قفز الحواجز: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
تعديل |
||
سطر 6:
ولا شك أن شعبية رياضة الحواجز تكمن في سهولة فهم طريقة احتساب النقاط فما من شيء أسهل علينا من أن نتابع الفارس والخيل وهما يركضان ونلاحظ أيهم يطيح بأقل عدد من الحواجز في أقصر وقت. وعمليا فأن الفارس يطوي المسار الكبير كالبرق مخلفا من وراءه جميع الحواجز وهي قائمة في مكانها لا تتزحزح، وحقا فان ذلك شيء بطولي مثير تنحبس له أنفاس الفارس والمشاهدين.
ان وضع عمود أو عارض من الحديد منبسطا على الأرض يعتبر حاجزا بسيطا، وعادة ما يبدأ الفرسان المبتدئون حياتهم العملية بتعدي العارض البسيط ويحتاج ال[[خيل]] إلى سنتين
ولن يكتمل الحديث عن قفز الحواجز دون التطرق إلى أهم اسهام ألا وهو دور مصممي المسارات التي تقفز على حواجزها [[الخيول]]. ومعظم مصممي المسارات هم الفرسان السابقون وخاصة المشهورون منهم. إن العمل مع متغيرات ونوعية لا محدودة من الحواجز وتحديد المسافات بما يتناسب مع الخطوات العادية للخيل وتقدير الأبعاد وتقاربها داخل المضمار وإعداد مسارات لامتحان مهارة الفارس وخيله يتطلب من المصمم تدابير دقيقة وحلولا عملية للصعوبات التي قد تواجه الفرسان أثناء القفز.
|