شاذل طاقة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 65:
وعن دور الشعر والشاعر في الحياة، يقول شاذل طاقة في المقدمة ذاتها "لكني أحسب أن الشعر، في هذا العصر، لا يزال له خطره، وأن الشاعر، لا يزال كما كان منذ القدم نبيا بين الناس يرشدهم ويهديهم، ويقوّم ما أعوج من طباعهم وأذواقهم.. ويكفي الشعر هذا فلا حاجة به إلى أن يكون بوقا من أبواق الإصلاح الاجتماعي، يهدف مباشرة إلى خدمة البلاد، فأنه لن يكون حينذاك شعراً، ولن يحق لنا أن نعتبره فنا جميلاً."
 
يشير الشاعر العراقي الكبير [[بدر شاكر السياب]] في رسالة بعثها إلى شاذل طاقة بتاريخ 13 تشرين الأول/أكتوبر [[1963]] إلى قصيدة (الدملماجة) التي كتبها طاقة عام [[1959]] حيث يعتبرها السياب "من أجود الشعر المعاصر".<ref>{{مرجعاستشهاد ويب|مسار=https://www.azzaman.com/archives/pdf/pdfarchive/2012/10/22-10/P9.pdf|عنوان=المبدع الذي اعجب السياب بقصائده ورثاه قباني بمرارة|تاريخ=22 اكتوبر/ تشرين الثاني 2012|تاريخ الوصول=|ناشر=|الأخير=|الأول=|موقع=}}</ref>
 
== نماذج من قصائده ==
سطر 157:
:أحبُّكْ !..
 
موسكو ،موسكو، 22 تشرين الأول 1969
 
كتب شاذل طاقة هذه القصيدة أثناء عمله سفيرا في [[الاتحاد السوفيتي]] وأرسلها إلى شاب من أقاربه في بغداد عارضا عليه بظرافة أن ينسبها لنفسه كونها تتلاءم في موضوعها مع حيوية شبابه وصبواته.
سطر 248:
وراحوا يعبرون به الحدودا !.
***
ورحتُ أطير في الآفاقْ
 
سطر 392:
* عدد خاص نشرته صحيفة الزمان الدولية الصادرة في لندن بتاريخ 22 تشرين الأول/أكتوبر 2012 في مناسبة الذكرى الثامنة والثلاثين لوفاة الشاعر شاذل طاقة http://www.azzaman.com/pdfarchive/2012/10/22-10/P9.pdf
* صورة رسالة الشاعر بدر شاكر السياب إلى الشاعر شاذل طاقة http://www.algardenia.com/maqalat/6123-1963.html
{{شريط بوابات|الموصلالعراق|أدب عربي|أعلام|العراق|سياسةالسياسة|شعر|شتات عربي|الموصل}}
{{ضبط استنادي}}
[[تصنيف:آل الكيلاني]]