ماري سليست: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9*
لا ملخص تعديل
سطر 21:
| Ship flag = [[ملف:Flag of the United States (1867–1877).svg|60px]]
| Ship name = أمازون (1868)
ماري سِلِّيست (1869–851869-85)
| Ship registry = بشكل أساسي في [[نيويورك]] أو [[بوسطن]]
| Ship builder = اُعيد بناءها في نيويورك سنة 1872 (الحوض غير مُسمى)
سطر 148:
وعندما أبلغ القنصل بأن ما قام بشرائه كان عديم القيمة تقريبًا،<ref>Hicks, p. 182</ref> بدأ التأمين على السفينة تحقيقًا شاملًا، الذي سرعان ما كشف حقيقة الحمولة المؤمَّن عليها بشكل مفرط. وفي يوليو 1885 تمت محاكمة پاركر والشاحنين في بوسطن بسبب التآمر على ارتكاب احتيال التأمين. أُتّهِم پاركر بالإضافة إلى ذلك بـ"تعمُّد إلقاء السفينة بعيدًا"، وهي جريمة تُعرِف باسم "الإضرار البحري المتعمَّد" وهي في ذلك الوقت كانت تحمل عقوبة الإعدام. وقد تم الاستماع إلى حالة المؤامرة أولًا، ولكن في 15 أغسطس أعلنت هيئة المحلفين أنها لا تستطيع الاتفاق على حكم. وكان بعض المحلفين غير راغبين في المخاطرة بإصدار حكم يضر محاكمة پاركر الأساسية القادمة من خلال إدانته بتهمة التآمر. وبدلًا من طلب إعادة محاكمة باهظة الثمن، تفاوض القاضي على ترتيب سحب المدعى عليهم لمطالباتهم التأمينية وإعادة كل ما استلموه. وتم تأجيل تهمة الإضرار البحري المتعمد ضد پاركر وسُمح له بالخروج. ومع ذلك فقد تدمرت سمعته المهنية، ومات فقيرًا بعد ثلاثة أشهر. وأُصيب واحد من المتهمين معه بالجنون، وأقدم آخر على الانتحار.<ref>Begg, pp. 152–57</ref>
 
وفي أغسطس سنة 2001 أعلنت بعثة استكشافية يرأسها عاِلم الآثار البحري والمؤلف [[كلايف إريك كوسلر|كلايڤ كاسلر]] عن اكتشافها بقايا سفينة مضمنة في شعاب روتشيلويس. واستطاعوا إنقاذ بضعة قطع من الأخشاب وبعض الآثار المعدنية فقط، بينما ما تبقى من الحطام هو مفقود بداخل المرجان.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان= Famous Ghost Ship Found|مسار= http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/1482337.stm|ناشر= BBC News|تاريخ= August 9, 2001|تاريخ الوصول= February 13, 2015| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181005150142/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/americas/1482337.stm | تاريخ أرشيف = 5 أكتوبر 2018 }}</ref> وأشارت الاختبارات الأولية على الأخشاب إلى أنها كانت من النوع الذي اُستُخدِم على نطاق واسع في أحواض بناء السفن في نيويورك وقت تجديد ماري سليست سنة 1872، وبدا أن بقايا ماري سليست قد عُثِر عليها.<ref>Begg, pp. 162–163</ref> ومع ذلك، أظهرت اختبارات [[علم تحديد أعمار الأشجار]] التي أجراها سكوت سانت جورج من هيئة المسح الجيولوجي الكندية أن الأخشاب جاءت من أشجار هي على الأرجح من ولاية جورجيا الأمريكية، والتي كانت ستظل تنمو في سنة 1894، بعد حوالي عشر سنوات من رحيل ماري سليست.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير= Thompson|الأول= Jonathan|عنوان= Dating of Wreck's Timbers Puts Wind in Sails of the 'Mary Celeste' Mystery|مسار= https://www.independent.co.uk/news/uk/this-britain/dating-of-wrecks-timbers-puts-wind-in-sails-of-the-mary-celeste-mystery-487927.html |newspaper= The Independent on Sunday|تاريخ= January 23, 2005| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181003103859/https://www.independent.co.uk/news/uk/this-britain/dating-of-wrecks-timbers-puts-wind-in-sails-of-the-mary-celeste-mystery-487927.html | تاريخ أرشيف = 3 أكتوبر 2018 }}</ref>
 
== الإرث وإحياء الذكرى ==
سطر 192:
* {{بريتانيكا|955233|ماري سليست}}. {{أيقونة إنجليزية}}
* [http://maryceleste.net/ ماري سليست - الحقيقة لا الخيال]. {{أيقونة إنجليزية}}
* صور [[كلايف إريك كوسلر|كلايڤ كاسلر]] [http://www.numa.net/expeditions/mary-celeste/ لماري سليست] في "الوكالة الوطنية لما تحت الماء والبحرية" (NUMA). {{أيقونة إنجليزية}}
{{حطام سفن 1867}}
{{حطام سفن 1872}}