محمد بن عبد الله بن علي الرشيد: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6 |
ط بوت:تبديل وصلة |
||
سطر 107:
عمل الأمير محمد في علاقاته الخارجية وفق سياسة التوازن وحساب المصالح، فصداقته للدوله العثمانية اوجبت عليه عدم التوغل في [[الدولة العثمانية|الأراضي العثمانية]] ناحية الشمال، وكذلك لم يحتك ب[[المملكة المتحدة|الاستعمار البريطاني]] في [[العراق]] و[[الكويت]]، وأما في [[الحجاز]] التي كان يحكمها [[بنو هاشم|الأشراف]] أيضا كولاة للعثمانيين، فقد توقف عند حدودها، وأقام علاقات تعاون مع الأشراف، وحظيت [[منطقة وسط وشمال الجزيرة العربية]] في وقته بفترة هدوء نسبي في العلاقات الخارجية بينما عم الامان في البوادي.. وظهرت بعد وفاته الصراعات بين البوادي امتدت من عام [[1897]] حتى [[1901]] حتى نشبت [[معركة الصريف]] الكبرى في عهد [[عبد العزيز بن متعب بن عبد الله الرشيد|عبد العزيز المتعب الرشيد]].
كانت العلاقة بين [[آل سعود]] و[[آل رشيد]] جيدة منذ نشأة إمارة جبل شمر، ولكن في عهد محمد العبد الله أصبحت [[الرياض]] (منطقة نفوذ آل سعود) ممزقة بفعل الخلافات الداخلية بين أسرة آل سعود، فاستغل محمد الفرصة وضم الرياض عام [[1891]] وغادر عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وابنه عبد العزيز ([[عبد العزيز آل سعود|الملك عبد العزيز]] لاحقاً) الرياض واتجها نحو [[قطر]] ومنها نحو [[البحرين]] ثم استقرا [[الكويت|بالكويت]]،وكان قبل ذلك قد أسر أمير بريدة [[حسن
== وفاته ==
|