تبريد عميق: الفرق بين النسختين

تقدم حقل التبريد الشديد إبان [[الحرب العالمية الثانية]] وقتما وجد العلماء أن المعادن المجمدة عند درجات حرارة منخفضة تبدي مقاومة أكبر ضد التآكل. بناءً على نظرية التقسية البرودية هذه، أُسست صناعة المعالجة البرودية التجارية في عام 1966 على يد إد بوش. بخبرته في صناعة المعالجة الحرارية، أسس بوش شركة في ديترويت سُميت كرايوتيك في عام 1966 <ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Gantz|الأول1=Carroll|عنوان=Refrigeration: A History|تاريخ=2015|ناشر=McFarland & Company, Inc.|مكان=Jefferson, North Carolina|isbn=978-0-7864-7687-9|صفحة=227|مسار=https://books.google.com/?id=0UgjCgAAQBAJ&pg=PA227&dq=ed+busch+cryotech#v=onepage&q=ed%20busch%20cryotech&f=false| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200430225745/https://books.google.com/books?id=0UgjCgAAQBAJ&pg=PA227&dq=ed+busch+cryotech&hl=en#v=onepage&q=ed%20busch%20cryotech&f=false | تاريخ الأرشيف = 30 أبريل 2020 }}</ref> ثم دُمجت مع شركة 300 بيلو في عام 1999 لتصبح أكبر وأقدم شركة معالجة برودية تجارية في العالم. أجرى بوش تجاربه في الأصل على إمكانية زيادة عمر الأدوات المعدنية إلى أي نقطة بين 200% و400% من معدل عمرها الأصلي باستخدام التقسية البرودية بدلًا عن المعالجة الحرارية. تطور هذا في أواخر تسعينيات القرن العشرين إلى معالجة أقسام أخرى.