نعوم فايق: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 83.249.107.185 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 9:
| سبب الشهرة = أحد مؤسسي الحركة القومية الآشورية}}
'''نعوم الياس يعقوب بالاخ''' المعروف ب"نعوم فايق"، {{
== حياته ==
سطر 15:
عمل كمدرساً للسريانية من عام 1888 وحتى عام 1912 في آمد و[[أورفة|الرها]] و[[حمص]]. كما زار بذلك الوقت [[لبنان]] و[[القدس]] حيث كان ينكب على دراسة ما تيسر له من الكتب والمخطوطات الموجودة في خزائن الأديرة والكنائس.
في عام 1908 تم تغيير الدستور العثماني ما سمح ببعض الحريات للاقليات القاطنة ضمن الدولة العثمانية فبادر إلى أصدار جريدة كوكب الشرق (كوكب مدنحو) بالسريانية والعربية والتركية، لتكون لسان حال جمعية (الانتباه) التي أسسها قبل
== المهجر ==
خلال الحرب التي شنتها إيطاليا على الدولة العثمانية عام 1911 اشتدت وطأة القمع والاضطهاد على الأقليات المسيحية فتم تعليق الدستور وإلغاء
تأثر نعوم فايق كثيراً بوفاة زوجته سنة 1927 حيث توفي بعد اصابته [[التهاب الرئة|بالتهاب رئوي]] في 5 شباط 1930 في [[نيوجيرسي|نيو جيرسي]]. يذكر الأشوريون نعوم فايق في 5 شباط من كل عام، حيث يعتبر هذا اليوم عيداً للصحافة [[اللغة السريانية|السريانية]].<ref>[http://www.zahrira.net/modules.php?name=News&file=article&sid=1687 www.zahrira.net is Expired or Suspended<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190121010902/http://www.zahrira.net/modules.php?name=News&file=article&sid=1687 |date=01 2يناير9 }}</ref>
نعاه الفيكونت [[فيليب دي طرازي]]:"بين الرجال الخالدين الذين زينوا امتهم بنبوغهم
== أفكاره القومية ==
على الرغم من نتاجاته الأدبية والفكرية إلا أن طروحاته القومية التي بشر بها حظيت بأكبر الاهتمام لدى المثقفين من الاشوريين، وبدوره هيأت الأجواء السياسية حينذاك لبروز فكر قومي اتسم بالنضج في السنوات التي أعقبت وفاته.
كانت أطروحات نعوم فائق تتسم بالشمولية، لذلك حرص وبشكل دائم على ذكر أبناء مختلف أي؛<nowiki/>[[الكنيسة السريانية الأرثوذكسية|كنائس السريانية]] تحت اسم واحد فتارة يذكره بالتسمية الآشورية وتارة بالسريانية
{{اقتباس خاص|أن فكرة الاتحاد قد تبدو غريبة لأول وهلة ولكنها ليست صعبة التحقيق إذا عمل أدباء كل طائفة من الطوائف السريانية على تحقيقها بالوسائل المنظمة وذلك بالتفاف جميعها حول مثل أعلى وهو القومية الجامعة, فتصبح هذه الطوائف كلها عندئذٍ قوماً واحداً من ناحية امتداد أصل جميعها إلى منبت واحد. وتعمل معاً متضامنة على إيجاد روابط جنسية متينة تقوم على الأشتراك في الجن والتاريخ واللغة والعادات, وتبقى منفصلة حرة في أمر عقائدها ودينها.|25px|25px||}}
|