عربية}}
{{ضبط استنادي}}▼
{{لغات المشرق العربي}}
{{شريط بوابات|اللغة العربية|اللغة|الوطن العربي|الإسلام|الشرق الأوسط|العرب}}▼
{{لا لربط البوابات المعادل}}
{{مختارة|نسخة=oldid|تاريخ=31 يوليو 2010}}
▲{{ضبط استنادي}}
▲{{شريط بوابات|اللغة العربية|اللغة|الوطن العربي|الإسلام|الشرق الأوسط|العرب}}
▲[[تصنيف:اللغة العربية|اللغة العربية]]
[[تصنيف:لغات أفريقية آسيوية|عربية]]
[[تصنيف:لغات إريتريا]]▼
[[تصنيف:لغات إسرائيل|عربية]]▼
[[تصنيف:لغات إيران]]▼
[[تصنيف:لغات إيقاعية النبرة]]▼
[[تصنيف:لغات اشتقاقية]]
[[تصنيف:لغات الأردن|عربية]]
السطر 959 ⟵ 964:
[[تصنيف:لغات النيجر]]
[[تصنيف:لغات اليمن|عربية]]
▲[[تصنيف:لغات إريتريا]]
▲[[تصنيف:لغات إسرائيل|عربية]]
▲[[تصنيف:لغات إيران]]
▲[[تصنيف:لغات إيقاعية النبرة]]
[[تصنيف:لغات ترينيداد وتوباغو]]
[[تصنيف:لغات تشاد|عربية]]
|