الرحيق المختوم (كتاب): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 41510288 بواسطة 5.41.129.157 (نقاش) وسم: رجوع |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 99:
== اقتباسات من الكتاب ==
* لا تبحث أبدًا عن أحد ما تقرأ سيرته وأنت لم تطّلع على [[السيرة النبوية|السيرة النبويّة]] , أتعلم لماذا ؟
لأن النبي -{{
أتبحث عن غيره وسيرته جامعة لكل ما تحب النفس ؟
* وكان اختياره -صلّى الله عليه وسلم- لهذه العزلة طرفًا من تدبير الله له، وليعدّه لما ينتظره من الأمر العظيم، ولابد لأيّ روح يُراد لها أن تؤثّر في واقع الحياة البشرية فتحوّلها وجهة أخرى ..لابد لهذه الروح من خلوة وعزلة بعض الوقت، وانقطاع عن شواغل الأرض وضجة الحياة وهموم الناس الصغيرة التي تشغل الحياة
* ان السبب الرئيسي أولا وبالذات هو الإيمان بالله وحده ومعرفته حق المعرفة، فالإيمان الجازم إذا خالطت بشاشته القلوب يزن الجبال ولا يطيش، وإن صاحب الإيمان المحكم وهذا اليقين الجازم يرى متاعب الدنيا مهما كثرت وكبرت وتفاقمت واشتدت-يراها جنب إيمانه- طحالب عائمة فوق سيل جارف جاء ليكسر السدود المنيعة والقلاع الحصينة فلا يبالي بشيء من تلك المتاعب أمام مايجده من حلاوة إيمانه وطراوة إذعانه وبشاشته ويقينه ( فأما الزبد فيذهب جفآءا وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض )
* وكان من تقاليد العرب الاحترام للمصاهرة، فقد كان الصهر عندهم بابا من أبواب التقرب بين البطون المختلفة، وكانوا يرون مناوأة ومحاربة الأصهار سبة وعاراً على أنفسهم، فأراد رسول الله {{
وأكبر من كل ذلك وأعظم أن النبي {{
والمبادئ التي كانت أسسا لبناء المجتمع الإسلامي، لم تكن تسمح للرجال أن يختلطوا بالنساء، فلم يكن يمكن تثقيفهن مباشرة مع المراعاة لهذه المبادئ، مع أن مسيس الحاجة إلى تثفيفهن مباشرة لم يكن أهون وأقل من الرجال، بل كان أشد وأقوى.
وإذن فلم يكن للنبي {{
== المصادر ==
* [http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=230&CID=1 الرحيق المختوم]
سطر 116:
* [http://www.abjjad.com/book/15446040/الرحيق-المختوم/24749387/reviews آراء القراء حول كتاب الرحيق المختوم ] على موقع [[أبجد]]
{{شريط سفلي محمد}}
{{كتب السيرة النبوية}}
{{شريط بوابات|السعودية|عقد 1970|كتب|الإسلام|محمد}}
|