ناسا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
Farah0 (نقاش | مساهمات)
طلا ملخص تعديل
سطر 41:
 
== الرحلات المأهولة ==
بدأت تجارب ناسا بالطائرات الصاروخية التي تم اتخاذها كخطوة أخرى من قبل وكالة ناسا لدعم رحلات فضائية، وأولها كانت الصواريخ المأهولة والصواريخ التي أطلقتها [[القوات المسلحة الأمريكية]]. وعندما تحول الاهتمام إلى الوصول إلى القمر، معقدة الحل المختار ولكن أيضا أكثر اقتصادا. وأدخلت مشاريع داعمة، سواء المأهولة وغير المأهولة وصواريخ أكبر جنبا إلى جنب مع المركبات الفضائية المتقدمة. ,و بعدوبعد الهبوط على سطح القمر ونهاية سباق الفضاء تراجعت الأنشطة التابع لناسا. وقد بعثت وكالة ناسا أكثر من 100 بعثة مأهولة منذ عام 1958.<ref name="NASAHisStatManned">{{استشهاد ويب |مسار=http://history.nasa.gov/pocketstats/sect%20B/Human%20Space.pdf |عنوان=Summary of United States Human Space Flight |تاريخ الوصول=September 30, 2011 |ناشر=NASA| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171225230523/https://history.nasa.gov/pocketstats/sect B/Human Space.pdf | تاريخ أرشيف = 25 ديسمبر 2017 }}</ref>
 
=== الطائرة الصاروخية إكس 15 (1958-68) ===
هذه الطائرة قادره على الذهاب إلى أي مكان في العالم والعودة إلى الولايات المتحدة دون التزود بالوقود فهي قادرهقادرة على الانطلاق بسرعة تبلغ حوالىحوالي سبعة أضعاف [[سرعة الصوت]] (7 ماخ) إذ انهاأنها مزودة بمحرك يولد ضغطاً صاروخياً 22.650 كجم ضغط. هذه الطائرة يمكنها انأن تجتاز ما بين [[نيويورك]] ومنطقة [[الخليج العربي]] في نحو 20 دقيقة.
 
=== برنامج ميركوري (1959-63) ===
{{أيضا|برنامج ميركوري}}
هو أول برنامج لرحلات الفضاء البشرية في الولايات المتحدة، ويهدف البرنامج الذي أستمراستمر من عام 1959 إلى 1963 إلى وضع الإنسان في مدار حول [[الأرض]]. وتم التخطيط المبكر للبرنامج من قبل [[اللجنة الاستشارية الوطنية للملاحة الجوية]]، وتم تنفيذ البرنامج بواسطة وكالة ناسا التي كانت حديثة الإنشاء في وقتها.
 
[[ملف:As17-134-20382.jpg|رائد فضاء هاريسون شميت يوم 13 ديسمبر عام 1972 خلال مهمة أبولو 17، وكانت آخر بعثة للهبوط على سطح القمر حتى الآن.|يسار|تصغير]]
سطر 56:
برنامج أبولو كان مصمماً بهدف هبوط البشر على سطح [[القمر]] ثم إرجاعهم سالمين إلى سطح [[الأرض]]. ست مهمات (أبولو 11 و12 و14 و15 و16 و17) حققت هذا الهدف.أبولو 7 و9 كانتا مهمتان حول [[الأرض]] لإجراء اختبارات القيادة، ولم يعودا ببيانات من [[القمر]]. أبولو 8 و10 دارتا حول القمر لإجراء اختبارات حول العناصر المحيطة [[القمر|بالقمر]]، وقد عادتا بصور لسطح [[القمر]]. أبولو 13 لم يهبط على سطح القمر بسبب أعطال لكنه عاد بالصور إلى [[الأرض]]. أتت المهمات التي هبطت على سطح القمر عادت بوفرة من المعلومات والبيانات عن سطح القمر كما أتت بما يقرب من 400 [[كيلوغرام|كيلوجرام]] من عينات من القمر. شملت التجارب ميكانيكا التربة، و[[نيزك|النيازك]]، و[[زلزال|الزلازل]]، وتجارب على الرياح والمجالات [[مغناطيس|المغناطيسية]].
 
أحد الأسباب التي أدت لبدألبدء المشروع هو المنافسة بين [[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] مع [[الاتحاد السوفيتي|الاتحاد السوفياتي]] حيث كان الاتحاد السوفيتي عام [[1961]] أول دولة تبعث إنساناً إلى الفضاء يدور حول الإرض [[قمر اصطناعي|كقمر صناعي]] وهو رائد الفضاء الروسي [[يوري جاجارين]]. وكان ذلك في فترة [[الحرب الباردة]]. فرأى الكثير من الأمريكيين أنه يجب على الولايات المتحدة التسابق والتفوق على الاتحاد السوفياتي في مجال [[استكشاف الفضاء]].
 
[[ملف:Skylab and Earth Limb - GPN-2000-001055.jpg|تصغير|يسار|صورة فضائية للمحطة سكاي لاب]]
سطر 76:
أصبح مكوك الفضاء المشروع الرئيسي لوكالة ناسا في أواخر [[عقد 1970|السبعينيات]] والفترة التي تلتها في [[عقد 1980|الثمانينات]]. ويرجع هذا الاهتمام إلى أن فكرة وطريقة عمل [[مكوك فضاء|مكوك الفضاء]] تتيح إمكانية إعادة استخدامه وإطلاقه بدون الحاجة إلى إجراء الكثير من الإصلاحات. تم بناء أربعة من مكوكات [[فضاء (توضيح)|فضاء]] مع بداية العام [[1985]]<nowiki/>م. أول إطلاق كان [[كولومبيا (مكوك فضاء)|مكوك كولومبيا]] في 12 أبريل عام [[1981]]<nowiki/>م.
 
لم يكن [[مكوك فضاء|مكوك الفضاء]] بهذه الروعة ولم يكن خالياً من العيوب. كانت كلفة الرحلات الفضائية بواسطة المكوك الفضائي أعلى من المخطط له، وبعد كارثة [[تشالنجر (توضيح)|تشالنجر]] Challenger Disaster الذي تسبب في مصرع روّاد الفضاء السبعة الذين كانوا على متنه، فظهرت بشكل أوضح المخاطر التي قد تنجم عن الرحلات الفضائية، وفقد الرأىالرأي العام اهتمامه بالرحلات الفضائية.
 
=== مهمات مبكرة أخرى ===