يوسف في الإسلام: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص}}
{{عن|النبي يوسف|المغني|يوسف إسلام}}
{{أنبياء
'''يوسف''' (ب[[اللغة العبرية|العبرية]] יוֹסֵף ومعناه (الحزين، يزيد، يضيف)، ويعتبر يوسف من أهم الشخصيات من بني [[إسرائيل]] في [[سفر التكوين]] من [[العهد القديم]]/[[التوراة]] ويوسف هو الابن الحادي عشر [[يعقوب|ليعقوب]] والابن الأول [[راحيل زوجة يعقوب|لراحيل]]، ولقد جاء ذكر يوسف في ال[[القرآن|قرآن]] أيضاَ. وهو صديق ونبي من أنبياء بني إسرائيل وشخصية دينية حسب [[أديان إبراهيمية|الأديان الإبراهيمية]] ([[يهودية|اليهودية]]، [[مسيحية|المسيحية]]، و[[إسلام|الإسلام]]).
سطر 97:
وغادر بنو إسرائيل أرضهم متوجهين إلى مصر، فلما دخلوها، استقبلهم يوسف بترحاب كبير، وأكرم أبويه، فأجلسهما على كرسيه، وهنا لم يتمالك يعقوب وامرأته وبنوه الأحد عشر أنفسهم حتى انحنوا تحية ليوسف وإكبار لوفائه، وتقديرا لعفوه وفضله، وتذكر يوسف رؤياه القديمة التي رآها وهو صغير، فالأحد عشر كوكبًا بعدد إخوته، والشمس والقمر هنا أبواه، {{قرآن مصور |يوسف |100}}<ref>[[سورة يوسف]]، الآية 100</ref>
ثم توجه يوسف إلى الله يشكره على نعمه، {{قرآن مصور |يوسف |101}}<ref>[[سورة يوسف]]، الآية 101</ref>
وقد سئل النبي محمد{{
== عائلته ==
سطر 128:
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|
[[تصنيف:أنبياء ورسل بحسب المعتقد الإسلامي]]
|