بيت ياشوط: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 83:
* زلزال عام 1177م.
* زلزال 1794
* زلزال آخر في 26 أو 27 نيسان / أبريل عام 1796م الذي خرب [[اللاذقية]] و[[جبلة (اليمن)|جبلة]] وقتل ثُلث السكان ودمر البيوت وهدم الآبار ووصل أثره إلى [[وادي البقاع (لبنان)|سهل البقاع]] <ref>{{Cite web
| url = https://www.youm7.com/story/2020/4/26/زلزال-اللاذقية-1796-دمر-المدينة-وأودى-بحياة-ثلث-سكانها-وتسبب/4743721
| title = زلزال اللاذقية 1796.. دمر المدينة وأودى بحياة ثلث سكانها وتسبب فى قيام ثورة
سطر 93:
| first = محمد
}}</ref>.
كما قال عنه الرحالة و عالم الحشرات الفرنسي [[غيوم أنطوان أوليفييه]] الذي قام برحلات في أقاليم [[الدولة العثمانية]] بين أعوام ( 1793-1797)م : "حدث هذا الزلزال في 26 نيسان 1796 بعد بضع دقائق من الساعة التاسعة صباحاً حيث كان البحر في هدوء تام وليس هناك اية نسائم و لا أية حركة و لو بسيطة في الهواء و كانت السماء غائمة إلى حد ما و الشمس بدت شاحبة... الهزة سُبقت بضجيج خفي قادم من تحت الأرض قوياً بما فيه الكفاية ليطغى على الضجيج الذي حدث نتيجة لسقوط المنازل و التحدث بشكل أكثر دقة عن هذين الضجيجين اللذين كانا متزامنين تقريبا و مختلطين بحيث لا أحد كان لديه الوقت الكافي للهروب.
فجأة و بسرعة تم تدمير المنازل لدرجة أنه حتى أولئك الأشخاص الذين كانوا في الطابق الأرضي و حدث أنهم كانوا في وضعية الإنسان الواقف لم يتمكنوا من الوصول إلى عتبة باب المنزل.
مخزن التبغ ، البناء الكبير المتوضع قرب الميناء المبني بحجارة صلبة ضخمة طُرح أرضا" وأصبح حٌطاما". حيث أنه و من دون إنذار لم يبقى أحد ممن كانوا هناك على قيد الحياة و هم الآغا وضباطه و 400 من العمال ...... "<ref>{{Cite web
سطر 105:
| first = علام
}}</ref>
 
** النص للرحالة و عالم الحشرات الفرنسي غيوم أنطوان أوليفييه ( 1756-1814 م). الذي قام برحلات في أقاليم الدولة العثمانية ( 1793-1797)م
 
 
* زلزال عام 1813م كان أحد الزلازل القوية جداً.
* زلزال 13 آب عام 1822م كان آخر زلازل قوي وأرعب سكان جبلة واللاذقية والذي وصفه المبشر وولف الذي وصل بعد ساعات قليلة إلى اللاذقية قادماً من حلب قائلاً: "... وقد دمرت كل من حلب وأنطاكية واللاذقية وحمص و حماة، وجميع القرى في محيط عشرين ميل ووصل أثره إلى مدينة حلب. ستون ألف شخص انتقلوا إلى رحمة الله. لقد وصلت إلى اللاذقية، حيث وجدت السكان خارج المدينة. و كانوا جميعهم شاحبي الوجه من هول الفاجعة . وجثث الموتى متناثرة في الشوارع. قال وولف لهؤلاء الناس، وإلى المسيحيين الارثوذوكس و اللاتين ، "تعالوا، ودعونا نركع ونصلي جميعا" و بدأ بالصلاة باللاتينية. ولكن وفي وسط صلاته، وإذ بشيء و كأنه أشبه بتحطم السفينة... ارتجفت الأرض بقوة مرة أخرى و اهتزت، وتعالى صراخ الجميع و هم يقولون : "رحمتك يا الله .. رحمتك يا رب ... لقد أتى يوم الحساب " و لزيادة حالة الارتباك و الخوف لدى الحاضرين صرخ أحد المشعوذين من اللذين كانوا معنا في نفس المنطقة و قال: