سليمان القانوني: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
ط استرجاع تعديلات 188.71.228.75 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 108:
وكان الغزالي قد تواصل مع [[الدولة الصفوية|الصفويين]] على الثورة على العثمانيين بعد موت الخليفة [[سليم الأول]] مباشرة وبالفعل بعد وفاة الخليفة أعلن الغزالي التمرد والعصيان وأمر السلطان سليمان بقمع ال[[فتنة]] فقمعت وأرسل رأس الثائر إلى [[إسطنبول]] دلالة على انتهاء ال[[تمرد]].
* أما التمرد الثاني فقام به [[أحمد باشا الخائن]] في [[مصر]] وكان هذا عام [[930 هـ|930هـ]]، [[1524]] م. وكان هذا الباشا يطمح أن يكون [[صدر أعظم|صدرا أعظما]] ولم يفلح في هذا، لذلك طلب إلى [[سلطان|السلطان]] أن يعينه واليا على [[مصر]] فقبل السلطان، وما أن وصل [[مصر]] حتى حاول استمالة الناس وأعلن نفسه [[سلطان]]ا مستقلاً، لكن أهل الشرع في [[مصر]] وكذلك جنود [[إنكشارية|الإنكشارية]] لا يعرفون إلا سلطانا واحدا خليفة لكل المسلمين هو السلطان سليمان القانوني، لذلك ثار أهل الشرع والجنود ضد هذا الوالي المتمرد وقتلوه، وظل اسمه في كتب التاريخ مقرونا باسم الخائن.<ref>[http://www.cairodar.com/228140/أحمد-باشا-الخائن-تولى-أمر-مصر-فأعلنها أحمد باشا الخائن تولى أمر مصر فتمرد فيها] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190630174904/http://www.cairodar.com/228140/أحمد-باشا-الخائن-تولى-أمر-مصر-فأعلنها |date=30 يونيو 2019}}</ref>
* والتمرد الثالث ضد خليفة المسلمين
* والتمرد الرابع ضد [[الدولة العثمانية]] في عهد سليمان القانوني كان تمرداً شيعيا علويا أيضا، وكان على رأسه قلندر جلبي في منطقتي قوينه ومرعش وكان عدد أتباعه 30000
توجه بهرام باشا لقمع هذا العصيان فقتله العصاة، ثم نجحت الحيلة معهم إذ أن [[صدر أعظم|الصدر الأعظم]] [[إبراهيم باشا (توضيح)|إبراهيم باشا]] قد استمال بعض رجال قلندر جلبى، فقلت قواته وهزم وقتل. بعد هذا هدأت الأحوال في الدولة العثمانية وبدأ السلطان سليمان في التخطيط لسياسة [[جهاد|الجهاد]] في [[أوروبا|أوربا]].<ref>
[http://www.athagafy.com/islamicleader/shif22.htm سليمان القانوني وقمة عهود الدولة العثمانية] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160319124259/http://www.athagafy.com:80/islamicleader/shif22.htm |date=19 مارس 2016}}</ref><ref>
|