سلطان العجلوني: الفرق بين النسختين

أعتقل في السجون الإسرائيليه في [[13 نوفمبر]] ، [[1990]] بعد أن اقتحم موقع إسرائيلي بعد ان اجتاز الحدود الأردنية متجهاً إلى فلسطين المحتلة فقتل أحد جنود شرطة حرس الحدود برتبة رائد و هووهو المدعو "بنحاس ليفي" -و هو شقيق قائد لواء [[القدس]] في الشرطة الإسرائيلية سابقا ً "ميكي ليفي"- ، ثم مال إلى زميله الذي ارتجفت يده على جهاز الإتصال لكن المسدس لم يطلق ،يطلق، فقد أصايه عطل ما و هكذاوهكذا تم القبض عليه .

بدأ بدراسته للتوجيهي في السجن ،و حصوله على معدل أهله للإنتساب للجامعة ،للجامعة، لكن السلطات الصهيونية رفضت انتسابه لجامعة القدس المفتوحة ،المفتوحة، مما اضطره لإكمال دراسته في جامعة تل أبيب العبرية عن طريق المراسلة و قدوقد نبغت عبقريته أثناء دراسته فقد كانت الجامعة تبعث يهودا ً من الأساتذة المختصين لمناقشته فيناقشهم و يلزمهمويلزمهم الحجة و لقدولقد تمكن من الحصول على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقاتوالعلاقات الدولية بامتياز ، وبامتياز، عندماوعندما باشر بدراسة الماجستير الأنظمة السياسية /ديموقراطيات ،ديموقراطيات، منع من ذلك بحجة واهية .

للأسير سلطان العجلوني عدة أبحاث و كتبوكتب ما زالت تحت الطبع ،الطبع، منها أبحاث أكاديمية قدمها خلال دراسته للبكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقاتوالعلاقات الدولية في الجامعة العبرية و هيوهي :

1. " عرب الداخل هل يشكلون خطرا ً أمنيا ً على إسرائيل ؟ نظرة أكاديمية من وجهة نظر إسرائيلية " .

2. الحرب في الإسلام ،الإسلام، دراسة مقارنة .

1. السهل الممتع .

و هو عبارة عن مختارات شعرية في كل أبواب الفن ،الفن، تتميز بخلوها من غريب اللفظ ووشاذه، شاذه ، و ابتعادهاوابتعادها عن الفحش ووالتصبب التصبب و الخمور ،والخمور، يبتدئ الكتاب بباب " العيون " و ينتهيوينتهي بـ " الوطنيات" في أكثر من عشرين بابا ً.

يتحدث عن بعض الأبواب الخفية للهزيمة و التبعية ،والتبعية، الباب الأول : حول الأمثال الشعبية و دورهاودورها في تجسيد حالة الخمول و التبعيةوالتبعية تحدث فيها عن الأمثال التي تسهم في تقويض البناء الإجتماعي أو ترفع من شأن عادة سيئة أو تنهى عن المعالي و كذلكوكذلك التي تحوي ألفاظا ً بذيئة جارحة . أما الباب الثاني : فهو باب الأفكار و يتحدثويتحدث عن بعض الأفكار التي تساهم في تردي حال الأمة و بقاءهاوبقاءها تحت نير التخلف و التبعيةوالتبعية من خلال تكريس السلبية و الإتكال و الخمولوالإتكال والخمول. أما الباب الثالث : فهو حول تغييب المرأة عن دورها الإجتماعي و الاقتصادي و الفكري ووالاقتصادي السياسيوالفكري والسياسي.

3.مسوّدة كتاب لم ينجز بعد حول : الأفكار و المبادئوالمبادئ التي تشكل العقلية الإسرائيلية .

له مقالات كثيرة نشرت في كثيرٍ من الصحف ووالمجلات المجلاتالعربية، العربية ، و منذومنذ قرابة العام منع عن نشر مقالاته و حالتهوحالته الصحيه بتدهور ٍ كبير.

نقل إلى [[سجن قفقفا]] هو ورفاقة [[سالم أبو غليون]] و [[خالد أبو غليون]] و [[أمين الصانع]] ضمن اتفاقية بين حكومة الجنرال [[معروف البخيت]] والحكومة الإسرائلية تنص على إطلاقهم من الأسر بعد أي عملية تبادل أسرى بين [[إسرائيل]] و [[حزب الله]] فتم الإفراج عنهم في يوم [[20 أغسطس]], [[2008]] بعد خروج [[سمير القنطار]] لتشابه حالتهم بعد أن قضى في سجن قفقا 13 شهرا.

مع الذكر انه عقد قرانه على شقيقه الشهيد [[يوسف الرواشدة]] الذي استشهد في عملية بطولة في الغور و هووهو في سجن قفقا حيث كانت الحكومة تمنحهم يوم عطلة أسبوعية.