بيت ياشوط: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 94:
}}</ref>.
* زلزال عام 1813م كان أحد الزلازل القوية جداً.
* زلزال 13 آب عام 1822م كان آخر زلازل قوي وأرعب سكان جبلة واللاذقية والذي وصفه المبشر وولف الذي وصل بعد ساعات قليلة إلى اللاذقية قادماً من حلب قائلاً: "... وقد دمرت كل من حلب وأنطاكية واللاذقية وحمص و حماة، وجميع القرى في محيط عشرين ميل ووصل أثره إلى مدينة حلب. ستون ألف شخص انتقلوا إلى رحمة الله. لقد وصلت إلى اللاذقية، حيث وجدت السكان خارج المدينة. و كانوا جميعهم شاحبي الوجه من هول الفاجعة . وجثث الموتى متناثرة في الشوارع. قال وولف لهؤلاء الناس، وإلى المسيحيين الارثوذوكس و اللاتين ، "تعالوا، ودعونا نركع ونصلي جميعا" و بدأ بالصلاة باللاتينية. ولكن وفي وسط صلاته، وإذ بشيء و كأنه أشبه بتحطم السفينة... ارتجفت الأرض بقوة مرة أخرى و اهتزتاهتزت، ،و تعالىوتعالى صراخ الجميع و هم يقولون : "رحمتك يا الله .. رحمتك يا رب ... لقد أتى يوم الحساب " و لزيادة حالة الارتباك و الخوف لدى الحاضرين صرخ أحد المشعوذين من اللذين كانوا معنا في نفس المنطقة و قال:
"هذا المساء سوف يأتي طوفان عظيم... وسوف يتم تدمير العالم كله. ولكني أسكتُهُ بسرعة ... "<ref>{{Cite web
| url = https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10156246061040757&set=a.10151743773235757&type=3&theater