صبحي عبد الحميد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 1:
'''صبحي عبد الحميد''' ([[1924-2010]]) هو [[سياسي]] [[العراق|عراقي]] ووزير خارجية(1963)و من ثم داخلية(1964)سابق، ولد في [[بغداد]] لأبوين عراقيين عربيين ينتميان إلى عشيرة العبيد. و كانوكان والده ضابطا في الجيش العراقي، انتمى إليه في 6 كانون ثاني 1921.
تخرج من الكلية العسكرية العراقية في حزيران 1948.
تخرج من كلية الأركان العراقية بدرجة امتياز (أ) في حزيران 1955 و حصلوحصل على قدم لمدة سنتين.
شغل، بعد تخرجه، منصب ضابط ركن ثالث حركات في مقر الفرقة الثالثة.
التحق بكلية الأركان الإنكليزية في كامبرلي بتاريخ 17 كانون ثاني 1957، و تخرجوتخرج منها في تشرين أول سنة 1957.
عـُيّن أستاذا في كلية الأركان العراقية في كانون أول 1957.
 
انتمى إلى منظمة الضباط الأحرار في العراق في تشرين ثاني 1952، و كانوكان برتبة ملازم أول و يشغلويشغل منصب نائب مساعد في فوج الحرس الملكي الأول.
التحق بعدة دورات عسكرية، و كانوكان الأول في دورات الاستخبارات و التعبيةوالتعبية الصغرى و الأسلحةوالأسلحة الخفيفة.
 
أصبح عضوا في الحلقة الوسطية (القيادة البديلة) لمنظمة الضباط الأحرار في أواخر سنة 1957 و هووهو برتبة رائد ركن.
عند قيام ثورة 14 تموز 1958، كان يومها في الأردن مع كلية الأركان العراقية في زيارة للحدود الأردنية الإسرائيلية.
عاد إلى العراق في 28 تموز 1958 و استـُخدمواستـُخدم ضابط ركن في مقر القيادة العامة للقوات المسلحة و كانوكان القائد العام زعيم الثورة عبد الكريم قاسم.
 
اعتـُقل ليلة 8/9 آذار سنة 1959 بعد حركة عبد الوهاب الشواف في الموصل.
اُطلِـق سراحه من التوقيف في 11 تموز 1959 و اُعيدواُعيد تعيينه استاذا في كلية الأركان العراقية.
ترفع إلى رتبة مقدم ركن في 14 تموز 1960، و إلىوإلى رتبة عقيد ركن في 14 تموز 1964.
شكـّل مع رفاق له قيادة جديدة لتنظيم الضباط الأحرار في أيلول 1960 هدفها الأطاحة بحكم عبد الكريم قاسم الذي انحرف عن أهداف ثورة 14 تموز. مهدت هذه القيادة الطريق لثورة 14 رمضان (8 شباط 1963) التي شارك فيها.
عـُيّن بمنصب مدير الحركات العسكرية في 10 شباط 1963.
 
كان له دور بارز و مهمومهم في حركة 18 تشرين 1963، فعُيـّن على إثرها وزيرا للخارجية.
شارك مشاركة فعالة في ابرام اتفاقية مجلس الرئاسة المشترك مع الشقيقة مصر ثم في ابرام اتفاقية القيادة السياسية الموحدة معها.
عُيـّن وزيرا للداخلية العراقية في وزارة طاهر يحيى الثالثة في 14 تشرين ثاني 1964.
استقال من الوزارة في 30 حزيران 1965.
 
كان عضوا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الاشتراكي العربي الذي تشكل في 14 تموز 1964. و بعدوبعد انهيار الاتحاد الاشتراكي في تموز 1965، شكل مع رفاق له الحركة العربية الاشتراكية و انتـُخبوانتـُخب أمينا عاما لها، ثم أمينا عاما لحزب الوحدة.
لجأ إلى مصر بعد قيام انقلاب 17 تموز 1968، حيث تعرض هناك إلى محاولة اغتيال فاشلة سنة 1972، دبرها مدير الأمن العراقي ـ في حينها ـ ناظم كزار الذي أرسل إلى القاهرة زمرة لاغتياله مع ستة من رفاقه السياسيين.
عاد إلى العراق سنة 1975 حيث اعتزل العمل السياسي.
 
بعد تحرير العراق في 9 نيسان 2003، عاد للنضال السياسي و شكـّلوشكـّل مع رفاق له حركة التيار القومي العربي، هدفها النضال ضد الاحتلال و الزمرةوالزمرة التي جاء بها مع دباباته و سلمهاوسلمها حكم العراق. و هيوهي لا تؤمن بوحدة العراق و هويتهوهويته العربية.
و تهدف الحركة إلى استعادة استقلال العراق ووكرامته كرامتهوحريته و حريته و الحفاظوالحفاظ على وحدة الشعب العراقي و هويتهوهويته العربية، و النضالوالنضال ضد الفدرالية و الأقاليموالأقاليم التي تنادي بها الزمرة التي تولت الحكم بعد الاحتلال.
 
توفي في الرابع و العشرينوالعشرين من كانون الثاني 2010.
 
له مؤلفات كثيرة أهمها:
سطر 39:
* تنظيمات الجيش العربي في صدر الدولة العباسية (بالاشتراك مع ضباط أخرين).
* معركتنا مع الصهيونية (محاضرة ألقاها في مقر اتحاد الطلبة الفلسطيني ببغداد) نشرها الاتحاد بكراس.
* مقالات عسكرية و سياسيةوسياسية نشرها في المجلة العسكرية و مجلةومجلة الركن و الصحفوالصحف العراقية و العربيةوالعربية.
 
[[تصنيف:عراقيون]]