الإسلام في موزمبيق: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط سايفربوت: إملائي
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
سطر 1:
وصول '''[[إسلام|الإسلام]] إلى [[موزمبيق]]''' مرتبط بوصوله إلى [[شرق أفريقيا]] ، فلقد ازدهرت التجارة بين العرب و شرقيوشرقي أفريقيا وحدثت هجرات عربية إلى المدن الساحلية على طول الساحل الأفريقي ،الأفريقي، وهكذا أخد ال[[مسلم|مسلمون]] نقاط ارتكاز على الساحل الشرقي للقارة الأفريقية ثم أخد التجار المسلمون والدعاة يتوغلون إلى الداخل وعرف المسلمون هذه المنطقة بجزيرة (موسى السمبيق ) وزادت الهجرات الإسلامية إلى بر الزنج وكان المهاجرون من [[عرب|العرب]] و[[فرس (قومية)|الفرس]] ، من ممبسة وكلوة . ونشط المهاجرون المسلمون في تشييد المدن الساحلية . ويلخص تاريخ أنتشار في موزمبيق في ثلاث مراحل.
 
== المرحلة الأولى ==
 
بدأت هذه المرحلة من انتشار الإسلام في موزمبيق بتأسيس المسلمين لمدنتي موزمبيق و [[سقالة (مدينة)|سقالة]] ، وتوجد الأخيرة في منتصف دولة موزبيق وكانت سلطة كلوة الإسلامية صاحبة النفود على هذه المدن الإسلامية بل امتد إلى مناجم [[ذهب|الذهب]] في سقالة ،سقالة، وهكذا كان نفود بني نبهان أصحاب السيادةعلى سواحل شرقي أفريقيا طيلة القرنيين السادس والسابع الهجري . وخلاصة القول أن الإسلام في المرحلة الأولى وصل الإسلام إلى ساحل موزمبيق وتوغل إلى الداخل مع التجار المسلمين.
 
== المرحلة الثانية ==
 
بدأت هذه المرحلة بظهور [[برتغاليون|البرتغاليين]] أمام سواحل شرقي أفريقيا ،أفريقيا، ففي نهاية القرن التاسع الهجري اكتشف ( بارثلمبو داياز ) طريق [[رأس الرجاء الصالح]] وتابع البحار ( [[فاسكو دا جاما]] ) الرحلات البرتغالية عبر [[محيط هندي|المحيط الهندي]] ، وشهد شرقي أفريقيا صراعاً دموياً شنه ال[[برتغاليون|البرتغاليون]] ضد الإمارات والمدن الإسلامية على طول سواحل شرقي أفريقيا ،أفريقيا، ودمروا مدينة كلوة ومساجدها الثلاثمائة ،الثلاثمائة، ودمروا مدن لامو وباتي . واستمر الصراع بين المسلمين والبرتغاليين قرابة قرنين تدور رحاه في سواحل شرقي أفريقيا .
واستطاع ال[[عمان (توضيح)|عمان]]يون وقف التقدم البرتغالي بل أنهوا نفود البرتغال في معظم سواحل شرقي أفريقيا ،أفريقيا، وأسس أحمد بن سعيد سلطنة عمانية ضمت معظم شرقي أفريقيا إلا أن البرتغاليين تمسكوا بموزمبيق ودام احتلالهم من القرن العشر الهجري حتي الاستقلال في سنة ألف وثلاثمائه وخمس وتسعين هجرية ،هجرية، ونشطت البعثات التنصيرية (في ظل الاحتلال البرتغالي ) وقاوم المسلمون نشاط هذه البعثات ،البعثات، وكان هم البرتغاليين منصرفاً إلى الحصول على ذهب موزمبيق مقابل الأقمشة والخرز ،والخرز، والرقيق مقابل الأسلحة الحديثة . ورغم تحدى البرتغاليين إلا أن الإسلام وصل إلى نياسالاند ([[ملاوي]]) و [[بحيرة تنجانيقا]] في داخل أفريقيا ،أفريقيا، غير أن الدعوة الإسلامية إصطدمت بعقبات كثيرة منها:
 
