أبو القاسم الخوئي: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ترجمة حقيقية واقعية للمترجم له وسوم: تكرار محارف تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات 102.100.118.70 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 10:
| الإقامة = [[النجف]] {{العراق}}
| التعليم =
| الجنسية = [[
| الموقع = [http://www.alkhoei.net موقع «مؤسسة الخوئي الإسلامية»]
| التوقيع =
}}
'''أبو القاسم بن علي أكبر بن هاشم تاج الدين الموسوي الخوئي''' المعروف ب'''أبو القاسم الخوئي''' ([[1899]] - [[1992]]).<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Nasr |الأول=Vali |عنوان=The Shia Revival: How Conflicts within Islam will shape the Future |مكان= |ناشر=Norton |سنة=2006 |isbn=0-393-06211-2 |صفحة=[https://archive.org/details/shiarevivalhowco00nasr/page/145 145] |مسار=https://archive.org/details/shiarevivalhowco00nasr/page/145 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200103184137/https://archive.org/details/shiarevivalhowco00nasr/page/145 | تاريخ أرشيف = 3 يناير 2020 }}</ref><ref>[http://www.aei.org/outlook/foreign-and-defense-policy/regional/middle-east-and-north-africa/has-kuwait-reached-the-sectarian-tipping-point/ Has Kuwait reached the sectarian tipping point?], [[المعهد الأمريكي لأبحاث السياسة العامة]], August 14, 2013 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20141010205917/http://www.aei.org/outlook/foreign-and-defense-policy/regional/middle-east-and-north-africa/has-kuwait-reached-the-sectarian-tipping-point |date=10 أكتوبر 2014}}</ref> هو مرجع دين [[الشيعة|شيعي]]، كان يترأس [[حوزة علمية|الحوزة العلمية]] بمدينة [[النجف]] بالعراق، وكان مرجعاً وزعيماً لملايين [[الشيعة]] [[شيعة اثنا عشرية|الاثني عشرية]] في العالم ((أي أنه المرجع الديني الأعلى قبل آية الله علي الحسيني السيستاني )).
ترأس الحوزة العلمية في أشدّ مراحلها حساسية منذ تأسيسها عام [[449 هـ]] على يد [[الطوسي|محمد بن الحسن الطوسي]]، لم تتعرض الحوزة لمثل هذه المرحلة منذ تأسيسها أبداً، استلم الرئاسة في فترة نظام الحكم البعثي، ووقت [[الثورة الإسلامية الإيرانية|الثورة الإسلامية]] [[إيران|بإيران]]، مما جعل النظام البعثي يحس بالخطر المباشر من هذه [[ثورة|الثورة]]، طالبت السلطة الخوئي بأن يصدر فتوى يعارض فيها ثورة [[روح الله الخميني|الخميني]]، ولكن نتيجةً لرفضه تعرض للكثير من المضايقات على يد النظام البعثي، وفي عام [[1980]]م عمدت السلطة لتفجير السيارة التي كان يتنقل بها الخوئي إلى [[مسجد الخضراء]]، ولكن نجا من حادث الانفجار بأعجوبة بالغة، إضافة لاغتيال العديد من طلاب العلم من النجف وتسفير غير العراقيين منهم إلى بلدانهم، كما أعدمت جملة من تلامذته وعلى رأسهم [[محمد باقر الصدر]] الذي أغتيل في عام [[1980]] لمعارضته لنظام [[حزب البعث العربي الاشتراكي (العراق)|حزب البعث]].
| |||