تجنيد الجواسيس: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5
سطر 13:
 
=== تحديد الهدف ===
تبدأ عملية التجنيد عادةً بتحديد الأهداف أو الأشخاص الذين يُظهرون إمكانية الوصول إلى المعلومات، أو يكونون مناسبين لبعض أدوار الدعم. قد تبدأ تهيئة ذلك الفرد قبل مدة من القيام بالمهمة، أو قد تتم الأمور دون تهيئة مسبقة. ليست هذه هي الطريقة الوحيدة لتجنيد عملاء، فهناك سيناريو آخر يتقّرب فيه العميل من الوكالة أو يتقدّم منها حاملًا لما يهمها من المعلومات ويشكّل هؤلاء جزءًا كبيرًا من العملاء المجندين. تتحرى الوكالة الاستخباراتية عن العميل المحتمل لتحديد أي علاقة له بوكالة استخبارات أجنبية لتختار أكثرهم ملاءمة فتحدد في النهاية كيفية التقرّب منه.<ref name="Hulnick2004">{{استشهاد|title=Espionage: Does It Have a Future in the 21st Century?|author=Hulnick, Arthur S.|date=Winter–Spring 2004|journal=Brown Journal of World Affairs|volume=XI|issue=1|url=http://www.watsoninstitute.org/bjwa/archive/11.1/Espionage/Hulnik.pd|page=165| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200126144237/https://watson.brown.edu/bjwa/archive/11.1/Espionage/Hulnik.pd | تاريخ الأرشيف = 26 يناير 2020 }}</ref>
 
== مراجع ==