# نشاط المنصرين.
سطر 17:
== المرحلة الثالثة ==
 
بدأت هذه المرحلة مع استقلال موزمبيق ويقدر عدد المسلمين في موزميق 7،5 مليون نسمة وهم يشكلون أغلبية لا أقلية ويتركز المسلمون في الولايات الأربع الشمالية من موزمبيق ،موزمبيق، وهي (تمبولا ،تمبولا، وزمبزيا، ونياسا وكابو دلجادو ) ويشكلون 50% من عدد السكان ومعظمهم من أصول أفريقية وطنية والباقي من أصل آسيوي ،آسيوي، ولقد كافح المسلمون من أجل استقلال موزمبيق ورغم هذا يعاملهم [[ماركسية|النظام الماركسي]] الحالي بقسوة ومعظم المسلمين من الفلاحين والعمال الفقراء والقليل يعمل بالتجارة.
 
== المساجد والتعليم الإسلامي ==
 
لقد أهملت السلطات الحاكمة أحوال المسلمين ،المسلمين، فالمساجد المنتشرة في القري والمدن الإسلامية متواضعة ،متواضعة، وألحقت بها مدارس أقل تواضعاً ،تواضعاً، ويدرس بها معلمون غير مؤهلين لذلك ،لذلك، ويتلقون أجوراً زهيدة .وبالعاصمة [[مابوتو]] 17مسجداً و9 مدارس قرآنية . أما من حيث الهيئات الإسلامية فهنالك بعض الهيئات الاجتماعية والخيرية ولا وجود للمنظمات السياسية التي تدافع عن حقوقهم ،حقوقهم، والمنظمات الرئيسية هي منظمة ( أنوار الإسلام ) والمجلس الإسلامي ،الإسلامي، والجمعية الإسلامية المحمدية.
 
== التحديات ==
 
يعاني المسلمون في موزمبيق من التخلف وانخفاض المستوى وضعف التأهيل المهني ،المهني، لذا هاجر العديد منهم إلى الدول المجاورة للعمل في الحرف الشاقة ،الشاقة، كما يعاني المسلمون من نفوذ [[إسرائيل]] الاقتصادي في المنطقة لا سيما في الاقطار الي يهاجر إليها العمال من موزمبيق ،موزمبيق، ويعاني المسلمون في موزمبيق من رواسب التنصير في ظل الاستعمار البرتغالي وبعده ،وبعده، فلقد باشر البرتغاليون عدة أساليب للقضاء على الإسلام في موزمبيق ،موزمبيق، منها استخدام القوة العسكرية ضد المسلمين ،المسلمين، وعزل موزمبيق عن العالم الإسلامي ،الإسلامي، وتعطيل المدارس الإسلامية ،الإسلامية، ومنع استعمال اللغة العربية ،العربية، وكانت الضربة القاسية للتعليم الإسلامي في ظل الاحتلال البرتغالي ممثلة في الاتفاقية التي وقعتها البرتغال مع الفاتيكان والتي تحول أمر التعليم في موزمبيق إلى سلطة الكنيسة الكاثوليكية.
 
== متطلبات العمل الإسلامي في موزمبيق ==
 
# تشكيل هيئات إسلامية في مناطق تجمعات المسلمين ،المسلمين، وذلك بالتعاون مع المجلس الإسلامي الموزمبيقي.
# إنشاء معهد على الأقل لإعداد المدرسين والدعاة في القطاع الشمالي من موزمبيق في ولاية نامبولا.
# تأمين الاحتياجات المادية للدعاة والمدرسين وتأمين الكتاب المدرسي باللغة البرتغالية.
# الحاجة الماسة للكتب الدينية ،الدينية، وترجمة معاني ال[[القرآن الكريم|قرآن]] الكريم باللغة البرتغالية.
# تأمين نسخ من القرآن الكريم والعناية بالمدارس القرآنية.
# البدء بالتخطيط كمشروع للتعليم المتوسط والتعليم العالي والمهني لمقاومة نفود بعثات التنصير.
# تقديم بعض المنح الدراسية بالجامعات الإسلامية لأبناء المسلمين في موزمبيق ،موزمبيق، وفي موزمبيق 6 مؤسسات إسلامية منها 4 مؤسسات في مابوتو وواحدة في كل من بيراز ،بيراز، وزامبيرا.
# إنشاء سفارات لبعض الدول الإسلامية الغنية.