سياسة الانفتاح: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
اقترنت تلك الفترة سياسيا بالاتجاه إلى [[أوروبا]] و[[الولايات المتحدة الأمريكية]] كشريك رئيسي لمصر و الاتجاه إلى أضعاف العلاقات مع [[الاتحاد السوفيتي]] والقوى الاشتراكية الأخرى. خلال تلك المرحلة انتقلت البلاد مرة أخرى إلى [[التعددية الحزبية]] التي كانت قد اختفت بعد [[ثورة يوليو]] 1952 و يرى الكثيرون بان تلك التعددية ما هي إلا تعددية شكلية حيث أن الأحزاب لا تزال ضعيفة واهية و ان البلاد لتزال خاضعة لنظام الحزب الوحد بسبب هيمنة [[الحزب الوطني الديموقراطي]] على الحكم.
اقترنت تلك المرحلة أيضا ببدء نمو النفوذ السياسي للجماعات الإسلامية في [[مصر]] على حساب التيار الاشتراكي خاصة بعد الإفراج عن الجماعات الإسلامية.
ضعفت العلاقات المصرية الإيرانية خلال تلك الفترة بشكل ملحوظ بسبب استقبال مصر [[محمد رضا بهلوي|لمحمد رضا بهلوي]] شاه [[‘يران]] بعد قيام [[الثورة الإسلامية الإيرانية]] وما لبث أن قطعت العلاقات تماما بعد [[اغتيال محمد أنور السادات]].ولكن......نعلم ان مصر ياولي على مصر
 
== مراجع ==